النشرة الإعلامية ليوم الاثنين 11- 4-2022

_*فلسطينيات*_
*أبو ردينة: نحذر من خطورة تعليمات بينيت للقتل والتنكيل بأبناء شعبنا*

حذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، من خطورة التعليمات التي أصدرها بينيت لجيشه بالعمل دون قيود وإطلاق العنان له في الضفة الغربية للقتل والتنكيل، إضافة إلى تهديدات المستوطنين المتطرفين باقتحام المسجد الأقصى المبارك يوم الجمعة القادم المدانة والمرفوضة بشدة، خاصة في شهر رمضان الكريم، إلى جانب استمرار قتل المواطنين الفلسطينيين بشكل يومي والتي كان آخرها قتل مواطنتين برصاص جيش الاحتلال وبشكل وحشي، وقرار الحكومة الإسرائيلية ببناء الجدار، كل ذلك يدفع بالأمور نحو وضع لا يمكن السيطرة عليه.
وأضاف، أن المواجهة مع الاحتلال لم تنته بعد، ولن تنتهي أبداً دون نيل الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة في دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، خاصة وإننا نعيش واقعاً جديداً خطيراً ومختلفاً، خلق وضعاً من المستحيل أن يستمر، ما سيؤدي إلى اغلاق أي أفق سياسي في المستقبل، مؤكداً أن الشعب الفلسطيني لن ينتظر إلى الأبد، هذا الاحتلال المسبب لكل حروب ومشاكل وعقد المنطقة.
وأشار أبو ردينة إلى إنه من الواضح أن ازدواجية المعايير المترافقة مع سياسة الفصل العنصري تتطلب تغييرات سياسية شاملة تشمل توفير الحماية الدولية والتدخل الدولي لوقف العدوان الإسرائيلي على أبناء شعبنا، قبل وصول الأمور إلى مرحلة مدمرة.

_*مواقف “م.ت.ف”*_
*حقوق الانسان في “المنظمة” تحذر من الصمت الدولي تجاه الاعدامات الميدانية التي ينفذها الاحتلال*

حذرت دائرة حقوق الانسان والمجتمع المدني في منظمة التحرير الفلسطينية من الصمت الدولي والانحياز إلى جانب الاحتلال وعدم محاسبته على جرائمه وخاصة عمليات الإعدام الميداني التي يمارسها بحق الفلسطينيين، وآخرها اعدام سيدتين واحدة قرب بيت لحم والثانية قرب الحرم الابراهيمي الشريف.
وقالت الدائرة على لسان رئيسها عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، أحمد التميمي، مساء يوم الأحد، إن “المجتمع الدولي يغض الطرف عن جرائم ضد الإنسانية يرتكبها الاحتلال العنصري في الأراضي الفلسطينية المحتلة في إشارة الى ان قانون القوة هو السائد في العلاقات الدولية والتعامل مع قضايا الشعوب وحقوقها الإنسانية”.
وأضاف التميمي “أن كل القوانين والشرائع الدولية اكدت على حق الشعوب في الدفاع عن نفسها باستخدام كل الوسائل، الا ان المجتمع الدولي وهيئاته المسيطر عليه من قوى الاستعمار والامبريالية، قد اعطى هذا الحق للاحتلال الصهيوني العنصري ووفر له الغطاء ليمارس كل أصناف الجرائم ضد الفلسطينيين بكل أنواع الأسلحة والأساليب المحرمة دوليًا”.
وناشد التميمي “الهيئات ومؤسسات حقوق الانسان والمجتمع المدني في كل دول العالم بالضغط على حكوماتها من اجل الالتزام بما وقعت عليه من اتفاقيات ومعاهدات دولية ومحاسبة حكومة الاحتلال على خرقها وانتهاكها لها”.

_*أخبار فتحاوية*_
*“فتح”: جرائم الاحتلال ستزيدنا صمودًا على الأرض وإصرارًا على دحره*

