قال أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح أمين مقبول، في تصريحات خاصة إن مسألة من سيخلف الرئيس محمود عباس لم تحسم بعد، لكنها لن تكون على أجندة اجتماع المجلس الثوري لحركة فتح الذي سيعقد اجتماعا له في مدينة رام الله في 2 آذار المقبل.
وقال مقبول إن عدة ملفات على اجندة الاجتماع وسيناقشها المجلس تتعلق بالوضع السياسي والملف الداخلي والمصالحة والهبة الشعبية.
وفيما يتعلق بتعيين مساعدين للرئيس محمود عباس قال مقبول “إن المسألة لم تحسم بعد، لكن هذا الملف غير موجود على أجندة الاجتماع”.
وفيما يتعلق بملف المصالحة الفلسطينية والاجتماع الثاني مع حركة حماس، قال مقبول” ربما يكون الاجتماع قد تأجل لما بعد اجتماع المجلس الثوري”.
(صحيفة الحدث:22/2)