اهتمامات الصحف العربية والاجنبية السبت 14-12-2019

اهتمامات الصحف العربية

الصحف الفلسطينية

أبرزت الصحف الفلسطينية الصادرة اليوم ترحيب رئيس دولة فلسطين محمود عباس بالقرار الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة، والخاص بتمديد مهمة عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، عادًا القرار بمثابة رسالة واضحة من قبل المجتمع الدولي على أن قرارات الشرعية الدولية ليست للمساومة أو الابتزاز.
وأولت صحف الصباح اهتمامًا بتجديد الجمعية العامة للأمم المتحدة، بأغلبية ساحقة، تفويض وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل الفلسطينيين (أونروا) لمدة ثلاث سنوات أخرى.
وأشارت صحف السبت إلى تأكيدات هيئة مكافحة الفساد والائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة “أمان”، أن البيان الصادر عن منظمة الشفافية الدولية حول فلسطين ليس حقيقيًا وغير واقعي.
وسلطت الضوء على قمع جيش الاحتلال عدد من المسيرات السلمية في عدة مناطق بمحافظات الضفة الغربية وقطاع غزة، أسفرت عن إصابة عدد من المواطنين الفلسطينيين بجراح والعشرات بالاختناق جراء استنشاقهم للغازات المسيلة للدموع.
ونشرت صحف هذا اليوم خبر إعلان السُلطة الوطنية المستقلة للانتخابات فوز رئيس الوزراء الجزائري الأسبق عبدالمجيد تبون في الانتخابات الرئاسية بنسبة 58,15 %، ليصبح رئيسًا من الدورة الأولى.
ورصدت صحف السبت فوز رئيس الوزراء البريطاني المحافظ بوريس جونسون بالأغلبية في البرلمان البريطاني، حيث سيشغل حزبه 326 من مقاعد مجلس العموم البالغ عددها 650، حسب النتائج الرسمية التي نشرت أمس.

الصحف الأردنية

أبرزت الصحف الأردنية الصادرة اليوم تتوافد الآلاف من العراقيين إلى ساحات التظاهر وإعلانهم التمسك بالاحتجاج السلمي، وسط استنكار شعبي ودولي لجريمة ساحة الوثبة. واهتمت بارتفاع عدد قتلى التفجير الانتحاري في محافظة صلاح الدين إلى ثمانية قتلى وثلاثة جرحى.
وسلطت الضوء على تأكيد الجامعة العربية أهمية الإسراع في تشكيل حكومة لبنانية قادرة على إجراء الإصلاحات اللازمة لمعالجة الوضع والتجاوب مع المطالب الشعبية.
وعرجت صحف الأردن على انتخاب عبدالمجيد تبون رئيسًا للجمهورية الجزائرية خلال الانتخابات الرئاسية التي جرت الخميس، بحصوله على نسبة 58.15 % من أصوات الناخبين.
ونشرت صحف صباح السبت وعد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون غداة فوزه في الانتخابات العامة المبكرة بتنفيذ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في موعده في 31 يناير المقبل.

الصحف الجزائرية

اهتمت الصحف الجزائرية الصادرة اليوم بإعلان الرئيس الجزائري المنتخب عبدالمجيد تبون عن إطلاق حوار جامع بين الجزائريين من أجل تحقيق مطالب الحراك الشعبي المستمر منذ تسعة أشهر، داعيًا الطبقة السياسية للإسهام في هذا الحوار.
وأبرزت الملفات الشائكة التي تنتظر فتحها من طرف رئيس الجمهورية، متوقعةً تشكيل حكومة تكنوقراط لإدارة الأزمة الاقتصادية وإيجاد حلول استعجالية لها.
مغاربيًا، تناولت صحف السبت تطورات الوضع في ليبيا، مشيرةً إلى بدء العد التنازلي لاقتحام العاصمة طرابلس من طرف قوات الجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر.
وأخبرت عن افتكاك رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون تفويض أغلبية البريطانيين في الانتخابات التي أجريت أمس، لترسيم الخروج من الاتحاد الأوروبي قبل 31 يناير المقبل.

الصحف العراقية

واصلت الصحف العراقية الصادرة اليوم اهتمامها بالاستعدادات التي يقوم بها مجلس النواب العراقي للتصويت على قانون الانتخابات الجديد المثير للجدل.
وأشارت صحف صباح السبت إلى أن الجهات المسؤولة عن هذه الأعمال هي التي ليس من مصلحتها حدوث التغيير والإصلاح في العراق.
وتناولت الترشيحات المعلنة عبر وسائل الإعلام الرئاسة الحكومة الجديدة، مبرزةً الجهات الرافضة لهذه الترشيحات خصوصًا في أوساط المتظاهرين في ساحات الاحتجاجات في بغداد ومدن وسط وجنوب العراق.

الصحف السودانية

ركزت الصحف السودانية الصادرة اليوم على إصدار المحكمة الجنائية الخاصة بمحاكمة الرئيس السوداني السابق عمر البشير اليوم في قضايا مرفوعة ضده.
وأشارت إلى اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة عددًا من القرارات المتعلقة بالقضية الفلسطينية بما فيها القرارات الخاصة بوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” وباللجنة المعنية بالتحقيق في الممارسات الإسرائيلية التي تمس حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني وغيره من السكان العرب في الأراضي المحتلة.
ونشرت إعلان الأجهزة الأمنية بمحافظة لحج عن بدء تنفيذ خطة أمنية شاملة لتأمين مديريات المحافظة كافة، ضمن جهود محاربة الإرهاب وميليشيا الإرهابية الحوثية المدعومة من إيران بأطراف المحافظة.
ولفتت الانتباه إلى إيقاف الولايات المتحدة المفاوضات مع حركة طالبان بعد الهجوم الذي استهدف قاعدة باغرام العسكرية الجوية الأمريكية في أفغانستان.
وعرجت على دعوة الرئيس الجزائري المنتخب عبدالمجيد تبون الحراك الشعبي لحوار جاد من أجل البلاد في أول تصريح بعد انتخابه رئيسًا للبلاد.

الصحف التونسية

سطلت الصحف التونسية الصادرة اليوم، الضوء على المشهد السياسي في تونس في ضوء تعثر مسار تشكيل الحكومة التونسية الجديدة خلال الشهر، وكتبت أن المطالبة بالتمديد مهلة الشهر لتشكيل الحكومة التي اتخذها الحبيب الجملي تعكس صعوبة المفاوضات التي دخلها مع مختلف الأطراف الفاعلة في البلاد، وتساءلت عن السيناريوهات الممكنة اليوم لمصير عملية تشكيل الحكومة.
واهتمت إلى جانب ذلك بالمحادثات التي أجراها الرئيس التونسي قيس سعيَد، مع رئيس حكومة تصريف الأعمال يوسف الشاهد ووزير الداخلية هشام الفوراتي حول مستجدات الوضع الأمني في البلاد، وبحث الاستعدادات لمواجهة كل الطوارئ في ظل الوضع الأمني الراهن.
وأبرزت في الشأن الجزائري فوز رئيس الوزراء السابق عبد المجيد تبون في انتخابات الرئاسة التي جريت أول أمس بعد حصوله على 58 %من الأصوات.
وتناقلت في الشأن الليبي أنباء الأوامر التي صدرت عن القائد العام للجيش الليبي خليفة حفتر لقواته لاقتحام وسط العاصمة طرابلس.
ورصدت استمرار الاحتجاجات الشعبية لليوم الـ 58 على التوالي في عدد من المناطق في جبل لبنان وفي شرقه للمطالبة بتشكيل حكومة إنقاذ ومحاربة الفساد.
وتناولت صحف تونس إعلان الولايات المتحدة الأمريكية والصين، التوصل إلى اتفاق المرحلة الأولى لإنهاء الحرب التجارية بين البلدين، إلى جانب نبأ فوز المحافظون بزعامة رئيس الوزراء بوريس جونسون بأغلبية في البرلمان البريطاني في انتخابات مبكرة.

الصحف اللبنانية

اهتمت الصحف اللبنانية الصادرة اليوم بإعلان وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات جديدة على لبنانيين وشركات لبنانية لارتباطهم بحزب الله الإرهابي في حين تتكثف الاتصالات بين الفرقاء المعنيين تحضيرًا للاستشارات النيابية الملزمة التي ستجري الاثنين المقبل لتسمية شخصية تتولى تشكيل الحكومة الجديدة.
وأخبرت عن تنديد منظمة العفو الدولية في بيان لها أمس بحملة الترهيب ضد المتظاهرين في المدن والمحافظات العراقية مطالبة السُلطات العراقية باتخاذ تدابير فورية لوضع حد لها.
وأشارت إلى تعهد وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو في تصريح له بأن ترد الولايات المتحدة بحزم على أي هجوم من قبل إيران واتباعها يمكن أن يلحق أضرارًا بالقوات الأمريكية أو شركائها في العراق.
وتطرقت إلى إعلان رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون أن الحكومة حصلت على تفويض جديد من الناخبين لتنفيذ خطة البريكست وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
ولفتت الانتباه إلى إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصريح له توصل الولايات المتحدة إلى اتفاق للتجارة مع الصين، مشيرًا إلى أن العقوبات التي كانت سارية المفعول في 15 ديسمبر لن يتم تطبيقها.

الصحف المصرية

ركزت الصحف المصرية الصادرة اليوم على تطورات الوضع على الساحة العراقية، مبرزة تصاعد حدة المظاهرات الغاضبة ضد الطبقة السياسية وانتشار الفساد، وإصابة خمسة متظاهرين نتيجة الطعن بسكاكين من قبل مجهولين في مدينة كربلاء.
وعرجت على الهجوم الذي شنه الجيش اليمني على سلسلة جبال قشعان المطلة على وادي سبلة مما أجبر ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران للعودة إلى مواقعهم التي تحصنوا فيها.
وتطرقت صحف القاهرة في متفرقات أخرى، إلى إعلان السلطة المستقلة للانتخابات في الجزائر فوز رئيس الوزراء الأسبق عبدالمجيد تبون بالانتخابات الرئاسية.

الصحف الليبية

اهتمت الصحف الليبية الصادرة اليوم بالأوضاع العسكرية، مشيرةً إلى الصعيد العسكرى بين قوات الجيش وقوات الوفاق فى العديد من المحاور جنوب العاصمة عقب إعلان قائد عام الجيش المشير حفتر بدء المعركة الحاسمة والتقدم نحو قلب العاصمة.
وتطرقت الصحف إلى كلمة رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج الذي شدد فيها رفضه للتدخلات الخارجية الداعمة للحرب ودعوته إلى الالتفاف حول الدولة المدنية.
وعرجت صحف صباح السبت على إعراب رؤساء دول وحكومات كل من فرنسا وألمانيا وإيطاليا العزم على العمل من أجل إنجاح مؤتمر برلين الذي يتعين عقده دون مزيد من التأخير، مبدين تقديرهم لعمل الممثل الخاص للأمين العام لليبيا غسان سلامة.

الصحف السعودية

قالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( تعايُش لا ارتياب ) : يحظى جانب الأمن الفكري للفرد والمجتمع في بلادنا باهتمام كبير من قيادتنا الراشدة؛ اهتمام تمثّل في إنشاء مراكز حضارية وحوارية متخصصة؛ وتعمل كل هذه المراكز والمؤسسات والجامعات على اختلاف مناهجها وطرائقها وأدواتها على تعزيز الأمن الفكري وترسيخه. وهو اهتمام ينطلق من قناعة راسخة بأنّ لا سبيل لكبح غلواء التشدد والتطرف إلا بغرس قيم الخير والجمال والحق والعدل ونبذ الظلم والسلوكيات المشينة التي تؤذي الآخرين. كما أن تحصين الفكر وتسييج العقول بالفكر السليم السويّ هو الطريق الأمثل الذي يسهم في تمكين أفراد المجتمع من التعاطي مع الحياة والوجود والواقع بإيجابية وتعاون وتشارُك وتشاطُر للمشتركات الإنسانية التي تجمع بني البشر جميعًا بعيدًا عن أي شطط أو إيذاء أو تدمير أو تعدّ على حقوق الآخرين.
وواصلت: المملكة منذ تأسيسها؛ آلت على نفسها انتهاج خط الاعتدال والتوازن في جميع شؤونها؛ واختطّت طريقًا واضحة لا لبس فيها ولا شطط؛ سياسة متّزنة لا تحابي طرفًا على حساب آخر؛ ولا ترتضي وقع الظلم على جار أيًا كانت علاقتنا به؛ وهو موقف أخلاقي قبل أن يكون موقفًا سياسيًا. لذلك فإنّ العنف والتشدد والتطرف بكل صُوَره وأشكاله مرفوضٌ لديها. كما أن وقوع أي ضرر أو أو تدمير أو إيذاء على فرد أو مجتمع أو دولة هو أمر محزن تستنكفه وتستنكره بشدّة. وما حدث من هجوم مسلح في فلوريدا على أشخاص، وما نتج عنه من وفاة وإصابات هو أمر مرفوض ومستهجن ومستنكر، وهو حادث يؤكد أن السلوك غير السوي لا وطن له ولا دين ولا جنسية. هو سلوك مرضي يصيب من ضعف تحصينه، وبات افتراسه من الأفكار الدوغمائية المتطرفة سهلًا. من هنا فإن جهود المملكة مستمرة في مكافحة السلوك غير السوي عبر أنجع الوسائل والطرق التي تم تخصيص مراكز حضارية وفكرية ومؤسسات تعمل جاهدة على تحقيق هذا الهدف. وهو جهد يسعى بدأب وثقة وإصرار ويقين في أن يجتث تمامًا أي فكر غير مستقيم ومتضادّ مع الفطرة النقية والنهج الديني القويم. جهود كبيرة هدفها الأول والأخير أن تهيّئ أرضًا راسخة تستوعب التسامح المُفضي إلى التعايش الإنساني بين جميع البشر، بعيدًا عن ثقافة الكراهية والإقصاء والارتياب غير المبرّر من الآخر.

