الرئيسيةفيديوهاتسياسيحال السياسة مع الاخ عزام الاحمد 17 06 2015

حال السياسة مع الاخ عزام الاحمد 17 06 2015

استضاف برنامج “حال السياسة” عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح للحديث حول المستجدات السياسة :

• مشكلة الحكومة قائمة لان حماس وضعت العراقيل أمامها وهي لا تمارس أي مهام وفق القانون في غزة، وأعلن اسماعيل هنية إننا تركنا الحكومة ولم نترك الحكم.
• زياد الظاظا ليس قيادي في حماس وإنما هو القائم بأعمال اسماعيل هنية كرئيس للوزراء طوال الوقت، ومن الأخطاء أن الحكومة تعاملت مع زياد الظاظا وحركة حماس، واستغلت حماس هذا واعتبرتها محادثات، وثبت بالملموس أن حماس تريد إدارة الانقسام وليس إنهائه.
• خطورة التهدئة التي تنوي حماس توقيعها، إنها لعب في النار (وأنا قلت ذلك لموسى أبو مرزوق) عندما التقيت به في بيروت، وهذا يعتبر نوع من الخيانة الوطنية أن تتم اتصالات مع عدو دون إجماع وطني، وأبو مرزوق ظللني وقال لي انه طلب من مصر آن تنشط الاتصالات مع الجانب الإسرائيلي بشأن التهدئة، وتبين فيما بعد وبعد سؤالي الإخوة في مصر، تبين انه لا يطلب من مصر شيء، وإنما كان يظللني.
• من السابق لأوانه أن نتحدث من سيشكل الحكومة ومن أعضائها، والرئيس أبو مازن طلب عقد اجتماع للجنة التنفيذية لبلورة الأفكار حول شكل الحكومة.
• الذي يريد المشاركة في حكومة الوحدة الوطنية يجب أن يكون ملتزم بالرؤية السياسية للقيادة الفلسطينية وأن يلتزم بأن السيد الرئيس محمود عباس هو الرئيس للمنظمة وان المفاوضات مع إسرائيل هو شأن منظمة التحرير فقط.
• تم تأسيس شركة قطرية إسرائيلية مؤخرا، لإنشاء محطة توليد كهرباء بالطاقة الشمسية داخل الأراضي الإسرائيلية بجانب حدود غزة ورفض (صندوق الاستثمار الفلسطيني برئاسة محمد مصطفى) أن يكون شريك، وعرض علينا المشروع، ورفضناه لأننا نعرف الأبعاد، وقلنا لهم لماذا تريدون المشروع داخل إسرائيل، قالوا لا يوجد مساحة في غزة (3 كم مساحة متواصلة) وهذه المساحة تنشأ في إسرائيل، وعند تبادل الأراضي يمكن استعادة مساحة هذه الأرض من أراضي الضفة، ومعنى هذا أن هناك مؤامرة كبيرة تجري للاتفاق على القيادة الفلسطينية لأنها صمدت في وجه التعنت الأمريكي والتواطؤ الأمريكي والمجتمع الدولي، ونحن قادرين على رد الكرة (بدلا من كرة قدم إلى كرة من النار) على كل من يحاول تجاوز منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني والذي دفعنا ثمنه الكثير من آلاف الشهداء.
• المفاوضات بين إسرائيل وحماس هي ضمن الرؤية الإسرائيلية، (تكريس عزل الضفة عن غزة) وحماس وقعت في الشرك الإسرائيلي حماس أخطأت في مفاوضاتها، وسنساعدها لتعود عن خطئها إذا كانت لا تعلم أخطائها.
• العالم كله مع إنهاء الاحتلال الإسرائيلي عن فلسطين، وهناك ضغط من فرنسا و دول الاتحاد الأوروبي على إسرائيل في ذلك، والأسبوع القادم سيأتي وزير الخارجية الفرنسية للمنطقة.
• الحكومة التي تشكل لا تعرض على مجلس تشريعي معطل، واحمد بحر لا يقرر السياسة الفلسطينية.

https://www.youtube.com/watch?v=H60PuDHDwnM

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا