الرئيسيةأخبارالرئيسيةفيديو .. الغول :امريكا تعود للحل الامني لمحاربة الارهاب ..والاخوان المسلمين هم...

فيديو .. الغول :امريكا تعود للحل الامني لمحاربة الارهاب ..والاخوان المسلمين هم الحل الامريكي للمنطقة

استضاف برنامج “حال السياسة ” الكاتب والمحلل السياسي عمر الغول وتحدث عن الحركات الاسلامية في المنطقة العريبة وانعكاسه على القضية الفلسطينية :
• اسرائيل اتهمت مسبقا رئيس لجنة التحقيق بجرائم الاحتلال في غزة باتهامات ضد رئيسها ويليام شاباس، ليتم التشكيك واضعاف اهمية التقرير.
• لن يحدث شيء جديد بعد الانتخابات الاسرائيلية، وبعد 21 عاما، جائت حكومات كثيرة، ولكن هل هناك في مؤسسات صناعة القرار الاسرائيلي، قوة ما لدفع استحقاقات التسوية السياسية؟ وهل الادارة الامريكية جادة في دعم هذه الامور للامام؟
• ما زال الرهان الامريكي على حركة الاخوان المسلمين، وما تقوم به جماعتها، هي جزء من المخططات الأمريكية وان لم يصرح بها علنا الرئيس عبد الفتاح السيسي، لامور دبلوماسية، وما زالت الولايات المتحدة تحاول التغطية على ممارساتها وممارسات حلفائها من خلال تصريحات اعلامية، وما تقوم بها قطر او تركيا هو ترجمة سياسات امريكا وتدعم القوى التخريبية في المنطقة العربية وخاصة في مصر، وامريكا لن تستسلم ولن تتخلى عن دور الاخوان، وتحاول اعادة ترتيب اوراقهم لتنفيذ سياساتها.
• هناك خلل في بنية النظام العربي، و هناك اختلاف اتجاه القضية الفلسطينية والقضايا العربية، والجامعة العربية اصبحت القضية الفلسطينية هي شكلية، وتؤيد الحقوق الفلسطينية فقط، وهذا موقف في العلن، ولكن في الترجمة العملية ليسوا هكذا، وحتى الان الانظمة العربية ليست جاهزة لولادة الدولة الفلسطينية.
• الدولة الفلسيطيني بحاجة لشبكة الدعم العربية الان اكثر من اي وقت.
• هناك فراغات في المنطقة العربية ملأتها داعش وبعض الحركات، وداعش صناعة امريكية، وحركة حماس والنصرة هم وكلاء الولايات المتحدة في المنطقة.
• يغيب عن ذهننا ان القوى الوطنية مغيبة في المشهد العربي، هناك تسوق في انتشار الثقافة الدينية الغير الصحيحة المشوهة للإسلام .
• امريكا تعود للحل الامني لمحاربة الارهاب، وتريد من ذلك تبديد قدرات الشباب العربي وتبديد البنية التحتية للبلدان العريبة.
• داعش والاخوان وكل افرازاتها، لمحاربتها تحتاج الى الوحدة والمساواة في الدستور في البلدان واعادة النظر في البرنامج التعليمي واعادة النظر في الخطاب الديني كي لا نبقى اسرى حول الدين المتخلف الذي يخترعه البعض، والنظام السياسي العربي ما زال غير قادر على حمل هذه الروافع للنهوض في المجتمعات.
• على الأنطمة في المنطقة العربية تغيير سياساتها، والا كان من الصعب حماية الدولة من هذه التيارات.
• يجب اعادة ترتيب البيت الفتحاوي بصفته العامود الفقري لمنظمة التحرير ، ووضعها لا يسر أحد، وعلى فصائل منظمة التحرير وضع البرامج الوحدوية.
• رغم ان فتح والسلطة في قيادة السلطة والا اننا ما زلنا حركة تحرر، وعلينا رفع الديمقراطية لمساعدة انفسنا.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا