التحريض والعنصرية في وسائل الاعلام الاسرائيلية تقرير شهر تموز /يوليو 2015

موقع ‘إن آر جي’ مقالة كتبها يهودا بلنجا، محاضر وباحث في شؤون الشرق الاوسط في جامعة بار ايلان، بتاريخ 2/7/2015 ‘رمضان شهر الارهاب’

نشر موقع ‘إن آر جي’ مقالة كتبها يهودا بلنجا، محاضر وباحث في شؤون الشرق الاوسط في جامعة بار ايلان، بتاريخ 2/7/2015 الذي ادعى من خلالها ان شهر رمضان تحول من شهر مقدس الى شهر الارهاب. وقال: كل شيء بدأ عام 624 في 17من شهر رمضان، هاجم مقاتلو محمد قافلة تجارية كانت بطريقها من سوريا الى مكة، وعلى الرغم من النقص العددي، لقد كسبوا المعركة. النصر في بدر، يشكل رمزا ونموذجا للنجاح لمحمد بشكل خاص وللاسلام بشكل عام. اول من عانى بعد المعركة كان اليهود في المدينة المنورة الذين عانوا من الاضطهاد والقتل. واضطروا الى مغادرة المدينة والتخلي عن ممتلكاتهم لصالح المسلمين. معركة بدر مازالت متأصلة في وجدان الذاكرة العربية الاسلامية حتى يومنا هذا. شعور النصر والنجاح، والاعتقاد ان الله مع المؤمنين خلال هذا الشهر، والمعرفة ان نجاح محمد يرافق الامة الاسلامية من جيل الى جيل، هذا هو الذي يحرك عجلات آلة الجهاد – الحرب المقدسة. لهذا السبب نشهد الآن الكثير من العمليات الارهابية في اسرائيل وهجوم قاتل لداعش في سيناء.

صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 3/7/2015 مقالة عنصرية كتبها حاييم شاين ‘دين محمد بالسيف’

نشرت صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 3.7.2015 مقالة عنصرية كتبها حاييم شاين زعم من خلالها أن الفلسطينيين يعبدون الموت لأن ‘دين محمد بالسيف’. وقال: كراهية أعدائنا لنا تجعلهم أعمياء ولا تُمكّنهم من استنتاج ما يجب إستنتاجه: إختاروا الحياة وتوقفوا عن عبادة الموت. لو كان الفلسطينيون مستعدون للاعتراف بإسرائيل، لتوقف الإرهاب والتعاون في تطوير المنطقة لصالح كافة سكانها، لتحول الشرق الأوسط لجنة عدن. ولكن ماذا نفعل إذا كان دين محمد بالسيف وهم يعيشون على سيفهم منذ العصور القديمة’. معنوياتنا صامدة وأقوى من كل أنفاق الإرهاب بفضل بطولة وشجاعة جنودنا كما تبيّن في الجرف الصامد. صعب جدًا محاربة مجتمع يعتبر فيه الشهداء أبطالًا، لا قيمة لحياة الإنسان، المدارس تستخدم كمعاقل للإرهابيين والمستشفيات تستخدم كمقرات للقيادة الحربية. جيش الدفاع الإسرائيلي، الأكثر أخلاقية بين الجيوش، لن يفعل ما فعله وسيفعله الأمريكيون، الفرنسيون والإنجليز في ظروف يتعرض فيها مواطنوهم الأبرياء لإطلاق نار دون تمييز.

صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 3/7/2015 تقريرًا تحريضيًا ضد وكالة الأونروا في فلسطين أعده نداف شرغاي. ‘الأونروا تعمل في خدمة إرهاب حماس’

نشرت صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 3.7.2015 تقريرًا تحريضيًا ضد وكالة الأونروا في فلسطين أعده نداف شرغاي. وقال: السهولة غير المحتملة التي استغل فيها الإرهاب على مدار السنين وكالة الأونروا، تتعلق دون شك بالعلاقة المتبادلة بين وكالة الأونروا للاجئين وبين حماس. بدين ودحوح هليفي يشرحون في تقريرهم الأخير حول الأونروا الذي نشره ‘مركز بحث سياسات الشرق الأوسط’ أن الأونروا وحماس هما وجهان لعملة واحدة، متعانقيّن ومدموجيّن ببعضهما. منظمة عاملي الأونروا، مُسيطر عليها من قبل حماس منذ سنوات طويلة، ولكن الحديث لا يدور فقط عن السيطرة على المنظمة المهنية. نشطاء الإرهاب وُظفوا في مناصب قيادية في مؤسسات الأونروا.

موقع ‘إن آر جي’ بتاريخ 3/7/2015 مقالة كتبها الصحافي جدعون دوكوف ‘هكذا لا يخلقون رادعا’

نشر موقع ‘إن آر جي’ بتاريخ 3/7/2015 مقالة كتبها الصحافي جدعون دوكوف انتقد من خلالها اسرائيل على تعاملها مع الفلسطينيين.وقال: ‘الرد الاسرائيلي على رمي الحجارة والقاء الزجات الحارقة، مناقشات على امكانية تعليق بعض التسهيلات خلال شهر رمضان، تبث الضعف. حتى العقاب باغلاق منزل احد المخربين من العملية القاتلة في الكنيس في هار نوف لا يعجب احدا. لكي يكون الحديث عن خطوة هامة، على جهاز الامن العمل فورا عند صدور قرار الهدم من المحكمة العليا، وليس بعد نصف سنة، كما حدث بالفعل. هكذا لا يخلقون رادعا. ان تجاهل رمي الحجارة تؤدي الى القاء زجاجات حارقة، وعندما نغض البصر من الزجاجات الحارقة نصل الى الدهس وعندما نتمالك انفسنا عن الدهس يأتي الطعن وعمليات اطلاق النار. اذا استمر الرد المنضبط لاعمال القتل في القدس، يهودا والسامرة، لن يكون بعيدا اليوم الذي يصل فيه المخربين الى المدن المركزية. هذا هو الدرس الذي تعلمناه جميعنا.

صحيفة ‘معاريف’ بتاريخ 8/7/2015 مقالة تحريضية كتبها نداف هعتسني ‘السلطة الفلسطينية وأبو مازن مصدر الإرهاب’

نشرت صحيفة ‘معاريف’ بتاريخ 8/7/2015 مقالة تحريضية كتبها نداف هعتسني زعم من خلالها أن السلطة الفلسطينية ورئيسها محمود عباس هم المسؤول والممول الرئيسي ‘للإرهاب ضد إسرائيل وأن على إسرائيل محاسبتهم. وقال: ياسر عرفات على قيد الحياة. جسمه ليس معنا لكن روحه وإرثه بالطبع نعم. هذه الروح تعمل بتصميم من خلال رسل يعيشون بيننا – محمود عباس والسلطة الفلسطينية – تماما حسب الأوامر التي تركها لهم أبو عمار: التحريض، الارهاب، الخداع، تعدد الوجوه والسعي للقضاء على اسرائيل. التقارير عندنا انتقائية عمدا، ولكن حينما نجمع المعطيات فاننا نلاحظ أن أبو مازن وجماعته هم المسؤولون عن موجة الارهاب الجارية حاليا، وهم الذين يهللون لها حسب الأعراف. السلطة أو رجال فتح الذين تم تعيينهم من قبلها مسؤولون بشكل مباشر عن الجزء الاكبر من العمليات الارهابية: رشق الحجارة، المسيرات، المظاهرات المنظمة، مواجهات تتسبب بالاصابات للجنود وللمواطنين. الفوضى السائدة في العالم العربي والتحالف السري بين (اسرائيل) ومصر وانظمة اخرى، أبقيا الفلسطينيين خارج الصورة، لهذا فهم يحاولون اشعال اللهب من اجل العودة الى مركز الاهتمام. ونحن من يسمح لهم بالاستمرار في لعب اللعبة العرفاتية الخطيرة ولا نضع لهم حداً.

صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 13/7/2015 مقالة كتبها العميد في جيش الإحتياط، تسفيكا فوغل ‘عدم قصف الأماكن المدنية سذاجة’

نشرت صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 13.7.2015 مقالة كتبها العميد في جيش الإحتياط، تسفيكا فوغل، زعم من خلالها أن المقاتلين الفلسطينيين ‘يختبئون في رياض الأطفال والعيادات’ لتبرير قصف تلك الأماكن من قبل الجيش الإسرائيلي. وزعم فوغل أن عدم قصف تلك الأماكن هو نوع من ‘السذاجة’. وقال: الشجاعية، غزة، هي مخزن السلاح الأكبر في الشرق الاوسط. البناء الشامل تحت الارض والمخطط بشكل جيد أكثر من كل المنازل لتي فوقها، انفاق القيادة وملاجئ المخربين، مخازن الصواريخ المحصنة، انفاق المواد التفجيرية تحت كل المنازل، وانفاق هجومية تهدف إلى الدخول لاسرائيل. المدارس، رياض الاطفال والعيادات يتم استغلالها بشكل دائم من أعدائنا للخروج منها والحاق الضرر بنا.

صحيفة ‘يديعوت احرونوت’ بتاريخ 14/7/2015 مقالة كتبها الصحافي يوعاز هندل ‘فرض عقوبة الاعدام’

نشرت صحيفة ‘يديعوت احرونوت’ بتاريخ 14/7/2015 مقالة كتبها الصحافي يوعاز هندل دعم من خلالها اقتراح قانون فرض عقوبة الاعدام على الفلسطينيين الذين ينفذون عمليات ضد اسرائيل.وقال: نبدأ من السطر الاخير: لن يكون في اسرائيل قانون يفرض عقوبة الاعدام على المخربين. عقوبة الاعدام لم يقترحها شارون جال. نتنياهو ايضا تحدث عنها بعد صفقة شاليط. انني اؤيد فرض عقوبة الاعدام على المخربين، وفقط على المخربين. لماذا؟ لان ذلك صحيح وعادل. مخرب قام بقتل الابرياء على خلفية قومية، يستحق الموت. لا اعتقد ان هذا سوف يردع الاخرين، لكن على الاقل يمنع احساس تفويت الفرصة في المرة القادمة بأن يكون صفقة تحرير. ومع ذلك، ادعاءات المعارضين لعقوبة الاعدام تتطلب اعطاء اجوبة جيدة لهم.

صحيفة ‘يديعوت احرونوت’ مقالة كتبها الياكيم هعتسني بتاريخ 16/7/2015 ‘بين نمرين’

نشرت صحيفة ‘يديعوت احرونوت’ مقالة كتبها الياكيم هعتسني بتاريخ 16/7/2015 ادعى من من خلالها انه يجب عدم ادخال اية مساعدات الى غزة قبل ان تعاد جثث الجنود الاسرائيليين، وقال: لقد تجاهلت وسائل الاعلام الانعطافة التي طرأت على السياسة الاسرائيلية في غزة. فالحصار الاقتصادي الخانق استبدل بالرقابة على ادخال البضائع. فقد كانت السلطة الفلسطينية، بدعم أميركي، هي التي طلبت ان نخنق حماس، كي تتمكن من اقامة دولة. وقد استجاب نتنياهو لذلك طالما استمر وهم المفاوضات مع رام الله. وفقط عندما تحررت اسرائيل من تلك المحادثات العقيمة والخطيرة، عادت للعمل في غزة حسب مصالحها. يعود أصل الخلاف في اسرائيل الى تجربة حيوانية: فقد أخرجوا من قفص حيوانات الارهاب نمرا واحدا، يسمى فتح. شذبوا اسنانه، قصقصوا اظافره – وبعد أن ربطوا في اوسلو طوقا على رقبته، وضعوا امامه طاسة حليب واسموه ‘قط’. وما أن عاد القط الى الافتراس حتى انقسمت الاراء: اليمين رأى فيه مرة اخرى نمرا – منظمة ارهاب اجرامية مثل حماس، التي تكتفي مؤقتا بالتحريض – بينما في نظر اليسار بقي النمر قطا. ولما لم يكن هناك فارق جوهري بين فتح وحماس، فأي مصلحة هناك في واقع الامر لاسرائيل لان تبدل الحكم في غزة بين نمرين خطيرين؟.فقد حان الوقت للقول: قطرة ماء أو كيس قمح لن يدخل غزة قبل أن تعاد الجثث والاسرى. من يريد مراعاة انسانية، عليه أن يعرف ايضا كيف يقدمها.

صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 21/7/2015 مقالة تحريضية كتبها أفراييم هراره ‘رمضان شهر الإرهاب والمسلمون المحبون للموت’

نشرت صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 21/7/2015 مقالة تحريضية كتبها أفراييم هراره زعم من خلالها أن المسلمون يحبون الموت والقتل، خاصة في شهر رمضان’.
وقال: مع إنتهاء شهر رمضان كثرت الأعمال الإرهابية الإسلامية في العالم: سفينة سلاح البحرية المصرية أُغرقّت، أربعة جنود أمريكيين قُتلوا في قواعدهم في الولايات المتحدة، تم إحباط عملية إرهابية إنتقامية في فرنسا.
كل ذلك جاء في أعقاب شهر دموي بشكل خاص، مع الهجوم المنسق للدولة الإسلامية في سيناء ضد قواعد الجيش والشرطة المصريين، والذي أدى إلى موت أكثر من 100 رجل أمن، قتل المدعي العام المصري، الهجوم على القنصلية الإيطالية في القاهرة، قطع رأس مدير مصنع في فرنسا ومحاولة تفجير مصنع الغاز الذي أداره، قتل عشرات السياح في مدينة سوسا في تونس، قتل عشرات المصلين الشيعة في مسجد في الكويت وغيرهم. ظاهرة كثرة عمليات القتل في شهر رمضان ليست صدفة. من الصعب على الشخص الغربي فهم كيف أن شهر رمضان، الذي يعتبر الوقت المناسب لإجراء حساب مع النفس والتقرب من الله، يتحول إلى شهر سفك الدماء.

صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 23/7/2015 مقالة تحريضية ضد المصلين في المسجد الأقصى كتبها نداف شرغاي. ‘الإرهاب ينشط في المسجد الأقصى’

نشرت صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 23/7/2015 مقالة تحريضية ضد المصلين في المسجد الأقصى كتبها نداف شرغاي. وقال: جبل الهيكل. بعد خراب الهيكل المقدس بـ 1945 سنة. اليكم الصور، الصعبة، التي لا يمكن استيعابها وهي تُذكر أكثر بوسط طهران أو غزة. اليكم ما التقطته العدسات منذ بضعة اشهر. ‘جميع الحقوق محفوظة’ للمواقع الإسلامية التي توثق وبفخر.
وفي وسائل الإعلام الاسرائيلية لن تجدوا أي ذكر لها. واجهة قبة الصخرة، أعلى الاقواس: عبارة ضخمة لحماس عليها صورة مقاتل ملثم، نساء يحملن صور إرهابيين؛ اطفال يحملون مسدسات بلاستيكية ورشاشات بشكل تهديدي؛ شباب يلوحون بأعلام حماس ومنظمة التحرير الفلسطينية ملثم يتسلق سطح الاقصى ويرفع العلم الفلسطيني؛ شباب طبعت على قمصانهم صورة الرئيس المصري المعزول محمد مرسي ويحملون إعلام الاخوان المسلمين؛ نساء ملثمات في مدخل قبة الصخرة.تذكروا خيبر أيها اليهود. وجيش محمد سيعود (المعنى: دعوة لقتل اليهود).

صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 26/7/2015 مقالة تحريضية عنصرية كتبها رؤوبين باركو ‘الفلسطينيون مخربون واللاجئون منهم ينتمون لداعش ومنظمات الإرهاب’

نشرت صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 26/7/2015 مقالة تحريضية عنصرية كتبها رؤوبين باركو، زعم من خلالها أن جدار الفصل العنصري يفصل بين الإسرائيليين وبين الفلسطينيين المخربين، كما زعم أن عودة اللاجئين الفلسطينيين ‘المنتمين لداعش ومنظمات الإرهاب’ ستحول إسرائيل إلى ساحة مذبحة ضد اليهود. وقال: فرية الكذب التي ينشرها الفلسطينيون ضد إسرائيل تتمحور حول أن إسرائيل دولة ‘أبرتهايد’. أولئك الذين يصفون في لغتهم كل من هو أسود بـ’العبد’ يحاولون جعل الأمم تقاطعنا. ‘جدار الأمن’ بالنسبة لهم هو جدار أبرتهايد، على الرغم من أن هدفه هو الفصل بين الإسرائيليين الذين يعيشون بين المخربين الذين يريدون قتلهم.

مؤخرا تبين أن غاية هؤلاء هي استيراد القتل الجماعي الذي يقوم به العرب والمسلمون ضد أنفسهم لإسرائيل بواسطة ‘العودة’، حتى لو أدى الأمر لإبادة عرب إسرائيل أنفسهم. وطبعا من بين ‘العائدين’ الذين سيطالبون عبر استخدام العنف بمشاركة ممتلكاتها وممارسة الإرهاب ضد إسرائيل، سيكون هنالك أشخاص منتمون لداعش، حماس ومنظمات الإرهاب الفلسطينية الأخرى. ‘من يدعم ‘العودة’ عبر ‘هجرة الزواج’ واقتحام حدود إسرائيل يريد تصفية دولة اليهود عمليًا.

صحيفة ‘هموديع’ بتاريخ 27/7/2015 خبرًا تحريضيًا ضد المصلين في المسجد الأقصى على صفحتها الرئيسية.’المسجد الأقصى مخزن سلاح للمخربين’

نشرت صحيفة ‘هموديع’ بتاريخ 27/7/2015 خبرًا تحريضيًا ضد المصلين في المسجد الأقصى على صفحتها الرئيسية. وجاء في الخبر: في حين كانت جماهير بيت إسرائيل في طريقها للحائط الغربي الذي تبقى من بيت المقدس- خلال يوم الصيام والحداد على خراب الهيكل، انتظم المتآمرون لإلحاق الشر بهم، مثيرو شغب عرب ومخربون حقيرون، لكي يهاجموهم بواسطة أدوات حربية خطيرة خزنوها داخل المسجد ‘الأقصى’ في جبل الهيكل.

صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 27/7/2015 مقالة تحريضية كتبها نداف شرغاي ‘داعش في الأقصى’

تحت عنوان ‘فرق الشاتمين حاملي أعلام داعش ومنظمة التحرير الفلسطينية’ نشرت صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 27.7.2015 مقالة تحريضية كتبها نداف شرغاي زعم من خلالها ان اعلام داعش ترفرف في المسجد الأقصى وأنه تحول لمخزن أسلحة. وقال: لا تخطئوا. الهتاف الأحمق ‘محمد خنزير’ لا مكان له في بلداتنا، حتى عندما يغضب الخّلق، ولكن المسلمين ليسوا بحاجة له كي يثيروا الشغب في جبل الهيكل. إنهم يفعلون ذلك على مدار العام، يتعاملون مع الهيكل اليهودي على أنه ‘مزعوم’، أي، الوهمي والكاذب. يصرخون تحت كل شجرة أننا نحن اليهود نُنجّس إسلامية القدس. يفترون على دولة الشعب اليهودي بأنها تريد هدم المسجد الأقصى، بينما تقوم الحكومة بكل ما في وسعها لحماية المكان، حتى عندما يتسبب ذلك بالمس بحقوق اليهود بأقدس مقدساتهم. فرق الشاتمين والشاتمات، الذين يتقاضون 4000 شيقل شهريًا مقابل أفعالهم، يرفعون أعلام منظمة التحرير، وحماس، وداعش، والإخوان المسلمون، ويحرضون على العنف والمس باليهود.

صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 27/7/2015 مقالة تحريضية كتبها عومر دوستروي ‘المصلون في الأقصى ارهابيون يجب مواجهتهم’

نشرت صحيفة ‘إسرائيل اليوم’ بتاريخ 27/7/2015 مقالة تحريضية كتبها عومر دوستروي زعم من خلالها أن المصلين في المسجد الأقصى ‘إرهابيون’ يجب مواجهتهم بأسرع وقت ممكن. وقال: عمليات إثارة الشغب أمس في جبل الهيكل- والتي قام خلالها عشرات المسلمين المتطرفين الملثمين بالتحصن داخل المسجد الأقصى، رمي الحجارة، والألواح الخشبية والمفرقعات النارية وحتى الزجاجات الحارقة- هي فقط الأخيرة في سلسلة عنيفة متواصلة وثابتة، التي تضطر قوات الشرطة لمواجهتها بشكل يومي تقريبًا. الوضع في منطقة جبل الهيكل، لغاية اليوم، يعكس فقدان السيطر وغياب السيادة من جهة دولة إسرائيل. أعلام حماس ترفع بفخر دون أن يعترضها أحد؛ استفزازت، تنكيل ومضايقات ضد اليهود، الذين عادوا للمنفى، ومكانهم ‘أصحاب البيت’ الذين عندما يريدون يحل الهدوء وبإرادتهم تبدأ الاضطرابات. هذا الواقع هو نتيجة سياسة الاحتواء التي تتبعها إسرائيل، عوضًا عن المبادرة الصارمة.

مركز الاعلام

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

فتح ميديا أوروبا