قراءة في أبرز ما أوردته الصحف الناطقة باللغة الإنجليزية
تصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام
في هذا الملف: 3 ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وترجمتين في الشأن الدولي.
إسرائيلياً
• نشرت القناة السابعة بالإنجليزية تصريحات وزيرة الرياضة في إسرائيل شاكيد بعنوان: “ريجيف تدافع عن نتنياهو: 25 عاما وهم يحاولون إسقاطه”. ردت وزيرة الثقافة والرياضة ميري ريغيف (الليكود) صباح اليوم الأحد على تقارير التحقيقات حول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وزوجته سارة نتنياهو. وقالت ريجيف “سمعت ياريف ليفين (الليكود) وتساحي هنغبي (ليكود) يناقشان الموضوع. والوزراء يدعمون رئيس الوزراء بشكل كامل.” وأضافت: “25 عاما، والناس يفحصون نتنياهو بالعدسة المكبرة، ولم يجدوا شيئا. وأنا أقول إن وسائل الإعلام والسياسيين لديهم هاجس إسقاط نتنياهو “.
• نشرت القناة السابعة بالإنجليزية تصريحات لوزير التعليم الإسرائيلي بعنوان: “بينيت: سنقدم اقتراح قانون لضم معاليه أدوميم”. وعد وزير التربية والتعليم في إسرائيل نفتالي بينيت بتقديم اقتراح ضم لمعاليه أدوميم نهاية كانون الثاني. وتحدث وزير التربية والتعليم نفتالي بينيت صباح يوم الأحد حول مسألة تطبيق السيادة الإسرائيلية على مدينة القدس في منطقة معاليه ادوميم. وقال: “بحلول نهاية شهر كانون الثاني، سنكون قد قدمنا مقترحا لتطبيق القانون الإسرائيلي في مستوطنة معاليه أدوميم”. وعلق على تويتر وأضاف “أتوقع من كل عضو من أعضاء الحكومة دعم هذا القانون”. وكانت وزيرة العدل ايليت شاكيد، تحدثت ليلة السبت حول إمكانية ضم مستوطنة معاليه أدوميم، فضلا عن بقية المنطقة (ج). ولم تصدر الحكومة الإسرائيلية حتى الآن أي رد رسمي على قرار الأخيرة المعادية لإسرائيل في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. ويفترض أن السبب في ذلك هو القلق من انتقام إدارة أوباما قبل أن يغادر منصبه في 20 يناير كانون الثاني.
• نشر موقع إسرائيل ناشونال نيوز موضوعا بعنوان: “يهود نيوزلندا: قرار الأمم المتحدة يبعدنا عن السلام”. في رسالة الى رئيس الوزراء بيل انجليش يوم الخميس، دعا المجلس اليهودي في نيوزيلندا، جنبا إلى جنب مع 26 مجموعة ومئات من أفراد آخرين، إلى إصدار بيان علني بشأن القرار وتداعياته. وقالوا في الرسالة إن القرار ينتهك حق اليهود في تقرير المصير” ويشترط إخلاء الأرض وجد اليهود عليها منذ آلاف السنين”. وأضافوا أن دعم وزير الخارجية موراي ماكولي للقرار جعل احتمالات السلام أكثر بعدا من أي وقت مضى.
دوليا
• نشرت صحيفة التليغراف موضوعا بعنوان ” وزير الشؤون الأمنية في بريطانيا يحذر من هجمات كيماوية لتنظيم الدولة في بريطانيا”. وتتطرق الصحيفة لتصريحات وزير الشؤون الأمنية في بريطانيا بن ولاس حول التقارير التي مفادها أن تنظيم الدولة يستعد لشن هجمات واسعة ضد بريطانيا. وتضيف التقارير ان المخاوف البريطانية تتمثل من احتمالية استخدام تنظيم الدولة السلاح الكيماوي في مثل هذه الهجمات، وتضيف أن تنظيم الدولة لا يملك اي وازع أخلاقي يثنيه عن استخدام مثل هذه الأسلحة فقد استخدمها في سوريا بالفعل والتنظيم يسعى لإيقاع مزيد من القتلى والجرحى في هجماته.
• نشرت القناة السابعة موضوعا بعنوان:” الجمهوريون يسعون إلى حراك ضد قرار مجلس الأمن حول المستوطنات”. قال السيناتور الجمهوري جيري موران في بيان له: “على مدى السنوات الثماني الماضية، اتخذت إدارة أوباما سلسلة من الخيارات الخاطئة بشكل صارخ عندما تعلق الأمر بالعمل مع أقوى حليف لنا في الشرق الأوسط”، وأضاف أن إدارة ترامب “سوف تضطر إلى العمل الإضافي لإصلاح ما وقع من ضرر الرئيس أوباما”. وفي حادث منفصل قال النائب دينيس روس الجمعة انه قدم قرارا يدين الرئيس باراك أوباما والأمم المتحدة “عن الأعمال الخطرة المعادية لإسرائيل”. بعد خطاب يوم الاربعاء، اتهم السناتور ماركو روبيو كيري بتقويض مكانة الولايات المتحدة الأخلاقية في العالم. واضاف أن “أكبر تهديد مباشر لمستقبل إسرائيل ليس عملية المتوقفة السلام، أو المستوطنات، ولكن التخلي عن الدولة اليهودية من جانب الادارة الأمريكية الحالية في الوقت الذي تحتاج فيه الى دعم أمريكا أكثر من أي وقت مضى”. ودعا تيد كروز الولايات المتحدة لحجب التمويل عن الأمم المتحدة إلى أن تتخلى عن القرار المعادي لإسرائيل الذي وافق عليه مجلس الأمن.
