ملف /// أزمة الكهرباء في غزة؛ تطورات و ردود فعل

يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

في هـــــذا الملف:
الأخبار المتعلقة بملف الكهرباء في غزة,,,,
• 438 ميجاوات عجز في كهرباء غزة
• كهرباء غزّة: لا جدول دقيق والعجز مستمر
• تشغيل مولد ثانٍ بمحطة كهرباء غزة
• تظاهرة ضد أزمة الكهرباء وسط قطاع غزة
• “حماس” تعتقل شبانًا تظاهروا ضد التقنين القاسي للكهرباء
• وكالة “خبر” تكشف تفاصيل اجتماع الفصائل لبحث أزمة كهرباء غزة
• ازمة الكهرباء في غزة على طاولة الحكومة والعجز يصل لـ 450 ميجا واط
• تعطل خط غزة 1 ولا جدول مستقر للكهرباء
• القوى الوطنية تشرع باتصالات لإنهاء أزمة الكهرباء بغزة
• “تمرد غزة” تدعو إلى تظاهرات لإسقاط “مافيا شركة الكهرباء”.. حماس: يتحمل مسؤوليتها أبومازن

تصريحات متعلقة بالموضوع,,,,
• شركة توزيع كهرباء غزة تبين ان العجز في الكهرباء يزداد ولا جدول محدد للتوزيع
• طاقة حماس : عودة جدول 4 ساعات وبدء اجتماع الفصائل لبخث الأزمة
• قالت امال شحادة عضو اقليم حركة فتح وسط قطاع غزة حول ازمة الكهرباء في قطاع غزة
• نائب بفتح: السلطة مسؤولة عن أزمة كهرباء غزة
• بيان جماهيري صادر عن الجبهة الشعبية في قطاع غزة حول استمرار أزمة الكهرباء
• الشعبية تحذر من انفجار شعبي مع تفاقم أزمة الكهرباء بغزة
• محمد الغول: الجبهة ستكثف جهودها من أجل إيجاد مخرج لحل جذري لمشكلة الكهرباء
• قيادي بالجبهة الشعبية: الانقسام الفلسطيني وراء تفاقم أزمة الكهرباء في غزة
• غنيم: حزب الشعب يتواصل مع القوى والفعاليات لتنظيم فعاليات احتجاجية ضد انقطاع الكهرباء
• الديمقراطية» تدين مطاردة واعتقال حماس للناشطين في المطالبة بالكهرباء
• التجمع الديمقراطي يستنكر الاعتداء على المواطنين وحملة الاستدعاءات وفض التجمع السلمي بالقوة في المحافظة الوسطى
• أبو شهلا: الحكومة تدفع مليار شيقل سنويا ثمنا للكهرباء في قطاع غزة
• الزق يحمّل “حماس” المسؤولية عن أزمة الكهرباء في قطاع غزة
• قيادي في حماس : من حق سكان قطاع غزة الخروج بمسيرات سلمية للتعبير عن أزمة الكهرباء
• الحية: أزمة الكهرباء سياسية
• قال نصري صالح وكيل وزارة التربية و التعليم حول تأثيرات ازمة الكهرباء على المسيرة التعليمية في قطاع غزة
• المنظمات الأهلية تحذر من التداعيات الخطيرة لانقطاع الكهرباء في قطاع غزة
• الصحفي محمد أبو جياب: ازمة كهرباء غزة لن تنتهي الا بالمصالحة

الأخبار المتعلقة بملف الكهرباء في غزة,,,,
438 ميجاوات عجز في كهرباء غزة

المصدر: وكالة معا
نشر: السبت 7-1-2017
وصل عجز الطاقة في قطاع غزة، الى 438 ميجاوات بعد توقف مولد واحد في محطة توليد الكهرباء أمس.
وقالت شركة الكهرباء في محافظات غزة في بيان لها، السبت، إن القطاع يحتاج الى قرابة 600 ميجاوات في ظل الاجواء الباردة ، مضيفة أن الطاقة المتوفرة حاليا تقدر بـ 147 ميجاوات.
واوضحت أن الخطوط الاسرائيلية تعمل بقدرة 120 ميجاوات فيما لا تزال الخطوط المصرية التي تغدي جنوب القطاع تعمل بحوالي 20 ميجاوات خارج الخدمة بسبب تكرار الاعطال المتكررة في محطة 66 بالعريش.
وأكدت الشركة أن الكمية المتوفر لا يمكن ترجمتها الى جدول محدد، مشددة على أن مهمتها تنحصر في استلام كميات الطاقة الواردة إليها وتوزيعها وأن تأمين حاجة القطاع من الكهرباء هي مسؤولية الجهات السيادية في الحكومة.
وأشارت إلى أن التعديات غير المسؤولة على شبكات الكهرباء سبب مباشر لتفاقم الأزمة.
كما أشارت إلى وجود أكثر من 60 ألف مشترك غير ملتزم بدفع فواتيرهم ما يؤثر على قدرة الشركة في توفير ثمن الوقود ومواد الصيانة اللازمة.

كهرباء غزّة: لا جدول دقيق والعجز مستمر

المصدر: قدس الإخبارية
نشر: السبت 7-1-2017
قالت شركة توزيع الكهرباء محافظات غزة صباح السبت إن مجموع الطاقة الكهربائية اليوم 147 ميجاوات من أصل 600 ميجاوات إجمالي احتياج قطاع غزة في ظل هذه الأجواء الباردة.
وأوضحت الشركة على صفحتها في موقع التواصل “فيسبوك” أن الخطوط الإسرائيلية تعمل جميعها بقدرة 120 ميجاوات، فيما الخطوط المصرية خارج الخدمة بسبب الأعطال المتكررة في محطة 66 في العريش المصرية.
وبينت أن محطة التوليد الوحيدة بالقطاع تعمل بمولد واحد قدرة 27 ميجاوات وعجز الطاقة قرابة 438 ميجاوات، مشيرة إلى أن الكهرباء المتوفرة حاليًا لا يمكن ترجمتها لجدول دقيق ومحدد.
وأكدت الشركة أن مهمتها تنحصر في استلام كميات الطاقة الواردة إليها وتوزيعها، وأن تأمين حاجة القطاع من الكهرباء هي مسئولية الجهات السيادية في الحكومة، لافتة إلى أن أكثر من 60 ألف مشترك غير ملتزم بدفع فواتيرهم، ما يؤثر على قدرة الشركة في توفير ثمن الوقود ومواد الصيانة اللازمة.
وبينت أن التعديات غير المسئولة على شبكات الكهرباء سبب مباشر لتفاقم الأزمة، منوهة أن هذه المعلومات تتأثر بظروف الطوارئ المفاجئة.
الجدير ذكره، أن ساعات وصل الكهرباء في غزة تقلصت إلى 3 ساعات مقابل أكثر من 12 ساعة قطع مع اشتداد موجه البرد القارس وتقديم الطلبة للاختبارات النهائية، مما أثار حالة من الغضب والاستياء لدى الأهالي ومطالبات بالاسراع في الحل.

تشغيل مولد ثانٍ بمحطة كهرباء غزة

المصدر: وكالة صفا
نشر: الاحد 8-1-2017
أعلنت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية، الأحد، عن تشغيل مولد ثانٍ بمحطة الكهرباء الوحيدة في قطاع غزة.
وقالت سلطة الطاقة في بيان وصل “صفا”، إن تشغيل المولد الثاني جاء بعد إدخال كميات من الوقود إلى محطة الكهرباء عقب فتح معبر كرم أبو سالم التجاري جنوب القطاع.
ويعيش المواطنون في قطاع غزة منذ عدة أسابيع أزمة خانقة جراء نقص ساعات وصل التيار الكهربائي، والتي وصلت في أحسن الأحوال إلى 3 ساعات وصل مقابل ما يزيد عن 12 قطع.س
ويحتاج القطاع نحو 500 -600 ميجا وات من التيار الكهربائي يوميًا، ويرتفع حجم الطلب في الصيف والشتاء، بينما ما هو متوفر 157 ميجا وات فقط نتيجة قلة الوقود وتعطل الخطوط الإسرائيلية والمصرية.

تظاهرة ضد أزمة الكهرباء وسط قطاع غزة

المصدر: وفا
نشر: الأحد 8-1-2017
تظاهر مئات المواطنين، مساء الأحد، في مخيم البريج وسط قطاع غزة، ضد أزمة انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة.
وأدان المتظاهرون عدم تقديم شركة الكهرباء أسباب مقنعة لهذه المشكلة، داعين إلى حل هذه المشكلة وفق المصلحة الوطنية.
وكانت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية حذرت مساء اليوم، من التداعيات الخطيرة لاستمرار انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة في قطاع غزة.

“حماس” تعتقل شبانًا تظاهروا ضد التقنين القاسي للكهرباء

المصدر: البوابة نيوز
نشر: السبت 7-1-2017
اعتقلت الأجهزة الأمنية التابعة لحركة حماس، في قطاع غزة، مساء الجمعة، مجموعة من المواطنين بسبب دعوتهم للخروج في مسيرة ضد انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة.
وأفادت مصادر فلسطينية، بأن جهاز الأمن الداخلي، اعتقل ثلاثة مواطنين، أحدهما محامٍ، خلال خروجهم في مسيرة سلمية دعوا لها، للاحتجاج على استمرار انقطاع الكهرباء، واقتادتهم لأحد مراكز الأمن للتحقيق.
وأضافت المصادر، أن عناصر أمنية كانت تنتشر بشكل مكثف في أماكن عامة، تحسباً لخروج مظاهرات دعا لها نشطاء وشبان فلسطينيون عبر صفحاتهم، على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وشهدت بعض مدن قطاع غزة، خروج مسيرات عفوية للمواطنين الفلسطينيين، احتجاجاً على تفاقم أزمة الكهرباء، والمستمرة منذ عشر سنوات، حيث تزيد ساعات انقطاع التيار الكهربائي عن 18 ساعة يومياً.

وكالة “خبر” تكشف تفاصيل اجتماع الفصائل لبحث أزمة كهرباء غزة

المصدر: وكالة خبر
نشر: الأحد 8-1-2017
عقدت الفصائل الفلسطينية صباح الأحد، مع شركة الكهرباء في غزة، اجتماعاً طارئاً لمناقشة أزمة الكهرباء الراهنة التي يمر بها القطاع، لمعرفة أسباب اشتداد ذروتها خاصة مع بداية فصل الشتاء، حتى أصبحت ساعات وصل الكهرباء لا تتجاوز الثلاث ساعات.
وحضر الاجتماع عدد كبير من قيادة الفصائل وقوى العمل الوطني والإسلامي، واستمعوا إلى شركة الكهرباء لمعرفة أسباب الأزمة الحقيقية من أجل الضغط على الأطراف لإنهاء معاناة المواطن الذي أصبح يكابد من أجل الإيفاء بمتطلبات الحياة اليومية.
عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية طلال أبو ظريفة كان أحد الحاضرين لهذا الاجتماع، وأكد في تصريح خاص لوكالة “خبر” على أنّ الفصائل التي حضرت الاجتماع استمعت للمشاكل التي تواجه شركة توزيع الكهرباء في قطاع غزة من أجل التعرف على حجم الأزمة الراهنة.
وقال أبو طريفة، إن الشركة أرجعت أسباب الأزمة إلى عدة عوامل من بينها ضعف القدرة الاستيعابية لشبكة الخطوط الحالية، ونقص كمية الكهرباء الواردة من المولدات، والأعطال المتكررة التي تصيب الخطوط المصرية بين الحين والآخر، بالإضافة إلى السولار الصناعي وضريبة البلو العالية المفروضة عليه، مشيراً إلى أن الشركة لم تفصح بشكل جلي وواضح عن طبيعة الأسباب التي أدت إلى تفاقم هذه الأزمة.
واعتبر أبو ظريفة أن اللقاء كان أقرب إلى الاستماع بدلاً من المناقشات وإبداء الآراء من قبل الحضور من الفصائل الفلسطينية.

لا حل لأزمة الكهرباء دون إنهاء الانقسام
وتابع، “جرى التساؤل عن سبب عدم تنفيذ الخطة الانتقالية التي كانت مقترحة سابقاً، مؤكداً على أنه لا حل لأزمة الكهرباء دون إنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة، وإبعاد قضايا المواطنين عن التجاذبات السياسية.
تشكيل لجنة فصائلية لمتابعة الأزمة
وأفصح، أن اللجنة الفصائلية المكلفة لمتابعة الأزمة ستلتقي غداً مع وزراء حكومة التوافق المتواجدين بغزة، من أجل الوقف أمام الأزمة والعمل على تنفيذ الخطة الانتقالية من خلال ربط القطاع بخط الكهرباء 161، وتحويل عمل المحطة بالغاز بدلاً من السولار، وزيادة كمية الكهرباء عبر الخطوط المصرية، بالإضافة إلى مضاعفة جباية شركة الكهرباء توسيع جبايتها.
وقال أبو ظريفة لوكالة “خبر”، إن اللجنة الفصائلية ستعمل جاهداً خلال اجتماعها مع وزراء الحكومة بالضغط من أجل الرفع الكامل لضريبة البلو المفروضة على السولار الصناعي الذي تعمل به محطة التوليد الوحيدة في قطاع غزة، كما ستناقش ألية تسريع ربط القطاع بخط 161.

“ضريبة البلو” أبرز أسباب الأزمة
وفي بيان سابق صدر عن سلطة الطاقة في قطاع غزة قال فيه: “إن الضريبة المفروضة على الوقود (ضريبة القيمة المضافة + ضريبة البلو + ضرائب أخرى) تعتبر من أكبر عوائق تشغيل محطة الكهرباء بكامل طاقتها، حيث أن الضرائب ترفع سعر الوقود بما لا يُتيح شراء كميات كافية لتشغيل المحطة والتي تعمل بنصف طاقتها لهذا السبب.
وأوضحت أن مجموع تكاليف الوقود طوال عام 2016 بلغ حوالي 260 مليون شيكل، بينما إيرادات شركة التوزيع لا تزيد عن 300 مليون طوال العام، ما يشير بأن حوالي 86% من إيرادات الشركة يذهب للوقود لتشغيل نصف المحطة بعد خصومات ضريبة البلو.
وأردف أبو ظريفة أن محاولة تدخل الفصائل في أزمة الكهرباء من أجل معرفة كل طرف ما هي مسؤولياته، وما هو المطلوب تنفيذه سواء من غزة أو الضفة للوصول إلى حلول عاجلة للخروج من دائرة الأزمة إلى دائرة التخفيف عن كاهل المواطن الفلسطيني، مشيراً إلى أن هذه المقترحات ما زالت في الإطار النظري ولا يوجد حتى اللحظة أي تطبيقات عملية على أرض الواقع.

ازمة الكهرباء في غزة على طاولة الحكومة والعجز يصل لـ 450 ميجا واط

المصدر: وكالة وطن
نشر: الأحد 8-1-2017
علمت وكالة “وطن للأنباء”، ان مجلس الوزراء سيناقش ازمة الكهرباء في قطاع غزة، خلال جلسته المقبلة.
وقالت مصادر خاصة لـ”وطن”، ان ازمة الكهرباء التي تفاقمت في قطاع غزة خلال الايام الماضية، ستكون حاضرة على طاولة مجلس الوزراء في جلسته المقبلة.
وتواصلت “وطن للأنباء” مع سلطة الطاقة الفلسطينية من اجل الحصول على تعقيب، لكنها امتنعت عن ذلك في الوقت الراهن منتظرة ما سيصدر عن مجلس الوزراء الفلسطيني
من جانبه قال وزير العمل مأمون ابو شهلا، لـ”وطن للانباء”، ان ازمة الكهرباء في قطاع غزة، هي جزء من تداعيات عدم تسلم حكومة التوافق الوطني لمسؤوليتها في قطاع غزة، مؤكدا ان الحكومة ليس لديها ولاية كاملة في قطاع غزة، ولذلك فأن ملف الكهرباء يدار من قبل حكومة الامر الواقع.
واضاف ابو شهلا، ان الحكومة تدفع سنويا نحو مليار شيقل ثمنا للكهرباء، الذي تجبي ثمنه حكومة الامر الواقع ويقومون بشراء وقود به لمحطة توليد الكهرباء التي تعطي كمية ضئيلة منها، مضيفاً “نحن نوفر لقطاع غزة دون مقابل 150 ميجا واط (120 من اسرائيل و30 من مصر)، مدفوع الثمن من الحكومة.
واشار ابو شهلا الى ان ما يتم جبايته من ثمن هذه الكمية من الكهرباء، ينفق لشراء سولار لمحطة توليد الكهرباء التي توفر 50 ميجا واط.
ويبلغ استهلاك غزة للكهرباء نحو 450 ميجا واط من الكهرباء، بينما تبلغ اقصى كمية يمكن توفرها هي 200 ميجا، ما يؤكد ان العجز قائما ويحتاج الى استثمارات كبيرة ، وتحسين الجباية، وهي ازمة خارج سيطرة الحكومة، كما اكد ابو شهلا.
واكد ابو شهلا ان ملف الكهرباء سيبحث في اجتماع مجلس الوزراء المقبل، وسيتم احالته الى اللجنة الوزارية الاقتصادية التي ستبحث الموضوع نفصيلا، لكن قدرة الحكومة على التعامل مع هذا الملف ستصطدم بمدى تعاون حكومة الامر الواقع.
وحول المشاريع المقترحة لحل ازمة الكهرباء في غزة، مثل ربط محطة توليد الكهرباء بخطوط انابيب الغاز، او خط 161 الذي سيوفر 100 ميجا واط، قال ابو شهلا، ان هذه المشاريع تحتاج الى وقت، يتراوح بين عامين الى 4 اعوام، كما ان اسرائيل بحاجة الى ضمانات مالية، متسائلاً ” هل المطلوب من حكومة التوافق ان تقدم كهرباء جديدة لغزة ولا نعرف اين تذهب الاموال”.
وكانت ازمة الكهرباء في قطاع غزة، تفاعلت مؤخرا مع اعلان شركة الكهرباء التي تدير محطة التوليد في القطاع يوم الجمعة عن توقف احد مولدات الكهرباء عن العمل، لينخفض عدد ساعات التيار الكهربائي الواصلة الى المنازل الى نحو ساعتين يوميا، ما اثار ردود فعل غاضبة واحتجاجات من قبل المواطنين.
وشارك العشرات من المواطنين الغاضبين مساء امس السبت في مسيرة احتجاجية على أزمة الكهرباء في مخيم النصيرات، ما ادى الى وقوع اشتباكات عقب محاولة قوى الامن قمعها.
في غضون ذلك أعلنت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية في غزة اليوم الاحد عن تشغيل المولد الثاني بمحطة توليد الكهرباء بعد إدخال كميات من الوقود عبر كرم أبو سالم صباح اليوم.
وعلى ضوء الازمة، تداعت القوى الوطنية في قطاع غزة من اجل الوقوف على اسباب ازمة الكهرباء، من خلال الاجتماع مع شركة الكهرباء التي تدير محطة التوليد.
وقال طلال أبو ظريفة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لـ”وطن”، ان اجتماع الفصائل مع شركة الكهرباء في غزة؛ اليوم الأحد؛ يهدف الى الوقوف على ماهية الاسباب التي ادت الى تفاقم هذه الازمة الى هذا الحد، بتناقص التيار الكهربائي الى 2-3 ساعات يوميا فقط، دون ان تذكر الشركة هذه الاسباب، والتعرف على ما لدى شركة الكهرياء من حلول.
وحول المقترحات للخروج من تلك الازمة، قال ابو ظريفة، ان الخطة الانتقالية التي وُضعت وجرى التوافق عليها بين اللجنة الفصائلية للقوى المكلفة وسلطة الطاقة في رام الله وشركة الكهرباء في غزة يجب تفعيلها، وكذلك خطة الخط 161 الذي يجب ان يوفر 100 ميجا واط، ا مضاعفة الجهود مع المصريين لزيادة كمية الكهرباء التي ستدخل على الخطوط المصرية، وتسريع العمل على مشروع خطوط الغاز التي يجب ان ربطها مع المحطة بدل السولار ،وتحسين الجباية التي على شركة الكهرباء ان توسعها من المؤسسات الحكومية وما هي العقبات التي تقف بطريقها.
وعن اعلان شركة الكهرباء تشغيل المولد الثاني، قال ابو ظريفة ان حالة الغضب الشعبي العارم والمسيرات الضخمة التي جرت في اكثر من مكان، احتجاجا على هذه المسالة التي لم تعرف اسبابها ولم تتطرق الشركة لها، كانت احدى الاسباب التي ضغطت لتشغيل المولد الثاني، لكن ذلك الامر يبقي الازمة على حالها، مشيرا الى ان ما يصل كهرباء لقطاع غزة لا يتجاوز 123 ميجا واط.
واكد ابو ظريفة ان اجتماع الفصائل مع شركة الكهرباء، هو الاول وليس الاخير، مشيرا الى انه سيتبعه اجتماعات اخرى اللوقوف على اسباب الازمة، كما سيجرى التواصل مع وزراء الحكومة، من اجل مناقشة الافكار لايجاد الحلول لهذه الازمة.
من جانبها اوضحت شركة كهرباء غزة اليوم الاحد ان الخطوط الإسرائيلية المزودة للكهرباء لقطاع غزة تعمل جميعها بقدرة (120)ميجاوات، بينما تعمل الخطوط المصرية بقدرة (10) ميجاوات بسبب تعطل خط غزة 1، والأعطال المتكررة على الدوائر الكهربائية بمحطة العريش، في حين تعمل محطة التوليد بمولد واحد قدرة (27 – 30)ميجاوات، ليبلغ مجموع الطاقة المتوفرة اليوم (157) ميجاوات، في حين بلغ احتياج القطاع إلى قرابة (600)ميجاوات، بعجز يصل الى (440)ميجاوات.