وأوضحت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها التي كانت بعنوان ( اجتثاث الفساد ) : جاء الأمر الملكي الصادر أمس الأول بشأن تنظيم وإعادة هيكلة الأجهزة المسؤولة عن مكافحة الفساد، ليؤكد للجميع مضي القيادة السعودية بكل قوة وحزم في اجتثاث الفساد المالي والإداري من الأجهزة الحكومية قاطبة، وقطع دابر كل مكتسبي المال بالطرق غير الشرعية، أو المتهاونين في تأدية أعمالهم، داخل المؤسسات الرسمية للدولة.
إذ يأتي ضم «هيئة الرقابة والتحقيق» و«المباحث الإدارية» إلى «الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد» وتعديل اسمها ليكون «هيئة الرقابة ومكافحة الفساد»، ليوحد الجهات الحكومية المسؤولة عن الرقابة الإدارية ومكافحة الفساد في جهاز واحد لديه الصلاحيات الكاملة والنافذة في ضبط مكامن الخلل، التي يتسرب من خلالها استغلال المنصب لتحقيق المصلحة الشخصية أو الإثراء غير المشروع أو التهاون في أداء العمل كما يجب، وضبط المخالفين أنفسهم وعقابهم.
وبينت: من أجل ذلك جاءت العقوبة في الأمر الملكي حازمة وقوية، إذ «يترتب على الحكم الصادر من المحكمة المختصة بإدانة أي موظف أو من في حكمه بجريمة جنائية تتصل بالفساد المالي والإداري، فصله من وظيفته»، لتكون رادعا لمن في قلبه مرض.
وختمت: إن المملكة العربية السعودية ماضية بقوة في طريق التقدم للوصول إلى مصاف دول العالم الأول، ولن يتحقق ذلك إلا بالقضاء على كل المفسدين في الأرض السعودية الطاهرة.

وقالت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( المملكة.. نضج القرار وصناعة التأثير ) : لم يكن الأسبوع الماضي أسبوعا استثنائيا في روزنامة المملكة السياسية، رغم اكتظاظه بالأحداث الكبرى، ذلك لأننا اعتدنا في المملكة على صناعة الحدث، ولا مشاحة في ذلك، فالرياض تظل واحدة من أهم عواصم صناعة الـقرار في الـعالـم، وبالأخص بعد أن استدعت الأنظار إليها برؤيتها النابهة، وقدراتها على التحرر من ربقة وقيود الاقتصاد الـريعي، لتنقله إلـى الضفة الأخرى بخطوات جريئة، وفي زمن قياسي.
وتابعت : وقد شهد الأسبوع الماضي فضلا عن قمة دول مجلس التعاون الخليجي في دورتها الأربعين التي احتضنتها الـرياض، شهد قبلها إعلان الميزانية الـعامة لـلـدولـة للعام المالي الجديد 2020 م، والتي أفصحت عبر أرقامها ومكتسباتها عن سلامة الـنهج الاقتصادي والمالـي، ونجاعة الخطط والخطوات الـتي اتخذتها الـبلاد في سبيل تحقيق متطلبات الرؤية، والميزانية السعودية لا تعني المملكة وحدها حتما، وإنما تعني الاقتصاد العالمي برمته بوصفها أحد أهم أضلاعه الرئيسية، وركنا أساسا في منظومة مجموعة الـعشرين الاقتصادية 20 G ، والـدولـة الـتي تترأس المجموعة حالـيا، وستستضيف قمتها الـقادمة في الـرياض في 21 ، 22 نوفمبر 2020 م، والذي تابع أصداء إعلان الميزانية العامة دوليا، خصوصا وأنها تزامنت مع النجاح المذهل لاكتتاب أرامكو، والذي منحها قيمة سوقية تتجاوز التريليوني دولار، يقف بوضوح على حجم المملكة الاقتصادي، ورؤية العالم لها ليس كاقتصاد كبير فحسب، وإنما أيضا كرافعة رئيسية للاقتصاد العالمي بحكم شفافية قراراتها، وقدرتها على قيادة اقتصادات المنطقة، وتحريك العجلة بما يعود بالنفع على الجميع، وهو التوجه الذي يقوده سمو ولي العهد – حفظه الله- والـذي سبق وأن تحدث عن رؤيته للشرق الأوسط، والـذي وصفه بأوروبا الجديدة، نسبة للتطلعات التي يحملها سموه تجاه المنطقة، وذلك من منطلق إيمانه أن لا أحد سيعيش مستقرا طالما جواره يعاني، بحيث يبقى بمعزل عما يجري في محيطه، وأن التنمية المستدامة تشترط أول ما تشترط إيمان الجميع ومشاركتهم في بنائها، وهذا الفكر القيادي الذي يطرحه سمو الأمير، والـذي يتجاوز الحدود، ويدعو للشراكات، هو بالـنتيجة ما سيفرض الأمن والـسلام في ربوع المنطقة، ويجبر أي عنصر يشذ عن هـذه القاعدة على أن يبدل سلوكه ليكون جزءا من المشروع التنموي الكبير وإلا فسيكون خارج التاريخ، وهذا هو سر هذا الاهتمام الكبير بالمملكة وموازناتها، وإدارتها السياسية التي باتت تشكل المرتكز الأهم لصناعة الاستقرار والسلام في المنطقة.

وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( وجهة سياحية عالمية ) : شهد عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، حفظه الله، الإعلان عن مشروعات ضخمة تعزز مكانة المملكة السياحية وتحيلها إلى وجهة عالمية تتوفر فيها كل المقومات مع ما تزخر به من طبيعة خلابة متنوعة وإرث تاريخي تليد وفرص واعدة.
وبتوجيه الملك المفدى انطلقت رؤية 2030 لبناء مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح وتم تكليف صندوق الاستثمارات العامة بتطوير سلسلة من المشاريع الكبرى من بينها مشروع القدية ليكون عاصمة للترفيه والرياضة والفنون ومعلماً يضم أكثر من 300 مرفق ويوفر وجهة جديدة من الفعاليات المثيرة والأنشطة الملهمة والمجتمعات الإبداعية وفرص العمل والاستثمار.
ويهدف المشروع اقتصادياً إلى إعادة تحويل 30 مليار دولار ينفقها السعوديون سنوياً في السياحة الخارجية إلى داخل المملكة.
وأضافت: وتتضمن مرحلته الأولى أكثر من 45 مشروعاً وأكثر من 300 نشاط عبر قطاعات الإبداع والضيافة والترفيه والرياضة، و12 معلماً من المعالم الرئيسة للواجهة وبعض المعالم المهمة الأخرى لتلبية الاحتياجات الترفيهية والاجتماعية والثقافية.
وختمت: وقد اعتمد صندوق الاستثمارات العامة التكوين الجديد لمجلس إدارة “شركة القدية للاستثمار” برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة ليتوافق مع توجهات المشروع المستقبلية.

وقالت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( بالأمر الملكي .. الفساد في أضعف حالاته ) : يمكن القول إن عنوان المرحلة هو المضي قدما. لقد انطلقت المملكة في مشروعها التحديثي منذ تولى الملك سلمان الأمر، لقد بدأت تلك المرحلة التاريخية المهمة بالقرارات الاستراتيجية وإعادة هيكلة كثير من مؤسسات الدولة، بدأت من القمة عندما تم إلغاء المجالس الكثيرة التي كانت تعزز البيروقراطية وتفتقد للتنسيق المشترك وإنشاء مجلسين هما مجلس الشؤون الأمنية ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ثم توالت إجراءات إعادة ترتيب الهياكل الإدارية للجهات والوزارات تضمنت إلغاء استحداث ودمج عديد منها، لقد كان الشعار حينذاك هو التحول الوطني واسع النطاق، مع إطلاق رؤية مركزية هي رؤية المملكة 2030، ثم انطلقت المملكة بعد ذلك في عملية واسعة النطاق لمكافحة الفساد، بدأت من قمة الهرم الإداري في الدولة، على أساس أنه لن ينجو أحد ارتكب جريمة فساد وتلاعب بالمال العام، وتم تشكيل لجنة عليا برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وعضوية الجهات الرقابية، تعمل على حصر المخالفات والجرائم والأشخاص والكيانات ذات العلاقة بقضايا الفساد العام، والتحقيق وتتبع الأموال والأصول وتجميدها واتخاذ أي إجراءات تراها ضرورية وبما يعد محققا للمصلحة العامة أو إحالة المتهمين إلى الجهات القضائية، كما تم حينها إعادة ترتيب هيئة التحقيق و الادعاء العام ورفع استقلاليتها لتصبح النيابة العامة مع ربطها مباشرة بالملك، وهذا كله دفع بأعمال لجنة مكافحة الفساد إلى اتخاذ قرارات وإجراءات غير مسبوقة، واستطاعت اللجنة استدعاء أكثر من 370 شخصا وبلغت قيمة المبالغ المستردة للمالية العامة أكثر من 400 مليار ريال. هذا السرد التاريخي مهم جدا لفهم المرحلة الحالية التي أكدها خادم الحرمين الشريفين في خطابه بمناسبة صدور الموازنة العامة 2020، حيث أكد أن المملكة عقدت العزم على المضي قدما في الإصلاحات التي بدأتها.
وأوضحت: وبالأمس صدرت الأوامر الملكية بإعادة الترتيبات التنظيمية لعدد من المؤسسات الرقابية لتتناسب مع المهام الموكلة إليها، وتسريع العمل تأكيدا على العزم في المضي قدما، حيث تم ضم هيئة الرقابة والتحقيق والمباحث الإدارية إلى الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد “نزاهة” وتعديل اسمها ليكون “هيئة الرقابة ومكافحة الفساد”، ومنح الهيئة الجديدة صلاحيات عدة، من أبرزها إنشاء وحدة تحقيق وادعاء جنائي، وفصل الموظف الحكومي الذي تحوم حوله شبهات الفساد، مع استمرار مقاضاته قانونيا. في هذه الأوامر الملكية نقرأ كيف يصبح الخطاب الملكي في يوم إعلان الميزانية واقعا إداريا يعمل من أجل تحقيق الأهداف، فالميزانية التي بلغت اليوم قيمة قياسية فوق التريليون ريال، تتطلب معها مراقبة صارمة، وضبط الإنفاق يتطلب في الوقت نفسه مساءلة جادة، وكان الفساد قد وجد في تعارض الأدوار الرقابية وطول إجراءات المساءلة والتقاضي سابقا فرصة سانحة للوصول إلى المال العام وتعطيل المشاريع حتى غدت المشاريع المتعثرة سمة عامة، لكن مع الترتيبات الجديدة والقدرة على اتخاذ قرارات صارمة تصل إلى الفصل بالأمر الملكي، فإن الفساد أصبح في أضعف حالاته تماما، وكأننا نرى الملاذات الآمنة للفساد تنهار، وهذا في مجمله يعزز قضايا عدة، أولها وأهمها زيادة كفاءة استخدام الأموال العامة بما يعود بالمصلحة على المواطنين، وكذلك زيادة الفرص للمخلصين الجادين للوصول إلى أقصى قدراتهم للإنتاج وهذا يعزز الإنتاجية الوطنية وينعكس بكل وضوح على النمو الاقتصادي، وهذا في مجمله سينعكس إيجابيا على المؤشرات الوطنية والخاصة بالفساد، والمؤشرات العالمية ذات الصلة، ما يعزز تدفق الاستثمارات إلى المملكة ويعزز فرص التوظيف والنمو في نهاية المطاف، كما أن هذه الإجراءات تعزز من نهضة البلاد في جميع مفاصلها، والمضي قدما نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

الصحف الاماراتية

اكدت صحف الامارات في افتتاحياتها اليوم ان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة تُختصر فيه كل معاني الرفعة والعزة والكرامة، ويمثل مواقف الإباء والشموخ الوطني بأسمى معانيها.
كما تناولت الصحف في افتتاحياتها ايضا الموضوع اليمني والانتخابات البريطانية.

فتحت عنوان ” شكراً محمد بن زايد” قالت صحيفة الوطن ان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة تُختصر فيه كل معاني الرفعة والعزة والكرامة، يمثل مواقف الإباء والشموخ الوطني بأسمى معانيها، وحيث تستكين الإنسانية في سموه مطمئنة أن هناك من يحميها ويرعى قيمها ويقوي عمادها بالفعل دون أن يُطلب منه انطلاقاً من كل ما يحمله من قيم بات عمادها وحامل رايتها.. هو القائد وصاحب مدرسة عظيمة يصنع التاريخ المشرف الذي تحلم به كل أمة.
واضافت ان سموه فرحة الوطن وفارسه الذي علم شعبه وقاده ليكون محترفاً في قهر المستحيل.. كم من دولة تحررت وتجاوزت نكباتها بفعل مواقفه ومبادراته ودعمه.. وكم من ملايين البشر حول العالم تنعموا بالصحة بدعم سموه ومبادراته التي سيخلدها التاريخ ويرصع بها صفحات مجده أن رجلاً أبى إلا أن يكون على قدر التحديات مهما عظُمت، فهو الأمين على وطن الرسالة وحامل راية تقدمه وصاحب المواقف الشجاعة والحاسمة والحازمة التي لا تقبل التأويل.
وقالت ” ان في شموخه الحاضر وفي مواقفه الكبرياء وحيث يوجه نظره تشمخ الأمة جمعاء رغم كل ما تعانيه وتتعرض له، وتتيقن بأن الأمل موجود وأنها لم ولن تُسلم لمن يتربصون بها ولا يريدون لها خيراً.. في زمن محمد بن زايد الحق منتصر وصناعة الملاحم تنطلق من إمارات الحضارة والمواقف والكرامة والكبرياء”.
وخلصت الى القول ” كل الولاء والوفاء لقائدنا وملهم شعبنا ورمز عزتنا وكرامتنا صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وشكراً من القلب لمن ارتقى بنا وعلمنا أن الحياة مواقف عزة وكرامة وصدق ووطنية نترجمها في كل مفاصل حياتنا”.

وفى موضوع اليمن قالت صحيفة البيان تحت عنوان ” الحل المطلوب في اليمن “ ان اتفاق الحديدة الذي تم توقيعه في السويد دخل عامه الثاني، وما زال يواجه عقبات كبيرة في التطبيق من جانب ميليشيا الحوثي الإيرانية، وذلك على الرغم من توفير التحالف العربي والحكومة اليمنية كافة متطلبات نجاح المسار السياسي، سواء عبر الالتزام بالهدنة، مروراً باتفاق تبادل الأسرى، وحتى إعادة تسيير الرحلات إلى مطار صنعاء.
واضافت ان التحالف العربي، بقيادة المملكة العربية السعودية، ومشاركة فاعلة من دولة الإمارات، قام بخطوات عملية عديدة من أجل تقديم المسار السياسي على العسكري، ونجح في ذلك، حيث بات الحل السياسي أولوية حل الأزمة في اليمن، بما يضمن إنهاء الحالة غير الشرعية المتمثلة في الانقلاب الحوثي، إلا أن استمرار الميليشيا في إعاقة تنفيذ اتفاق الحديدة، واستهدافه المتكرر لنقاط القوات المشتركة، وكذلك نقاط المراقبة الدولية، كما حدث أمس، يكشف عن الطبيعة العدوانية للميليشيا تجاه أي مبادرة سياسية، فكان من المفترض إنجاز اتفاق الحديدة كاملاً خلال بضعة شهور.
واعتبرت انه بعد مرور عام كامل على التوقيع، ما زالت المرحلة الأولى، المتعلقة بنشر المراقبين الدوليين، تشهد عقبات أمنية بسبب تعرضهم لنيران الميليشيا، وهذا الأمر يجعل من الانتقال للمرحلة الثانية، وهي إعادة الانتشار العسكري للقوات في مدينة الحديدة، أمراً بعيد المنال، ويجعل من الاتفاق مجرد حيلة حوثية لإطالة أمد الأزمة وجعلها «استراحة» وتقليل الضغط العسكري بسبب التزام التحالف العربي بالحل السياسي.
وخلصت الى ان هذه الحال لن تدوم طالما لم تنفذ الميليشيا المرحلة الثانية بشكل سلس ودون مراوغة، أي الانسحاب من مدينة الحديدة وتسليم إدارة المدينة للقوات التي كانت موجودة قبل الانقلاب الحوثي. ولا حاجة إلى مسرحيات حوثية جديدة، فالشعب اليمني ضاق ذرعاً من هذه الأزمة، ويدعو إلى حسمها، عسكرياً إن لم يتحقق ذلك عبر السبل السياسية السلمية.

صحيفة الخليج وتحت عنوان ” انتخابات بريطانيا.. فوز «بريكست» “ قالت ان فوز بوريس جونسون زعيم حزب المحافظين في الانتخابات التشريعية التي جرت، يوم أمس الأول فوز للمحافظين وقد وصفته صحيفة «الدايلي ميل» الأمر بـ«المفرح»، في حين وصفته صحيفة «ديلي ميرور» بـ«الكابوس الذي يسبق «الكريسماس»؛ ذلك أنه بات بمقدور جونسون تشكيل حكومة أكثرية من دون اللجوء إلى حكومة ائتلافية مع أحزاب أخرى، بعد أن تمكن من الفوز بـ364 مقعداً تكفي للحصول على ثقة مجلس العموم /650 مقعداً/.
واضافت أن نتائج الانتخابات تعطي جونسون دفعاً قوياً للمضي قدماً في خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في الموعد المحدد خلال الشهر المقبل فيما وضعت جيريمي كوربين زعيم حزب العمال في موقف لا يحسد عليه كزعيم لحزب العمال؛ إذ بات من المؤكد أنه غير قادر على البقاء في منصبه، وإن كانت استقالته غير مرجحة خلال الأيام القلية المقبلة؛ لكنه سوف يستقيل حتماً بعد أن يأخذ فترة؛ للتفكير ومناقشة الخطوات القادمة، حسب قوله.
وتساءلت عن أسباب هزيمة كوربين بهذا الشكل؟ مستعرضة قول عضو حزب العمال وعمدة لندن السابق كين ليفنغستون: «إن كوربين دفع ثمن العديد من برامج حملته، بما في ذلك عدم اتخاذ المزيد من الإجراءات ضد معاداة السامية».
وكان ليفنغستون استقال من حزب العمل عام 2018 بعد تعليق عضويته في عام 2016؛ بسبب مزاعم حول معاداته للسامية؛ جرّاء مواقفه المناهضة لـ«إسرائيل» ، كما هي حال كوربين. وقال ليفنغستون: «كان على كوربين أن يتعامل مع هذه القضية في وقت مبكر»، خصوصاً أن القوى اليهودية والصهيونية النافذة في بريطانيا شنت حملة تشويه عنيفة خلال الأشهر القليلة الماضية ضد كوربين، متهمة إياه بمعاداة السامية، كما كان واضحاً حالة القلق «الإسرائيلية» من فوز حزب العمال بزعامة كوربين، واحتمال اعترافه بالدولة الفلسطينية في حالة فوزه. وهو ما أظهرته نتائج تصويت اليهود في الانتخابات لمصلحة حزب المحافظين.

اهتمامات الصحف الاجنبية

الصحف البريطانية

اهتمت الصحف البريطانية بفوز حزب المحافظين بالأغلبية بقيادة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في الانتخابات التشريعية التي جرت الخميس، وتعهد جونسون بالخروج من الاتحاد الأوروبي بنهاية الشهر المقبل.
وأشارت الصحف إلى دعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى حوار بناء مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، مهنئًا إياه على فوزه الحاسم الذي حققه في الانتخابات التشريعية.
وأخبرت صحف بريطانيا عن اتفاق قادة دول الاتحاد الأوروبي خلال قمة في بروكسل على المضي نحو محادثات تجارة مع بريطانيا بعد “الإقرار والتنفيذ الفعلي” لاتفاق خروجها من التكتل الأوروبي، والتأكيد على أهمية احترام بريطانيا معايير الاتحاد الأوروبي الرئيسة في مجالات مثل قوانين العمل والمعايير البيئية بموجب اتفاق تجاري مستقبلي.
وأشارت إلى ارتفاع أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها في نحو 3 أشهر مع بداية حل النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
وتحدثت عن فوز الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون في الانتخابات الرئاسية، وتعهده بالعمل على توحيد صف الجزائريين، وتمكين الشباب من السُلطة، وصياغة دستور جديد للبلاد، وحثه على المصالحة، وأشاد بالمظاهرات المناوئة للحكومة.

الصحف الباكستانية

أبرزت الصحف الباكستانية الصادرة اليوم زيارة المبعوث الأمريكي الخاص لعملية المصالحة الأفغانية زلمي خليل زاد إلى باكستان لبحث جهود السلام الأفغانية مع المسؤولين الباكستانيين.
وأخبرت عن مقتل جنديين في هجوم نفذه مسلحون مجهولون الليلة الماضية على سيارة للقوات شبه العسكرية في مدينة ديرة إسماعيل خان.
وتناقلت أنباء مقتل عشرة أشخاص وإصابة ستة آخرين جراء انفجار قنبلة مزروعة على جانب الطريق بوسط محافظة غازني الواقعة شرقى أفغانستان.
وتابعت تطورات الاحتجاجات الجارية في الهند ضد قانون الهجرة الجديد المثير للانقسام الذي اعتمدته الحكومة من البرلمان، وتحذير الولايات المتحدة مواطنيها في الهند بتوخي الحيطة والحذر بسبب الاحتجاجات.
كما أخبرت في الشأن الإقليمي عن توصل الصين والولايات المتحدة إلى اتفاق بشأن الاتفاقية التجارية بين البلدين والتي تتضمن إلغاء الرسوم الأمريكية على السلع الصينية.

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

فتح ميديا أوروبا