استضاف برنامج حال السياسية الذي تبثه قناة عودة الفضائية وينقله تلفزيون فلسطين الاخ عزام الاحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوضها للعلاقات الوطنية ومسؤول ملف المصالحة متحدثا عن اخر التطزرات في الساحة الفلسطينية ..
البرنامج من تقديم الاعلامية اميرة حنانيا
قال عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح:
• ما يدور لن يأتي مفاجئ، فعملية التوتر بدأت منذ إحراق الطفل أبو خضير وعند جلسة كل محاكمة لمحاسبة القتلة كانت إسرائيل تؤجل المحاكمة هذا ما يعني أنها لا تريد محاسبتهم ولكن لو أن إسرائيل حاسبت القتلة لكان الوضع مختلفا الآن.
• علينا أن نتقدم بالشكوى ضد الاحتلال لأن ملفات التحقيق جاهزة، فالقضية الأساسية هي الحماية الدولية.
• آن الآوان أمام ما يدور في الأراضي الفلسطينية أن نتقدم بطلب حماية دولية وعلينا ملاحقة هذا القرار خلال الساعات القليلة القادمة.
• نطالب بإدانه القتل الذي يجري بحق الفلسطينيين كما أننا نطالب بحماية دولية للشعب الفلسطيني.
• يجب علينا أن نقدم بخطوات عملية بالتنسيق مع الدول العربية ودول عدم الإنحياز والدول الأروبية من أجل تقديم طلب حماية دولية.
• سبب زيارة فابيوس إلى السعودية من أجل بحث الموضوع السوري والقضية الفلسطينية ليس على جدول أعمالة في زيارة السعودية.
• نريد أن نخرج عن اللغة التقليدية وأن نذهب ونتقدم بشكوى، نريد أن نتقدم بطلب “حماية الدولية للشعب الفلسطيني” رسمي لأن هذه الحماية لا تأتي إلا بتقديم طلب.
• يجب أن تكون حركتنا منظمة وأن تكون مقاومتنا شعبية وسلمية، فنحن لا نستخدم الرصاص والذي يستخدم الرصاص هو الاحتلال.
• أقول لحكومة الاحتلال ولنتنياهو من أراد التهدئة عليه أن يوقف الاقتحامات بحق المسجد الأقصى وأن يوقف اعتداءات المستوطنين بحق مواطنينا، وكما قال الرئيس إذا التزموا سنلتزم.
• علينا أن نستمر في المقاومة السلمية وأن لا ننجر إلى المربع الذي يريده الاحتلال ونحن كفصائل نلتقي لبحث المستجدات.
• حركة فتح والفصائل الفلسطينية مستمرة في هذه الهبة السلمية لكي يتم تحقيق مطالبها.
• نحن أبلغنا بأن التقسيم الزماني توقف وهذا أُبلغت به الأردن ومصر.
• نحن قمنا بجمع العديد من الفيديوهات لإجراء تحقيق بحق قتلة الأبرياء لم يحملوا سكينا ولم يقوموا بدهس.
• عليهم أن يترجموا كلام السيد الرئيس جيدا إن التزموا سنلتزم.
• آن الآوان أن يتدخل المجتمع الدولي فالجيمع يهاتف السيد الرئيس ونتنياهو من أجل التهدئة.
• عندما وافقنا أن نقبل بدولة فلسطينية على 22% من أرض فلسطين هذا قمة التنازل، وقد قبلنا فأنا شخصيا معظم أملاكي الشخصية في أراضي 48 وليست في عام 67 وقابل في دولة فلسطينية على حدود 67 ومعظم الفلسطينيين هكذا.
• آن الآوان آن يلتفت الجميع لمحاربة الإرهاب ليس لداعش، وإنما إرهاب المستوطنين، فالإرهاب بالشرق الأوسط منبعه المستوطنين.
• لا قيمة للتحرك الدولي دون المقاومة الشعبية، لقد اجتمعت الفصائل لبحث آلية الحراك وقلت لهم بعدم مشاركة الأطفال آن الآوان لتوسيع دائرة الإنخراط في دائرة الحراك.
• نحن دولة تحرر فمن أراد السلامة لابنه لن يكون هذا إلا بزوال الاحتلال، فالوطن لن يعفي أحدا من مسؤوليته وعلى الجميع أن ينخرط في النضال بقدر ما يستطيع.
• نحن نتعرض لطعن من الخلف ومع ذلك مستمرين في مسيراتنا.
• نأمل من حركة حماس أن تطبق وتلتزم بكل ما وقعت عليه.
• لن يتحدد موعد لزيارة قطاع غزة وتاريخ معين بسبب الأوضاع الراهنة.
• آن الآوان آن نميز الخيط الأبيض من الخيط الأسود وعلى الجميع أن يعرف من هو الذي يعرقل المصالحة.
• أوجه كلمة للشباب انتبهو للدسائس سواء عبر الفيس أو عبر الإشاعات وعبر وسائل الإعلام والذي لا علاقه لهم بالإعلام.
• استمروا في حراكم وكونوا موحدين لمواجه الاحتلال والاستيطان.