تعطل خط غزة 1 ولا جدول مستقر للكهرباء

المصدر: معا
نشر: الاثنين 9-1-2017
أعلنت شركة توزيع الكهرباء، اليوم الاثنين، عن توقف احد الخطوط المصرية المغذية لمحافظة رفح جنوب قطاع غزة.
واكد رئيس قسم العلاقات العامة والاعلام بشركة توزيع الكهرباء في محافظة رفح عبد الله النجيلي، تعطل خط غزة 1 القادم من الاراضي المصرية والمغذي لمحافظة رفح.
وقالت شركة الكهرباء في النشرة الموزعة لليوم الاثنين، إن عجز الطاقة اليوم بلغت قرابة (420) ميجاوات ومجموع الطاقة المتوفرة (180) ميجاوات، حيث بلغ احتياج القطاع وصل في ظل هذه الأجواء الباردة إلى قرابة (600) ميجاوات.
واشارت الشركة الى أن الخطوط الإسرائيلية تعمل جميعها بقدرة (120) ميجاوات بينما تعمل الخطوط المصرية بقدرة (10) ميجاوات بسبب تعطل خط غزة 1.
وجددت الشركة تاكيدها عدم القدرة على نشر الجداول التقديرية لتوزيع الكهرباء، بسبب عدم استقرار التيار وتذبذب كميات الكهرباء، والعمل بنظام الطوارئ.

القوى الوطنية تشرع باتصالات لإنهاء أزمة الكهرباء بغزة

المصدر: فلسطين اون لاين
نشر: الاحد 8-1-2017
شرعت لجنة القوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة، باتصالات مع كافة الأطراف المعنية لحل أزمة الكهرباء؛ للتخفيف من واقع الأزمة والتعاطي الجدي مع الأفكار العملية المقترحة لوضع حلول استراتيجية لهذه الأزمة وغيرها من الأزمات التي تعصف بالقطاع.
جاء ذلك، خلال نقاش القوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة، الأحد 8-1-2017، مع نائب رئيس سلطة الطاقة المهندس فتحي الشيخ خليل أزمة الكهرباء المتفاقمة.
واستمعت لجنة القوى، خلال لقائها، إلى عرض مطول من الشيخ خليل عن أسباب الأزمة والأفكار المقترحة لحل الأزمة أو التخفيف.
وعبرت القوى عن رفضها الشديد لتسييس أزمة الكهرباء، ودعت المعنيين إلى الوقوف عند مسؤولياتهم الوطنية والأخلاقية والتحرك العاجل لإنهاء الأزمة ورفع المعاناة عن المواطنين.
في هذه الأثناء، أعلنت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية في غزة عن تشغيل المولد الثاني بمحطة توليد الكهرباء بعد إدخال كميات من الوقود عبر كرم أبو سالم.
وكانت الطاقة عبرت عن استهجانها لعدم فتح معبر أبو سالم بشكل استثنائي الجمعة، لإدخال كميات إضافية من الوقود ما تسبب بإيقاف أحد مولدات محطة الكهرباء بشكلٍ مؤقت مع الاستمرار في عمل مولد واحد فقط وذلك لعدم توفر الوقود الكافي.
ويعاني قطاع غزة من انقطاع التيار الكهربائي لـ 12 ساعة يوميًا هذه الفترة، نتيجة لعدم توفر كميات كافية من مصادر الطاقة، والاستهلاك المتزايد بسبب فصل الشتاء.
من جانبه، قال المتحدث باسم شركة الكهرباء طارق لبد، إن واقع الكهرباء في قطاع غزة مرير جدًا ومليء بالمفاجآت والإشكاليات التي لا تنتهي على مدار اليوم.
وأضاف لبد لصحيفة “فلسطين”: “هناك إشكاليات عديدة نواجهها على مدار اليوم ما يجعلنا غير قادرين على الالتزام ببرنامج واضح في ساعات قطع ووصل التيار الكهربائي”.
وأشار إلى أن تزايد الأحمال على شبكة الكهرباء يؤثر على عمل شركة التوزيع في الانتظام بجدول معين لوصل وفصل التيار الكهربائي، ناهيك عن قلة المعدات وأدوات الصيانة ومنع إدخالها من قِبل سلطات الاحتلال ما يؤثر على صيانة الخطوط والمحولات والأعطال التي تتعرض لها الشبكة، إضافة إلى نقص كميات الوقود.
وناشد لبد رئيس السلطة محمد عباس ورئيس وزرائه للضغط على سلطات الاحتلال لإدخال احتياجات ومعدات شركة الكهرباء، وتوفير كميات الوقود لمحطة التوليد.
وأكد المتحدث باسم الشركة أن كمية الطاقة المتوفرة في القطاع لا تتجاوز 160 ميجا وات، في حين يبلغ احتياج القطاع 550 ميجًا وات، في فصل الشتاء وذروة البرد، مضيفًا “نعمل بأقل من ربع الكمية التي يحتاجها القطاع ما يقلل عدد الساعات المطلوبة للمواطنين”.
وبين أن نسبة العجز في الكهرباء تصل من 75 إلى 80% في القطاع.
وأشار إلى أن الخطوط الإسرائيلية تزود قطاع غزة بـ120 ميجا وات، في حين تبلغ كمية الطاقة الواصلة من الجانب المصري 20 ميجا وات، بينما تنتج محطة التوليد20 ميجا وات.
وذكر أن تعطل الخطوط المصرية بشكل مستمر يؤثر على عملنا في توزيع الكهرباء لمحافظات القطاع، مضيفًا “المحطة تعمل بمولد واحد ما يؤثر على عملنا وعلى جداول التوزيع”، مؤكدًا أن واقع الكهرباء في القطاع مرير جدًا.
وألقى لبد، اللوم على حكومة الحمد الله لأنه يقع على عاتقها توفير الاحتياجات الأساسية للمواطنين.
وأشار إلى أن شركة الكهرباء في غزة تعمل على توزيع كميات الكهرباء الواصلة إليها.
ودعا حكومة الحمد الله وسلطة الطاقة في الضفة إلى توفير احتياجات القطاع من الكهرباء، وتقنين استهلاك الكهرباء والالتزام بسداد الفاتورة.

“تمرد غزة” تدعو إلى تظاهرات لإسقاط “مافيا شركة الكهرباء”.. حماس: يتحمل مسؤوليتها أبومازن

المصدر: بوابة الأهرام
نشر: الاحد 8-1-2017
دعا الناطق باسم حركة تمرد غزة، خالد جودة، المواطنين في القطاع، إلى الخروج في تظاهرات يوم الخميس القادم، احتجاجا على تفاقم أزمة الكهرباء التي وصفها بـ”مافيا شركة الكهرباء”.
وأدى تفاقم أزمة الكهرباء في قطاع غزة إلى غضب الشارع الفلسطيني، حيث تجلى ذلك من خلال مواقع التواصل الاجتماعي “الفيسبوك وتويتر”، محملين شركة توزيع الكهرباء المسؤولية الأساسية عن استمرار انقطاع التيار الكهربائي، فيما حذرت فصائل من انفجار شعبي في حال استمرت الأزمة.
وخلال الأيام الماضية، كانت أزمة الكهرباء هي العنوان الأبرز في غزة، وتقلّصت ساعات الوصل الكهربائي من 8 ساعات يوميًا إلى أقل من 3 ساعات في الكثير من المناطق، الأمر الذي أرهق سكان القطاع.
وخرج مواطنون للشارع في النصيرات احتجاجاً على استمرار الأزمة، مطالبين الجميع بتحمل مسؤولياته ووضع حد لهذه الأزمة التي تتجدد منذ عدة أعوام في فصل الشتاء.
يذكر أن أجهزة أمن حماس، قامت الجمعة، باعتقال عدد من الشبان، عقب خروجهم في مسيرات سلمية، احتجاجًا على انقطاع الكهرباء المتكرر، حيث تزيد ساعات انقطاع التيار عن 18 ساعة يوميًا.
واعتبرت حركة حماس، أن الأزمة سياسية وتحتاج لقرار من رئيس السلطة محمود عباس.
وقالت الحركة على لسان عضو مكتبها السياسي خليل الحية، إن الساحة الفلسطينية تمر بحالة سياسية منقسمة، مؤكدًا أن أزمة الكهرباء سياسية ويتحمل مسؤوليتها الرئيس عباس.

تصريحات متعلقة بالموضوع,,,,
شركة توزيع كهرباء غزة تبين ان العجز في الكهرباء يزداد ولا جدول محدد للتوزيع

المصدر: دنيا الوطن
نشر:الاحد 8-1-2017
قالت شركة توزيع كهرباء غزة، السبت، إن العجز في الطاقة يزداد بعد توقف المولد الثاني في محطة التوليد، وأشارت في بيان لها، إلى أن العجز وصل إلى 438 ميغاوات، وأن ما يحتاجه القطاع 600، متوفر منها فقط 147.
وبينت أن مهمتها تنحصر في استلام الكميات المتوفرة وتوزيعها، ولا يوجد جدول ممكن تحديده في عملية التوزيع. مشيرةً إلى أن توفير الكميات تعود مسؤوليته على الجهات الحكومية.
ولفتت إلى التعديات على شبكة الكهرباء من قبل المواطنين والتي تعد سببا مباشرا في تفاقم الأزمة.
وأشارت إلى أن أكثر من 60 ألف مشترك لا يلتزمون بدفع فواتير الكهرباء ما يؤثر على قدرة الشركة في توفير ثمن الوقود ومواد الصيانة.

طاقة حماس : عودة جدول 4 ساعات وبدء اجتماع الفصائل لبخث الأزمة

المصدر: وكالة أمد
نشر: الأحد 8-1-2017
أعلنت سلطة طاقة حماس الأحد، عن تشغيل المولد الثاني في محطة توليد الكهرباء الوحيدة بعد دخول الوقود عبر معبر كرم أبو سالم، حيث سيتم عودة جدول التوزيع لل4 ساعات وصل.
ويشار الى ان قطاع غزة منذ بداية فصل الشتاء والانخفاض الكبير على درجات الحرارة ، بدأت ازمة الكهرباء في التأزم ليصل وصل الكهرباء لساعة او ساعتين في بعض المناطق, مما ادي الى تأثرها على العديد من الأمور الحياتية .

قال فايز ابو عيطة الناطق بأسم حركة فتح حول أزمة الكهرباء في قطاع غزة:

المصدر: ت فلسطين
نشر: الاثنين 9-1-2017
• شركة الكهرباء هي المسؤولة بشكل مباشر عن جيابة فاتورة الكهرباء، وفي النهاية حركة حماس وشركة الكهرباء تحمل المسؤولية الى حكومة الوفاق الوطني.
• ازمة الكهرباء في قطاع غزة حقيقة مسألة مقعدة وخلل كبير في أدارة الامور، سواء الامر بأنه سلعة يتم جيابتها فقط من المواطن، وهناك جهات عديدة ومختلفة تستهلك هذه الكهرباء دون ان تدفع الثمن.
• حكومة الوفاق تقدم كل ما تستطيع من اجل مساعدة شركة الكهرباء في قطاع غزة وحاولت الوصول معها الى حلول لتحسن من الاداء رغم عدم التزامها ، الا ان للاسف الشديد لم تتمكن حتى اللحظة شركة الكهرباء من توفير الطاقة والكهرباء للناس.
• طالما ان هناط عجز عن إدارة هذا الملف فلماذا الاصرار على التمسك به وطالما انه يسبب هذه المعاناة الكبيرة لاهلنا وشعبنا، ولكن حكومة الوفاق موجودة وتستطيع إدارته بطريقة سليمة ومناسبة ولكن على ان تستلمه من الف الى الياء حتى تتمكن من القيام بمسؤلياتها.
• اقرب الحلول هو ان تستلم حكومة الوفاق الوطني مسؤولياتها في قطاع غزة، وهي للاسف الشديد حتى هذه اللحظة لم تتمكن من القيام بمهامها.
• مجلس إدارة الشركة يجب ان يتنحى، ويجب ان يتم حله فورا في ظل هذه الظروف وفي ظل ما يعانيه المواطن الفلسطيني في قطاع غزة جراء هذه الازمة، ومن ثم تقوم حكومة الوفاق بتشكيل مجلس إدارة قادر ومهني يستطيع ان يقدم الحلول المناسبة.

قالت امال شحادة عضو اقليم حركة فتح وسط قطاع غزة حول ازمة الكهرباء في قطاع غزة

المصدر: راديو موطني
نشر: الاثنين 9-1-2017
• جدول الكهرباء حاليا كل 4 ساعات ويقلص احيانا الى 3 ساعات، لمدة يومين او ثلاثة ايام لا نرى الكهرباء نهائيا لانها تأتي وتفصل ونحن نيام.
• قضى 3 اطفال مواليد تجمدوا من البرد اخرهم طفل بالامس عمره 12 يوم من منطقة جحر الديك يعيش في كرفان.
• يجب ان يكون هنالك حراك ضد سياسة شركة الكهرباء وليس ضد سياسة حركة حماس او امن حركة حماس كما يدعون، دعونا لمسيرت وخرجنا في اكثر من مسيرة واتحدث عن نفسي في مخيم النصيرات و جيراني في مخيم البريج حيث كانت انطلاقة المسيرة من هناك، ونحن خرجنا لندد بسياسة شركة الكهرباء.
• لم ندد بسياسة حركة حماس على الرغم من ان جميعنا نعرف اننا نعيش الظلمات والظلم، ولكننا خرجنا ضد سياسيات شركة الكهرباء.
• تم اعتراض المسيرات من قبل امن حماس و بالامس وجهوا لنا استدعاءات ل 21 شخص لمقابلة المباحث، ومنها استدعاءات لمقابلة الامن الداخلي.بالتأكيد نحن لن نذهب الى هذه الاستدعاءات.
• جاءت قوة مدججة بالدبسات الى منزلي و كتبوا تبليغ ووضعوه فيالبيت عند اولادي مكتوب فيه التاريخ فورا و الساعة حالا، ولا اعرف هل هذا امر اعتقال او اختطاف، والمهم انا لم ولن اذهب للستدعاء كما زملائي ايضا.
• الاستدعاءات من قبل امن حماس ليست لحركة فتح تحديدا فهناك ما بين 21 شخص اناس من الجبهة الشعبية و الدمقراطية و الباقي من فتح، نحن لم نخرج في المسيرة بإسم حركة فتح، وانتمائنا يشرفنا و تنظيمنا يشرفنا وحركة فتح قادت الثورة ولكن حراكنا كان بإسم الشعب الفلسطيني و المقهورين من سياسة شركة الكهرباء.
• اما ان تشاركنا حماس حراكنا و تصف الى جانب المواطنين بصفتها متضرر من هذه السياسة واما ان تصرح حماس بأن قطع الكهرباء سياسة و غاية في نفس حماس.
• بالنسبة لموظفي السلطة في القطاع فإنه يخصم من الراتب تلقائي 170 شيقل شهريا او بتسديد الي عبر البنوك لشركة الكهرباء، ونحن لا نعرف كيف تدفع حماس او اذا كانت لا تدفع و ووزارتهم و قياداتهم لا تدفع لشركة الكهرباء.
• اما ان تعتبر حماس نفسها من المواطنين في قطاع غزة واما ان تصرح بأن قطع الكهرباء قرار سياسي من حركة حماس لغاية.

نائب بفتح: السلطة مسؤولة عن أزمة كهرباء غزة

المصدر: الرسالة نت
نشر: الأحد 8-1-2017
شن النائب عن حركة فتح في المجلس التشريعي يحيى شامية ، انتقادًا لاذعًا على تقصير السلطة الفلسطينية وحكومتها، إضافة لسلطة الطاقة في رام الله، حول حل ازمة كهرباء غزة.
وقال شامية في تصريح خاص بـ”الرسالة نت”، إن مسؤولية توفير مصادر الكهرباء تخضع لسلطة الطاقة في رام الله، وليس لشركة توزيع كهرباء غزة، التي يقتصر دورها من الناحية الفنية على توزيع الكهرباء المتوفرة في الخطوط للمشتركين، من خلال المصادر التي توفرها السلطة.
وأوضح أن سلطة الطاقة هي وسيط بين شركة توزيع الكهرباء وبين شركة توليد الكهرباء والخطوط الإسرائيلية والمصرية، التي تتعامل فقط مع السلطة الفلسطينية في رام الله.
وأضاف شامية ” الوسيط هي سلطة الطاقة الموجودة في رام الله والمطلوب منها على مدار الساعة أن تعمل على تأمين احتياجات السكان للطاقة، وتغطية الزيادة السنوية في الاحمال، الناتجة عن ارتفاع عدد السكان وتوسيع البلاد”.
وأشار الى انه منذ عشرة سنوات لم ترصد أي موازنات من طرف السلطة لتطوير قطاع الكهرباء، بما يؤمن احتياجات غزة المتزايدة، سواء كان ذلك بتطوير شركة التوليد التي بدأت بوحدة فقط، او الخطوط المصرية والإسرائيلية.
وبين شامية أن محطة التوليد نشأت بوحدة فقط، وكان يفترض أن يضاف لها ثلاثة وحدات أخرى، لتنتج عام 2010 م، 560 ميجا وات، بعد ان تصبح المحطة 4 وحدات تنتج كل منها 140 ميجا.
وتابع ” منذ 15 عامًا ولهذه اللحظة، لم تستكمل إعادة بناء محطة التوليد، ولم يضاف لها ميجا وات، بل نتيجة لاستخدام الوقود الصناعي بدل الغاز، أصبحت المحطة لا تنتج في احسن احوالها اذا عملت كامل مولداتها 60 ميجا وات”.
وأشار شامية الى ان السلطة في رام الله تتذرع بعدة مواقف، من بينها الادعاء بعدم دفع الفواتير ومرة أخرى بعدم دفع شركة التوزيع في غزة ضريبة البلو، وذلك للتهرب من التزاماتها في تطوير شبكة الكهرباء في غزة، التي تعرضت لانهيار كامل ولم تعد قادرة على تحمل المزيد من الاحمال.
وحول مشروع الربط الكهربائي مع إسرائيل عبر خط 161، فأوضح أن الخط هو بديل عن الخطوط العشرة التي تزود غزة من جانب الاحتلال الإسرائيلي وتمدها بـ 120 ميجا وات.
وقال شامية إن الخطوط القائمة مع إسرائيل لا تتحمل اكثر من الطاقة المتوفرة والتي تصل لـ120 ميجا، فأصبح الحديث عن تحويلها بخط161 لتصل كمية الكهرباء الواردة من إسرائيل 150 ميجا، وسيتم ربطه بمحطة تحويل واحدة شمال غزة بحدود مئة ميجا، والثانية 50 ميجا.
وأضاف ” الخط 161 بديل عن الخطوط العشرة وليس إضافة لها، وبالتالي يبقى العجز في الكهرباء قائمًا”.
وبناء على ذلك، فأكدّ شامية أن الازمة لا تتحملها الطواقم الفنية في شركة توزيع الكهرباء، بل هي ازمة سياسية تتعلق بعدم توفر إرادة سياسية وأخرى تتعلق بالسيادة والاستقرار الأمني.
وأكدّ أن النظام الكهربائي برمته في حالة انهيار، وهي قضية لا تتحمل مسؤوليتها شركة التوزيع، بل من رفض رصد الموازنات لتطويرها خلال السنوات العشر الماضية، في إشارة الى سلطة رام الله.
وأشار شامية الى أن المشاريع الكبرى لإنقاذ واقع الكهرباء لا يمكن تنفيذها بدون موافقة السلطة، باعتباره جسمًا شرعيا بالنسبة للجهات المانحة، والسلطة وحكومتها تديران ظهرها للأزمة.
وأضاف ” الحكومة تعمل بدون مراقبة وبدون محاسبة، ودونما أن تعطى الثقة، والمواطن يدفع الثمن”.

بيان جماهيري صادر عن الجبهة الشعبية في قطاع غزة حول استمرار أزمة الكهرباء

المصدر: موقع الجبهة الشعبية
نشر: السبت 7-1-2017
بيان جماهيري صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في قطاع غزة
لن نساوم على الحقوق المدنية والحياتية لشعبنا وأزمة الكهرباء سياسية بامتياز
تتفاقم من جديد وبصورة أكثر سوءاً أزمة الكهرباء، لتزيد من مأساة أهلنا في القطاع الذين يرزحون تحت الحصار والانقسام والبطالة والفقر منذ سنوات طويلة، حتى أصبحت للأسف هذه الأزمة قدراً مزمناً على أهالي القطاع، وحلولها حبيسة أدراج المسئولين، ولا رغبة من طرفي الانقسام الوصول إلى حلول تنهي هذه الأزمة، وتخفف من معاناة المواطنين، خاصة وأن الكهرباء في الأيام الأخيرة وفي ظل البرد القارص أصبحت خدمة شبه معدومة وغير متوفرة، وأدت إلى تعطّل مناحي الحياة، وهو الأمر الذي لا يمكن الصمت عليه، والتي تتطلب من الجميع التحلي بالمسئولية الأخلاقية تجاه معاناة أبناء شعبنا.
إننا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وإدراكاً من مسئوليتنا الوطنية تجاه أبناء شعبنا، فإننا نؤكد على التالي:
1) نجدد التأكيد على أن أزمة الكهرباء سياسية بامتياز، وتأتي نتاج تهرب طرفي الانقسام والمسئولين عن استحقاق تقديم الخدمات العامة للمواطنين والتي هي حق طبيعي من حقوق الحياة التي كفلها القانون الأساسي، وأن التلاعب بهذا الحق هو جريمة يتحمّل مسئوليتها طرفي الانقسام كما الاحتلال الصهيوني الذي يفاقم معاناة شعبنا، والمجتمع الدولي الصامت على هذه الأوضاع الكارثية.
2) أفشل الطرفان بإصرار وتعمد كل المبادرات الوطنية الهادفة لحل هذه الأزمة، في ظل محاولاتهما الحثيثة تكريس سياسات إدارة الانقسام، وإدارة الظهر للحلول الوطنية، وربطها بمصالحهما الخاصة بعيداً عن مصلحة المواطنين.
3) نؤكد على ضرورة احترام طرفي الانقسام حقوق شعبنا، وتلمس معاناتهم، والوقوف بمسئولية أمام أزمة الكهرباء، ومحاولة التوافق على صيغة تضمن استقلالية مجلس إدارة شركة توليد الكهرباء، وبما يعيد تشكيله وتطعيمه بالكفاءات والخبرات بعيداً عن المحاصصة والتدخلات، بما يسخر كل جهوده في حل أزمة الكهرباء.
4) نؤكد على حق جماهير شعبنا بالتعبير عن مطالبها الحياتية والديمقراطية واحتجاجها على تفاقم هذه الأزمة في إطار نضالها السلمي الديمقراطي المطلبي، ونؤكد على ضرورة تعزيز الضغط الشعبي والفصائلي والمجتمعي على طرفي الانقسام، من خلال النزول للشارع باعتباره حق شرعي ومكفول للضغط من أجل حل هذه الأزمة.
5) تتحمّل سلطة الطاقة وشركة الكهرباء مسئولية في سوء إدارتها لهذه الأزمة، من خلال سوء العدالة في توزيع الأحمال.
6) نجدد دعوتنا إلى حكومة التوافق بإلغاء ضريبة البلو المفروضة على الوقود الذي يشغل محطات الكهرباء، فقد أصبح هذا الموضوع سيف مسلط على رقاب أهلنا في القطاع.
7) ضرورة أن تتحمّل حكومة التوافق وسلطة الطاقة مسئوليتها في إيجاد الحلول الجذرية لهذه الأزمة المستفحلة، خاصة أن هناك موافقة لتزويد القطاع بـ(120) ميجاوات من الخط ( 161)؛ إلا أن الذي يعيق تنفيذ ذلك المناكفات والتجاذبات السياسية.
8) متابعة تنفيذ مشروع توسعة المحطة وتحويلها للعمل بالغاز الطبيعي، وهذا المشروع قابل للحياة والتطبيق، إلا أن استمرار الانقسام والمناكفات يحول دون ذلك.
إن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، تؤكد على ضرورة تضافر كل الجهود من أجل حل عاجل لهذه الأزمة، وتحذر من انفجار شعبي في حال تفاقم هذه الإشكالية، وتؤكد على مواصلة الجهود والاتصالات من أجل معالجة هذه القضية التي تمس حقوق المواطنين والاستقرار في القطاع.

الشعبية تحذر من انفجار شعبي مع تفاقم أزمة الكهرباء بغزة

المصدر: معا
نشر: السبت 7-1-2017
حذرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، السبت، من انفجار شعبي في حال تفاقم أزمة الكهرباء بقطاع غزة، مؤكدة على مواصلة الجهود والاتصالات من أجل معالجة هذه القضية التي تمس حقوق المواطنين والاستقرار في القطاع.
وقالت الجبهة في بيان وصل معا، إن أزمة الكهرباء سياسية بامتياز، وتأتي نتاج تهرب طرفي الانقسام والمسؤولين عن استحقاق تقديم الخدمات العامة للمواطنين، والتي هي حق طبيعي من حقوق الحياة التي كفلها القانون الأساسي.
وأضافت، أن التلاعب بهذا الحق هو جريمة يتحمّل مسؤوليتها طرفا الانقسام كما الاحتلال الذي يفاقم معاناة الشعب، والمجتمع الدولي الصامت على هذه الأوضاع التي وصفها بـ”الكارثية”.
واعتبرت الجبهة،” أن طرفي الانقسام أفشلا بإصرار وتعمد كل المبادرات الوطنية الهادفة لحل هذه الأزمة، في ظل محاولاتهما الحثيثة لتكريس سياسات إدارة الانقسام، وإدارة الظهر للحلول الوطنية، وربطها بمصالحهما الخاصة بعيدا عن مصلحة المواطنين”.
وشدّدت في بيانها، على ضرورة احترام طرفي الانقسام لحقوق الشعب وملامسة معاناتهم، والوقوف بمسؤولية أمام أزمة الكهرباء، ومحاولة التوافق على صيغة تضمن استقلالية مجلس إدارة شركة توليد الكهرباء، بما يعيد تشكيله وتطعيمه بالكفاءات والخبرات بعيدا عن المحاصصة والتدخلات، وبما يسخر كل جهوده في حل أزمة الكهرباء.
وأشارت إلى حق المواطنين بالتعبير عن مطالبهم الحياتية والديمقراطية، واحتجاجهم على تفاقم هذه الأزمة في إطار نضالهم السلمي الديمقراطي المطلبي.
وأكد البيان، على ضرورة تعزيز الضغط الشعبي والفصائلي والمجتمعي على طرفي الانقسام، من خلال النزول للشارع باعتباره حق شرعي ومكفول للضغط من أجل حل هذه الأزمة.
وحملت الجبهة حكومة التوافق وسلطة الطاقة مسؤولية إيجاد الحلول الجذرية لهذه الأزمة، خاصة أن هناك موافقة لتزويد قطاع غزة بـ 120 ميجاوات من الخط “161”، إلا أن الذي يعيق تنفيذ ذلك المناكفات والتجاذبات السياسية.
وجددت الجبهة دعوتها إلى حكومة التوافق بإلغاء ضريبة “البلو” المفروضة على الوقود الذي يشغل محطات الكهرباء، وقالت إن هذا الموضوع أصبح سيفا مسلطا على رقاب المواطنين في القطاع.

محمد الغول: الجبهة ستكثف جهودها من أجل إيجاد مخرج لحل جذري لمشكلة الكهرباء

المصدر: موقع الجبهة الشعبية
نشر: الاثنين 9-1-2017
أكد عضو اللجنة المركزية الفرعية للجبهة الشعبية محمد الغول أن الجبهة تجري اتصالات مكثفة مع مختلف الأطراف، من أجل إنهاء أزمة الكهرباء والتي ازدادت سوءاً وفاقمت من معاناة شعبنا في الأيام الأخيرة.
وقال الغول أن الجبهة بذلت وما تزال جهوداً حثيثة لإنهاء هذه الأزمة، والوصول إلى حلول جذرية تنهي أزمة الكهرباء بشكلٍ كامل ولا تظل أزمة تطفو على السطح بين فترة وأخرى، تستخدم كسلاح في إطار المناكفات بين طرفي الانقسام.
وأوضح الغول في مقابلة صوتية عبر أثير إذاعة صوت الشعب بأن البيان الجماهيري الذي أصدرته الجبهة أوّل أمس حدد نقاط مهمة لمعالجة الأزمة، والمسئولين عنها الذين ما زالوا يفشلون كل المبادرات الوطنية التي قدمتها الجبهة وغيرها من أجل الوصول لحل ينهي هذه الأزمة، داعياً لضرورة تحمّل الطرفين مسئوليتهما في تغليب المصالح الوطنية على مصالحهما الفئوية الضيقة، والانصياع لمطالب شعبنا.
وطالب حكومة التوافق الوطني بإلغاء ضريبة البلو، لافتاً أنها أصبحت سيفاً مسلطاً على أبناء شعبنا في القطاع.
وأكد الغول حق جماهير شعبنا بالنزول للشارع والاحتجاج السلمي الديمقراطي من أجل المطالبة بحقوقهم المسلوبة، ستكون في المقدمة دائماً للمطالبة بحقوق شعبنا.
وجدد الغول على موقف الجبهة بأن أزمة الكهرباء مسيسة وحلها حبيسة أدراج المسئولين، مطالباً بتحييد القضايا المطلبية عن المناكفات، والاستمرار بالضغط الشعبي لإنهاء هذه الازمة بشكل جذري.

قيادي بالجبهة الشعبية: الانقسام الفلسطيني وراء تفاقم أزمة الكهرباء في غزة

المصدر: ق الغد العربي
نشر: الاحد 8-1-2017
عزا القيادي بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين هاني الثوابتة، استمرار أزمة الكهرباء المتواصلة فى قطاع غزة، إلى الانقسام الفلسطيني بطرفيه فتح وحماس، مشيرا إلى مرور 10 سنوات من الأزمات المتفاقمة جراء الانقسام دون وجود قدرة علي اتخاذ القرار بما يراعي معاناة الشعب الفلسطيني، ومصالح المواطن الفلسطيني واحتياجاته يعكس حالة من العجز علي تحمل المسؤولية، مشدداً على أن أهمية وجود حل حاسم وعاجل وضروري لسد احتياجات المواطن.
وأضاف الثوابتة، خلال حواره عبر الفقرة الإخبارية على شاشة «الغد» تقديم الإعلامي مهند العراوي، الأحد، أن الانقسام الحالي سيدفع الوضع إلى الانفجار، وهذا ما حدث خلال الساعات الماضية، عندما نزل الشباب الفلسطيني إلى الشارع احتجاجا على الوضع القائم والذي لايرضي عدوا أو صديقا جراء الظروف القاسية فى قطاع غزة.
وأشار الثوابتة، إلى أن مسؤولية الحركتين تنبع من ضرورة قول الحق، وتقديم الحلول والبدائل من خلال القوة الشعبية للمجتمع الفلسطيني للضغط علي مصدر القرار، لافتا إلى تأييدهما الكامل للاحتجاج السلمي للتعبير عن الغضب لصالح الجماهير، حتى يحقق أهدافه بعيداً عن العنف ، والدماء، حتي يشعر المسؤولون بحجم المسؤولية تجاه هذا الشعب.

غنيم: حزب الشعب يتواصل مع القوى والفعاليات لتنظيم فعاليات احتجاجية ضد انقطاع الكهرباء

المصدر: موقع حزب الشعب
نشر: الأحد 8-1-2017
أكد نافذ غنيم عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني بان حزبه بجري اتصالات واسعة مع القوى والفعاليات الشعبية في محافظات غزة كافة من اجل التباحث حول أزمة الكهرباء والتوافق على فعاليات شعبية ضاغطة على جميع الأطراف من اجل علاج هذه المشكلة في اقرب وقت، والتي باتت عبئ لا يُحتمل في قطاع غزة، مشيرا إلى أن الجماهير قد ضاقت ذرعا بالحجج والمبررات التي تسوقها شركة الكهرباء وكل من يدافع عنها او يساندها لسبب أو لآخر .
وقال: “لقد تحمل المواطنين طوال سنوات مضت برامج قطع الكهرباء الذي كان أفضلها القطع بمعدل عشر ساعات يوميا، بحجة التضيقات والحصار وغيره، لكنه لم يعد يتفهم أن تصله الكهرباء لمدة أربع ساعات يوميا، وفي ذات الوقت غير منتظمة الوصل خلال هذه الفترة، كما لم يعد يتفهم المبررات والحجج التي تسوقها كافة الأطراف سواء كانت شركة الكهرباء او المتحكمين بالأوضاع في قطاع غزة او السلطة الفلسطينية، وهو – أي المواطن – يحمل المسئولية للأطراف كافة، فمن حقه على هؤلاء بحكم مسئولياتهم، ان يحظي بخدمات معقولة بحدها الأدنى ، لاسيما تجاه قضية الكهرباء التي باتت كابوس يؤرق الطفل قبل الشاب، والطالب قبل صاحب العمل ” .
واعتبر غنيم ان مواصلة السلطة الفلسطينية فرض ضريبة ” البلو” بحاجة لإعادة نظر، بما يتوافق وأوضاع قطاع غزة الصعبة، كما بحاجة لان تبذل السلطة الفلسطينية مزيدا من الجهد لتوفير مزيد من الطاقة الكهربائية غبر الخطوط الإسرائيلية إلى حين توفير المصادر البديلة فلسطينيا، مثمنا في الوقت ذاته إعفاء مستلزمات الطاقة البديلة من الرسوم الجمركية التي يجب أن تصب في مصلحة المواطنين لا ان تُستغل لمصلحة التجار.
كما انتقد بشدة السياسة التي تتعامل بها شركة الكهرباء وتقصيرها في التعامل الحاسم والمسئول في جمع فاتورة ما تصرفه المؤسسات المحسوبة على المتحكمين في الأوضاع بقطاع غزة، وإلزامهم بتسديد بدل ما ينفقونه من طاقة كهربائية لأجل المساعدة في تغطية نفقات الفاتورة الشهرية للشركة الإسرائيلية، متسائلا حول سلوكها الحاسم تجاه المواطن الغلبان وتراخيها تجاه ما يتعلق بأولي الأمر ومصالحهم ومؤسساتهم أي كانت، مؤكدا استياء المواطنين من مظاهر التمييز أحيانا بين مناطق وصل الكهرباء خلال البرنامج اليومي داخل كل محافظة، وكذلك في توزيع حصص الكهرباء بين المحافظات .
كما انتقد تراخي المتحكمين في الأوضاع بقطاع غزة في تسديد فاتورة الكهرباء الشهرية للسلطة الفلسطينية برغم ما يتم جمعه من مبالغ كبيرة من المواطنين، الامر الذي ساهم في تعظيم المشكلة مع الجانب الاسرائيلي . ودعا الأطراف كافة لمراعاة أوضاع الناس والتخفيف من حدة إسقاط نتائج المناكفات السياسية عليهم وبخاصة فيما يتعلق بقضية الكهرباء، والتعامل بمهنية ومسئولية مع هذا الأمر.
وأضاف قائلا ” فمن ناحية لا يجوز استخدام فضية الكهرباء للضغط، كما لا يجوز استخدامها للمتاجرة بمعاناة الناس، ولا يجوز ايضا التراخي في البحث الجاد والمسئول لعلاج هذا الأمر ولو بحده الأدنى، لان بعض المنتفعين ممن نمت مصالحهم على ضفاف هذه المعاناة غير معنيين بإنهاء أزمة الكهرباء، واقصد هنا المتاجرين بأدوات الطاقة البديلة، وكذلك مولدات توزيع الكهرباء الخاصة التي انتشرت في قطاع غزة . مشيدا بما تقدمه جمهورية مصر العربية من مساهمة في علاج جزء من الأزمة المتفاعلة في هذا الجانب، ومعربا عن تفهمه لتعطل خطوط الإمداد المصرية بسبب الأوضاع الأمنية السائدة في تلك المناطق، متمنيا في الوقت ذاته على الحكومة المصرية زيادة كمية الطاقة الواصلة إلى محافظة رفح، وبذل كل مستطاع لاستمرار تدفقها بانتظام .
كما دعا لتشكيل لجنة مختصة للبحث في فارق الفاتورة الشهرية الذي يتكبله المواطن بسبب ضعف الكهرباء، ويحتسب عليه بدل صرف وهمي، وذلك لمطالبة شركة الكهرباء بتعويض المواطنين عن هذه الفروقات طوال السنوات الأخيرة، كذلك مساءلتها عن ملايين الدولارات التي حققتها شركة الكهرباء كأرباح في ظل هذه الأزمة الخانقة .
وعن ردود فعل الناس قال غنيم: “من حق الناس ان يعبروا عن احتجاجهم وغضبهم تجاه ما يجرى، فهو حق مشروع كفله القانون، فأي مظاهر احتجاج ضد الظلم هو تعبر دفاعي عن كرامة شعبنا، وتأكيدا على ان شعبنا حي يرفض المذلة والمهانة، وتعبيرا عن غضبه ضد كافة الأطراف التي تشارك في جلده أي كانت هذه الأطراف، ويجب ان لا يخشى البعض من ذلك، ولا يجوز للأجهزة الأمنية في قطاع غزة قمع الناس، طالما يعبروا عن مواقفهم في إطار القانون والحق المشروع، ويجب أن لا يتعارض البعض بقمعه لمظاهر الاحتجاج الشعبي مع شعاراتهم التي تصف مجتمعنا بالمجتمع المقاوم، ويدعون لتعزيز مقومات صمود الناس في وجه السياسة الإسرائيلية العدوانية والحصار الظالم !! “.

الديمقراطية» تدين مطاردة واعتقال حماس للناشطين في المطالبة بالكهرباء

المصدر: موقع الجبهة الديمقراطية
نشر: الأحد 8-1-2017
دانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الحملة البوليسية التي شنتها صباح اليوم الأحد، في قطاع غزة، عناصر ملثمة من حركة حماس، طالب مجموعة من الناشطين من أبناء شعبنا، المطالبين بتوفير التيار الكهربائي للقطاع، و بما يليق مع الكرامة الوطنية والإنسانية للمواطنين، ووضع حد نهائي لهذه الأزمة التي طال زمنها دون حلول شافية.
وذكرت الجبهة في بيان لها أن حملة المطاردة والإعتقال طالت كلا من يوسف أبو شمالة من الجبهة الديمقراطية، ومحمود السوطري ورياض اللولو من الجبهة الشعبية، وياسر وشاح ومحمد خلف أبو صخر من فتح، وغيرهم. ورأت الجبهة في هذه الحملة محاولة لكم الأفواه، والتغطية على الأزمات المعيشية التي يعيشها القطاع، في ظل إنقسام، طال زمنه، نشأت تحت مظلته مصالح إجتماعية فئوية على حساب الصالح العام لأبناء شعبنا، ودعت الجبهة الديمقراطية إلى وقف كل أشكال المطاردة والإعتقالات، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين والناشطين إجتماعياً، والعمل على حل أزمة الكهرباء وباقي الأزمات المعيشية لأبناء شعبنا في القطاع، بالتعاون الجاد مع القوى السياسية وفعاليات المجتمع المدني في القطاع.
كما دعت إلى إغتنام فرصة إنعقاد اللجنة التحضيرية للمجلس الوطني الفلسطيني التوحيدي، في بيروت للعبور نحو إنهاء الإنقسام وإستعادة الوحدة الداخلية، وفتح الأفق أمام حل القضايا الحياتية لأهلنا في القطاع، بما في ذلك فك الحصار، وتنظيم معبر رفح مع الأشقاء المصريين.

التجمع الديمقراطي يستنكر الاعتداء على المواطنين وحملة الاستدعاءات وفض التجمع السلمي بالقوة في المحافظة الوسطى

المصدر: موقع الجبهة الشعبية
نشر: الاحد 8-1-2017
صعدت الأجهزة الأمنية بغزة في اليومين الماضيين من حملة استدعاءات واعتقالات لنشطاء من الشباب المشاركين في الاحتجاجات على أزمة الكهرباء في محافظة الوسطى حيث شهدت بعض مناطق قطاع غزة تظاهرات عفوية احتجاجاً على تعمق أزمة الكهرباء خلال الفترة الأخيرة.
التجمع الديمقراطي للمحامين والقانونيين يعبر عن استنكاره الشديد للاعتداءات على المشاركين واعتقالهم التي تعرضوا لها من قبل الأجهزة الأمنية التي اقدمت على استخدام القوة في فض التجمعات السلمية.
كما يعيد التجمع الديمقراطي التأكيد على أن الحق في التجمع السلمي هو حق أصيل مكفول في القانون الفلسطيني وهو ما تؤكد عليه الفقرة (5) من المادة (26) من القانون الأساسي، كما يوفر قانون الاجتماعات العامة رقم (12) لسنة 1998، حماية خاصة وتدابير تضمن حق المواطنين في تنظيم الاجتماعات العامة، دون اشتراط الحصول على ترخيص مسبق، حيث تقتصر الإجراءات على إشعار الشرطة، والإشعار هنا بهدف ضمان حماية المشاركين في التجمع السلمي وفي كل الأحوال ليس من حق الشرطة أن تمنع أي تجمع طالما كان سلمي الطابع.
هذا بالإضافة إلى أن القانون الأساسي كفل في المادة (19) حق المواطنين في التعبير عن آرائهم بحرية تامة، أيا كانت هذه الآراء طالما أنها لا تأتي في إطار السب أو القذف.
ويطالب التجمع الديمقراطي بالعمل وبأقصى سرعة من اجل الافراج الفوري عن جميع المعتقلين ووضع حلول عاجلة للتخفيف من حدة مشكلة انقطاع الكهرباء، ومن ثم إنهائها بشكل كامل في أقرب وقت استجابةً لواجب يقع على سلطة الامر الواقع بغزة وجهات الاختصاص في حكومة التوافق، والامتناع عن اتخاذ خطوات من شأنها حظر الاحتجاجات السلمية ضد عدم وفاء السلطات بواجباتها والمطالبة بالمسائلة.

أبو شهلا: الحكومة تدفع مليار شيقل سنويا ثمنا للكهرباء في قطاع غزة

المصدر: وفا
نشر: الاثنين 9-1-2017
قال وزير العمل مأمون أبو شهلا، إن حكومة الوفاق الوطني تدفع مليار شيقل سنويا، ثمنا للكهرباء في قطاع غزة، فيما تجبي “حكومة الأمر الواقع” التي تديرها “حماس” أموالا من المواطنين في القطاع، دون أن يعرف حجمها.
وقال أبو شهلا، في تصريحات لـ”صوت فلسطين” اليوم الاثنين، إن حكومة الوفاق وحرصا منها على مصالح المواطنين، وشعورا بالأزمة التي يعانون منها، فإنها تتحمل تكاليف 150 ميغاواط، من أصل 200 ميغاواط، ولا تحصل مقابل ذلك على أي مبلغ من المال الذي تتم جبايته من القطاع مقابل تزويد المواطنين بهذه الخدمة.
وأكد أن أزمة الكهرباء في قطاع غزة تتحمل مسؤوليتها حركة حماس، مجددا تأكديه أن حكومة الوفاق الوطني لم تتسلم ولايتها على القطاع بشكل كامل.

الزق يحمّل “حماس” المسؤولية عن أزمة الكهرباء في قطاع غزة

المصدر: وفا
نشر: الاثنين 9-1-2017
حمّل عضو هيئة العمل الوطني في قطاع غزة محمود الزق، حركة حماس المسؤولية المباشرة عن أزمة الكهرباء، التي انعكست سلبا على كافة مناحي الحياة في القطاع، سيما وأن المؤسسات والموظفين المحسوبين على الحركة لا يدفعون شيئا ولا يسددون التزاماتهم المالية لشركة الكهرباء.
وقال الزق في حديث لـ”صوت فلسطين” اليوم الاثنين، إن حركة حماس تتعامل مع شركة الكهرباء كهيئة حزبية تابعة لها، وإن مبلغ المئة وسبعين شيقل الذي تقتطعه من موظفيها شهريا، ويبلغ حوالي ثمانية ملايين شيقل، لا يصل منه شيء لصندوق الكهرباء، مطالبا بمغادرة الشركة التي تخدم الحاكم ولا تخدم المواطن.