حملت حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”، حكومة الاحتلال الإسرائيلي، مسؤولية التصعيد وما تضمنه من ارتكاب جرائم حرب ممنهجة ومقصودة، مؤكدة أن دماء الشهداء الأبرار في جنين وبيت لحم والخليل وكل مدن وقرى ومخيمات فلسطين الصامدة، لن تزيدنا إلا صموداً على الأرض وإصراراً على دحر هذا الاحتلال البغيض، وأن مجرمي الحرب من قادة سياسيين وضباط وجنود إسرائيليين ستجري محاسبتهم طال الزمان أم قصر.
وقالت “فتح” في بيان صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم الإثنين، إن ادعاءات دولة الاحتلال والإرهاب، بالحرص على التهدئة في شهر رمضان المبارك قد ثبت زيفها، وأنها كعادتها الإجرامية عندما تتحدث عن تهدئة تكون تحضر لعدوان دموي سافر على الشعب الفلسطيني وتعتدي على المدنيين العزل من نساء وأطفال، مشيرة إلى أن هذا التصعيد الخطير إذا لم يتوقف فورًا فإنه سيقود حتمًا إلى تدهور شامل للأوضاع.
وأضافت أن الحكومة الإسرائيلية الحالية، والحكومات السابقة، هي المسؤولة عن موجة التصعيد، وتداعياته الخطيرة عبر تجاهلها المتعمد للحقوق الوطنية الفلسطينية المشروعة، وإغلاقها كافة النوافذ أمام أي عملية سلام حقيقية تقود إلى حل الدولتين، الحل الذي من شأنه أن يجلب الأمن والاستقرار للمنطقة والعالم.
وتساءلت “فتح”: ماذا كانت تتوقع حكومة بينيت التي تدير ظهرها للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة وقضيته الوطنية؟، وماذا كانت تتوقع الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة التي لم تر القضية الفلسطينية إلا من زاوية الاستيطان والتهديد والعدوان وهدم المنازل وسياسة العقاب الجماعي؟، وأكدت أن الإحباط واليأس سيقود للانفجار حتمًا.
وأعربت عن تقديرها ووقوفها وقفة إجلال وإكبار لأرواح الشهداء الأبطال الذين ارتقوا خلال الساعات الماضية، والذين روت دماؤهم الزكية ثرى فلسطين الغالية، وأكدت أن دماء الشهداء الأبرار لن تذهب هدرًا.
وعاهدت “فتح” جماهير شعبنا على المضي قدمًا على درب الشهداء والأسرى الأبطال، درب الحرية والاستقلال وحق تقرير المصير على أرض وطننا التاريخي فلسطين، مؤكدة أن الحقيقة الأهم لهذا الصراع الطويل مع الاحتلال الإسرائيلي والمشروع الصهيوني الاستعماري هي أن إرادة الشعب الفلسطيني لم ولن تنكسر مهما بلغ العدوان من وحشية، وأن شعبنا مصر على الصمود، ومتمسك بأهدافه الوطنية.
ودعت “فتح” المجتمع الدولي إلى الخروج عن صمته وعن سياسة الكيل بمكيالين، والمبادرة إلى إدانة جرائم جيش الاحتلال وممارسة الضغط من أجل وقفها فورًا، مشيرة إلى أن المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية الانفلات الإسرائيلي وجرائم الحرب وممارسات دولة الاحتلال التي تستغل هذا الصمت وتتصرف وكأنها دولة فوق القانون والمحاسبة.

_*عربي دولي*_
*20 حاخاما أميركيا يطالبون المنظمات اليهودية الأميركية بوقف تمويل مجموعة “ليهافا”*

طالب 20 من رجال الدين اليهود الأميركيين، المنظمات اليهودية الأميركية بوقف الدعم المالي لمجموعة ليهافا، المرتبطة بعضو الكنيست اليميني المتطرف إيتامار بن غفير.
واتهم الحاخامات في رسالة وقعوا عليها، منظمة الصندوق المركزي لإسرائيل الأميركية بأنها غذت العنف بشكل غير مباشر عبر دعمها لبن غفير ومنظمته.
وأشار الحاخامات وبينهم رجال دين يهود معروفين على مستوى الولايات المتحدة (أنجيلا بوشدال، وشارون كلاينباوم، وأميشاي لافي)، إلى أن المنظمة تسمح بتدفق الأموال المعفاة من الضرائب إلى المتطرفين اليمينيين الإسرائيليين.
وقالوا: انزعجنا عندما علمنا أن أحد المستفيدين من التمويل هو الصندوق المركزي لإسرائيل، وهو أحد المنظمات الأميركية الأساسية للتبرعات للجماعات الإسرائيلية التي تنقل الأموال إلى منظمة لاهافا الكهانية التي ساعدت مسيرتها العنيفة في القدس الشهر الماضي على التحريض على الحرب، والتي نظم أعضاؤها مسيرة أخرى مليئة بالكراهية عبر القدس الشرقية خلال هذا الأسبوع.
وطالبت الرسالة بحذف منظمة الصندوق المركزي لإسرائيل من قائمة متلقي المنح المقبولين ونشر إرشادات واضحة بشأن القيم التي يلتزم بها صندوق الطوائف اليهودية الذي يقوم بجمع التبرعات من يهود الولايات المتحدة وتوزيعها.
وأكدت الرسالة ضرورة وقف تمويل أي من المنظمات الأخرى التي تدعم العنف في إسرائيل أو في الولايات المتحدة أو في أي مكان آخر.
ونوهت إلى أنه تم توثيق قيام صندوق الطوائف اليهودية بتمويل بعض الجماعات المتطرفة الأكثر عنفًا في إسرائيل، ومن بين هؤلاء منظمة “هونينو”، حيث وثقت أخبار القناة العاشرة في إسرائيل أنها حصلت على منح رغم أنها تضم إسرائيليين مدانين بالإرهاب.
وكشفت أن من بين الحاصلين على تمويل أميركي يغئال عامير، الذي اغتال رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين، إضافة إلى إسرائيليين نفذوا هجمات ضد الفلسطينيين.
وأوضحت الرسالة أن منظمة ليهافا ترتكز على فلسفة الإبادة الجماعية للفلسطينيين التي وضعها مئير كاهانا وتمارس العنف ضد الفلسطينيين والنشطاء التقدميين اليهود الإسرائيليين، منوهةً إلى أن أحد اعضاء المنظمة أُتهم أكثر من 50 مرة بالتحريض والعنف.

_*إسرائيليات*_
*الاحتلال يعتقل شابين من جنين*

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، الشاب إسماعيل محمد أبو الرب من صير وميثلون في جنين، بعد أن داهمت منزله، وفتشته.
واعتقلت أيضاً قوات الاحتلال الشاب عبد الرحمن فايز ربايعة من بلدة ميثلون، أثناء مروره على حاجز عسكري “دوتان” القريب من بلدة يعبد جنوب غرب جنين.

_*أخبار فلسطين في لبنان*_
*موكب جنائزي مهيب في وداع المربي المناضل محمد ذياب السيد في مخيّم نهر البارد*

في موكب جنائزي مهيب، وبحضور جماهيري غفير، شيّع الآلاف من مخيّمات الشمال وقرى ومدن الجوار اللبناني المناضل ابن فلسطين والفتح المربي الفاضل محمد ذياب السيد (أبو حاتم) إلى مثواه في مقبرة الشهداء الخمسة في مخيم نهر البارد يوم الأحد الموافق ١٠-٤-٢٠٢٢.
وقد شارك في مراسم التشييع اللواء الركن مصطفى خليل (أبو طعان)، وعضو قيادة حركة “فتح”- إقليم لبنان الدكتور يوسف الأسعد، وأمين سرّ فصائل (م.ت.ف) وحركة “فتح” في الشمال مصطفى أبو حرب وقائد قوات الأمن الوطني الفلسطيني في الشمال العقيد بسام الأشقر، والإخوة في الهيئة الوطنية للمتقاعدين العسكريين، وأعضاء قيادة المنطقة وأمناء سرّ وأعضاء الشعب التنظيمية، وكوادر وضباط الحركة، وقوات الأمن الوطني الفلسطيني، وممثلو الفصائل واللجان الشعبية الفلسطينية والقوى والأحزاب اللبنانية، ورؤساء بلديات ومخاتير الجوار اللبناني إضافةً إلى كوكبةٍ من الفعاليات والشخصيات الدينية والوطنية والاجتماعية والتربوية، وحشود غفيرة من أبناء مخيمات الشمال وقرى ومدن الجوار.
وبعد الصلاة على جثمانه الطاهر عقب صلاة العصر في مسجد القدس، حُمل على أكتاف المشيعين، ووري الثرى في مقبرة الشهداء الخمسة في المخيم.
وبعدها تقبّلت حركة “فتح” وآل الفقيد ومحبوه وأقاربه التعازي من المعزين.
وكانت حركة “فتح”- قيادة منطقة الشمال قد نعت الفقيد في بيان لها تقدمت فيه بأحرّ التعازي وأصدق عبارات المواساة لعموم أهالي مخيم نهر البارد وسعسع ولآل السيد بشهيد الفتح وفلسطين.
وقالت حركة “فتح” إنَّ المربي المناضل محمد ذياب السيد قد ترك أثرًا طيبًا في مسيرته الوطنية والتربوية، فقد كان رجلاً وطنيًّا حمل هموم أبناء شعبنا بكل شرائحه مدافعًا عن حقوقهم ومصالحهم، وعرفهُ الجميع بدماثة خلقه وتواضعه، وأفنى جلّ حياته في خدمة قضيتِنا الوطنية وحركتنا الرائدة والدفاع عن منطلقاتها ومبادئها وقرارها الوطني المستقل.
وكان مناضلاً ميدانيًا وجماهيريًا أحب الجميع فأحبوه، عمل بإخلاصٍ وتفانٍ في التدريس وتنشئة أجيال متعاقبة من التلامذة والمناضلين الذين ضحوا من أجل حماية القضية الفلسطينية ومشروع التحرير والعودة.
وتقلد العديد من المهام التنظيمية التي جعلته محط احترام وتقدير كلّ من عمل معهم.

_*آراء*_
*ما بين “دير ياسين” و”ديزنغوف” وما بين دلال ورعد كلمة السِّر “فتح مرَّت من هنا”/بقلم: أبو الشريف رباح*

ما بين عمليات اغتيال القادة الفلسطينيين في بيروت، وما بين اغتيال المقاومين في فلسطين، ومع استمرار الإجرام الصهيوني بحق الفلسطينيين شعبًا وشجرًا وحجرًا، تجد عمالقة الفتح في قوات العاصفة، ومن مخيم صبرا في لبنان تنطلق عروس حيفا الشهيدة دلال المغربي لتعلن دولتها في الساحل الفلسطيني شمالي تل أبيب بتاريخ ١١ آذار ١٩٧٨ بعملية “دير ياسين” البطولية وتجعل كل إسرائيل تقف على رجل واحدة، إلى فرسان الليل في كتائب شهداء الأقصى بمخيم جنين في فلسطين الذي انطلق منه رعد فلسطين وعريس جنين الشهيد رعد حازم ليعلن ببندقيته وطلقاتها المعدودات حظر التجوال ومنع الخروج من المنازل في مدينة تل أبيب بعملية “ديزنغوف” بتاريخ ٧ نيسان ٢٠٢٢ التي أرعبت إسرائيل كلها.
وكما حدث قبل أربع وأربعين عامًا حين استنفرت كل أجهزة إسرائيل وزجت بالآلاف من وحدات جيشها الخاصة ومدرعاتها وطائراتها المروحية لتوقف تقدم دلال ورفاقها على أبواب تل أبيب، فقد نشرت إسرائيل أكثر من ألف جندي من القوات الخاصة والشرطة والشاباك وحرس الحدود ووحدات المهام الخاصة (اليمام) و(سييرت متكال) في تل أبيب، للبحث عن الفدائي الفلسطيني “رعد حازم” لتمنعه من فرض حظر التجول على مدينة أخرى من مدن الكيان، حيث وقف هذا الجيش وقواته الخاصة عاجزًا أمام “رعد وبندقيته” ولم يستطيع الوصول إليه إلا بعد تسع ساعات من تنفيذه لعملية (ديزنغوف) وانسحابه إلى مدينة يافا ليصلى الصلاة الأخيرة في أحد مساجدها قبل أن يعود ويشتبك مع قوات الاحتلال ويرتقي شهيدًا تسبح روحه فوق مخيم جنين.
قبل ٤٤ عامًا كتبت دلال المغربي بدماءها الطاهرة “فتح مرت من هنا” ليعود رعد حازم بعد ٤٤ عامًا ليخط بدمائه الزكية “فتح وجدت لتبقى وتنتصر … وستنتصر”، ومثلما حولت دلال المغربي ومجموعتها الفدائية الساحل الفلسطيني إلى حرب عالمية مصغرة استعمل فيها جيش العدو الصهيوني كل فرقه الخاصة ومعظم صنوف أسلحته، كذلك حول رعد حازم ببندقية واحدة مدينة تل أبيب إلى مدينة أشباح وجعل من أهم شوارعها ساحة حرب حقيقية.
وبعد ٤٤ عامًا على عملية “دير ياسين” تأتي على عملية “ديزنغوف” لترسل لقادة إسرائيل وللعالم أجمع رسالة واضحة سطرت بالدماء إما أن نحيا كرامًا فوق أرضنا، ونعيش في دولة مستقلة عاصمتها القدس الشريف، وينعم فيها شعبنا بالأمن والأمان والاستقرار أو إما نكون كالأشباح مثل رائد الكرمي وحسين عبيات وثابت ثابت ومروان زلوم وأبو جندل ضباط بالأجهزة الأمنية الفلسطينية نهارًا، وليلاً فدائيون فتحاويون يذيقون العدو الصهيوني أسوء أيامه ويفقدون شعبه الشعور بالأمن والأمان والإستقرار، ودائمًا تذكروا ما قاله الصحفي الصهيوني “جاكي حوفي” لا أحد يستطيع وقف حركة “فتح”.
المجد للشهداء،، الشفاء للجرحى،، الحرية للأسرى

*المصدر: الحياة الجديدة*

تنشر بالتعاون مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح” – إقليم لبنان/ مكتب الإعلام والتعبئة الفكرية

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا