عمرو: لا نريد شبكة امان عربية، وانما نريد ان يكفوا شرهم عنا وذر مفاسدهم عنا

أبرز ما قاله عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير زياد عمرو، حول قرار التطبيع الاماراتي الاسرائيلي:

  • ان الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني لم ولن يفوض احدا بالحديث بإسمه، ولن يسمح لاحد بالحديث او التصرف بإسمه، ويجب ان لا ننسى ان القضية الفلسطينية قضية قرن واستقلالية قرارنا امر مقدس بالنسبة لنا.
  • القضية الفلسطينية هي قضيتنا وشأننا، ومن لديه الاستعداد ان يدعم بشروطنا اهلا وسهلا، ومن لم يستطع فليتنحى جانبا، فلا نريد احدا يتحدث بإسمنا.
  • الذي منع الضم حتى الان ليس محمد بن زايد ولا احد غيره، الذي منع الضم حتى اللحظة واوقفه هو الرئيس محمود عباس والشعب الفلسطيني بكل فئاته الذين وقفوا وقفة صلبة في مواجهة هذا المخطط.
  • وصلتنا رسائل توقف الضم قبل اعلان محمد بن زايد، وصلتنا من الجهات ذات العلاقة تؤكد ان الضم مجمد، فلا نريد ان يأتي احد ويسرق ثمرة جهدنا الدؤوب، واسرائيل كاتس قال اليوم ان قرار التجميد صدر قبل فترة من الإعلان الثلاثي المشؤوم، فلا اعلم لماذا يتنطح هؤلاء ويدعون بانهم يقومون بعمل جليل لصالح القضية الفلسطينية، فهذا امر نرفضه.
  • ان صمت الجامعة العربية امر غير مقبول بالنسبة لنا، وسنطلب من الامين العام ان يوضح موقفه، فإن لم يكن جديرا وقادرا على التعبير عن موقف الاجماع الرسمي المثبت في قرارات الجامعة العربية فليتنحى جانبا، فنحن غير راضون عن موقف الجامعة العربية.
  • علينا ان نعيد النظر في المنظومة السياسية العربية برمتها، وفي كثير من الاشياء من ترتيب علاقاتنا في الاقليم والعالم.
  • نحذر انه اذا اقدمت اي دولة على ما قامت به ابو ظبي، فإنها ستلقى نفس الموقف الذي اتخذناه ضد الإمارات.
  • العلاقات الاسرائيلية الاماراتية كانت قائمة منذ زمن، ونتانياهو كان ينتظر هذه اللحظة ليعلن هذه العلاقة التي كانت قائمة، والتوقيت الان لأن ترمب بحاجة الى انجاز وهمي ونتانياهو كذلك.
  • ما جرى اليوم بين الرئيس محمود عباس وماكرون هو بداية العودة الى الوعي.
  • لا نريد شبكة امان عربية، وانما نريد ان يكفوا شرهم عنا وذر مفاسدهم عنا.

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

فتح ميديا أوروبا