قيادي في حماس : من حق سكان قطاع غزة الخروج بمسيرات سلمية للتعبير عن أزمة الكهرباء

المصدر: وكالة أمد
نشر: الأحد 8-1-2017
كتب القيادي في حركة حماس ورئيس بيت الحكمة الدكتور أحمد يوسف ، عن أزمة الكهرباء المتفاقمة في قطاع غزة ، معبراً عن حق الجماهير المحرومة من حقها أن تعبر عن مطالبها بطرق سلمية ، من خلال مسيرات وتظاهرات آمنة وخالية من التخريب .
وجاء في مقالة يوسف التي وصلت (أمد) تحت عنوان : ” اشكالية الكهرباء وحق الناس في الاحتجاجات السلمية”:
“إذا وقع الظلم أو حدث الشعور به، فإن من حق الناس أن يتظاهروا ويتحركوا في مسيرات سلمية، فهذا السلوك طبيعي في كل البلدان، ولا يعكس بالضرورة وجود حالة عداوة بين الحكومة والشعب، إنما هي حركة احتجاجية طبيعية هدفها توصيل رسالة قوية للحكومة القائمة بأن هناك تقصير أو عجز في أحد أجهزتها، ومطلوب معالجة ذلك.
السؤال: لماذا يحاول البعض تصوير ذلك وكأنه ثورة على حماس أو على المقاومة، وليس ردة فعل متوقعة على خلل أو عجز في الأداء الحكومي؟!!
بصراحة؛ إن انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة في هذه الأجواء الباردة كالصقيع استفزت المواطنين؛ لأن إجابات المسئولين وتبريراتهم غير مقنعة، وهناك مظاهر طبقية يراها البعض حتى في طريقة توزيع الكهرباء.
لقد عشت في أكثر من بلد في أمريكا وأوروبا، وكنا نشاهد حركات الاحتجاج في الشارع وأمام مؤسسات بعينها، وكانت الأجهزة الشرطية تنظم تلك المسيرات وتحرسها، إلى أن تصل الرسالة وينفض السامر، ويشعر الناس أن رسالتهم قد وصلت للمسئولين وبلغت أسماعهم، ويتم الرد والتوضيح عبر الوسائل الإعلامية فتهدأ الساحات وتستقر الأمور وتبدأ التحركات لمعالجة الأمور.
لماذا يريد الإخوة في الأجهزة الأمنية إظهار قطاع غزة وكأنه يعيش حالة من الراحة والاستقرار، بينما المشاكل والأوضاع الكارثية تنهشه من كل جانب؟!!
التظاهرات السلمية ظاهرة حضارية، ومن حق الناس أن يصل صراخهم لكل المؤسسات الدولية بأن غزة على وشك الانفجار والثورة، حيث إن تفاقم الأوضاع المعيشية دوافعه سياسية، وأن السلطة في رام الله شريكة في صناعة تلك المشاكل، وأن ما تقدمه الدول المانحة كمساعدات للسلطة لقطاع غزة حصة فيه، ولكنها لا تصل ولا تغطي احتياجات الناس؛ لأن أجندة البعض في رام الله – للأسف – هو ابقاء القطاع يعاني ويتألم وينزف حتى الموت.
إن أصوات الاحتجاج والاستغاثة يجب أت تصل لمسامع العالم، حتى يتم التحرك والتفاعل معها، والبحث عن حلول ومخارج لأزماتها، فالعالم لا يريد لغزة أن تنفجر أو تفلت من عقالها، حيث إن عقابيل ذلك غير محمودة العواقب على المنطقة .
إنني أدعو إخواني في الأجهزة الأمنية ألا يبالغوا في ردات الفعل على استحقاق طبيعي للناس وحقهم في الاحتجاج على الانقطاع الطويل للكهرباء، ولكن من واجبهم تذكير الناس بضرورة أن تكون المسيرات سلمية، وفي أماكن يتم تحديدها لهم، مع حضور إعلامي لإيصال رسالتهم للعالمين.
إن اللجوء لأساليب القمع والتهديد والوعيد يؤدي إلى الاحتقان وانسداد الأفق ثم الثور، ونحن شعب تحت الاحتلال، وعلينا أن ندخر كل طاقاتنا للمواجهة مع المحتل الغاصب، وألا نستنزف عافيتنا في معارك جانبية بسبب مطالب حياتية، نعلم علم اليقين أن هناك من يفتعلها، لتشتيت قوانا وتفريق جمعنا”.

الحية: أزمة الكهرباء سياسية

المصدر: الرسالة نت
نشر: الأحد 8-1-2017
أكد خليل الحية، عضو المكتب السياسي لحماس ن أزمة الكهرباء في قطاع غزة، سياسية، وتحتاج لقرار من رئيس السلطة محمود عباس، مشددا على أنه من يتحمل مسؤولية ذلك.
واعتبر أن الساحة الفلسطينية تمر بحالة سياسية منقسمة لمشروعين، الأول يعتمد السياسة والمفاوضات، فيما يزاوج الثاني بين المقاومة والسياسة. وقال: “هذا التوجه له أحزاب تؤمن فيه ورموز تقوده”.
وشدد على أن حماس لا يمكن أن تستسلم أو تتنازل عن برنامجها وسلاحها.

قال نصري صالح وكيل وزارة التربية و التعليم حول تأثيرات ازمة الكهرباء على المسيرة التعليمية في قطاع غزة

المصدر: صوت فلسطين
نشر: الاثنين 9-1-2017
• نحن متأسفين جدا لما يحدث في قطاع غزة، فأزمة الكهرباء لها تأثيرات مباشرة على كافة ارجاء المسيرة التعليمية و بالتحديد في الجامعات الفلسطينية هنالك، حيث تتعطل امكانية العمل في المختبرات ومرافق الجامعة الاخرى.
• هنالك انعكاسات سلبية على العملية التعليمية مرتبطة بتعطيل جهودنا في اطار المنخفضات الجوية الحالية و هذا سيؤثر على ابنائنا الطلبة في موضوع تدفأت المدارس.
• ان موضوع الكهرباء موضوع مهم في المسيرة التعليمية و في مؤسسات التعليم العالي فلا يمكن ان يكون هناك جامعات بدون مختبرات و بدون انارة و غيرها، اي ان هذه الازمة تؤثر بشكل مباشر في المسيرة التعليمية.
• لا بد ان تتظافر الجهود لحل هذه الازمة و على من يحكم قطاع غزة ان يقدر الازمة وان يضع الاولية من اجل مساعدة الحكومة على الجهود التي تبذلها لسد احتياجات قطاع غزة عامة و قطاع التعليم خاصة.

المنظمات الأهلية تحذر من التداعيات الخطيرة لانقطاع الكهرباء في قطاع غزة

المصدر: أمد للإعلام
الأحد 8-1-2017
حذرت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، مساء الأحد، من التداعيات الخطيرة لاستمرار انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة في قطاع غزة.
وأشارت الشبكة في بيان لها، إلى تأثر قطاعات الصحة والمياه والصرف الصحي، القطاعات الانتاجية وغيرها، إضافة إلى آلاف الأسر ومعظمها من الأطفال والنساء والمسنين والتي تعيش في الكرفانات أو بيوت غير مؤهلة في ظل واقع الطقس شديد البرودة وعدم توفر بدائل للتدفئة والانارة.
وأكدت أن المواطن في قطاع غزة يعيش ظروفا إنسانية واقتصادية واجتماعية بالغة الصعوبة والتعقيد جراء استمرار تداعيات العدوان الإسرائيلي وبطء الإعمار والحصار الإسرائيلي الجائر وضعف التمويل.
وأدانت الشبكة اعتقال أجهزة حماس في غزة لعدد من المواطنين على خلفية التعبير عن الرأي من خلال دعوتهم او مشاركتهم في التظاهرات الاحتجاجية على انقطاع الكهرباء، مطالبة بالإفراج الفوري عنهم وضمان تمتع المواطنين بكافة حقوقه بما فيهم الحق في التجمع والتظاهر السلمي والتعبير عن الرأي.

الصحفي محمد أبو جياب: ازمة كهرباء غزة لن تنتهي الا بالمصالحة

المصدر: أجيال
نشر: الاثنين 9-1-2017
قال الصحفي المتخصص بالشأن الاقتصادي محمد أبو جياب حول ازمة كهرباء غزة إن تفاقم أزمة الطاقة في غزة يأتي مع ازدياد البرودة، فيما تقوم شركة توزيع الكهرباء إن العجز في الطاقة يزداد بعد توقف المولد الثاني في محطة التوليد، مشيرة إلى العز الذي وصل إلى 438 ميغاوات، حيث يحتاج القطاع 600 ميغا يتوفر منها 147 فقط.
ولفتت الشركة إلى التعديات على الشبكة من المواطنين، والتي تعد سبباً مباشراً في تفاقم الأزمة، مشيرة إلى عدم إلتزام أكثر من 60 ألف مشترك بدفع فواتير الكهرباء، ما يؤثر على قدرتها في توفير ثمن الوقود ومواد الصيانة،وأضاف أن هناك أطراف كثيرة سياسية وغير سياسية تحاول تجيير أزمة الكهرباء لتحقيق أجندة معينة.
ولفت إلى أن أزمة الطاقة في القطاع ازمة فنية لا يمكن تجاوزها الا بحل سياسي أولاً.

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا