من نوايا التعاون في صناعات الدفاع إلى مشروع اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة، تعددت مذكرات التفاهم وبروتوكولات التعاون بين أنقرة وأبوظبي في أول زيارة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى الإمارات منذ نحو عقد من الزمن، فهل تنجح دوافع الاقتصاد لإعادة ترتيب الأوراق وتوجيه الخيارات السياسية التركية؟ وهل تكون أبوظبي بوابة أنقرة نحو الانفتاح على عواصم خليجية وعربية في مساع استيعاب المتغيرات الجديدة؟ أم أن العلاقات التركية الخليجية تسير بسرعات متفاوتة أمام عقبات الخلافات؟
هل تشكل زيارة أردوغان منعطفا نحو التقارب التركي الخليجي؟
أخبار ذات علاقة