الرئيسيةتقاريرملف/دراسةترجمات ليوم الثلاثاء 1-3-2016

ترجمات ليوم الثلاثاء 1-3-2016

ترجمات ليوم الثلاثاء 1-3-2016
تصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام
قراءة في أبرز ما أوردته الصحف الأجنبية
فلسطينيا، إسرائيليا، عربيا، دوليا

في هذا الملف: ست ترجمات في الشأن الفلسطيني، وثماني ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وترجمتين في الشأن العربي، وأربع ترجمات في الشأن الدولي.

فلسطينياً

نشرت صحيفة الجروزاليم بوست مقالا بعنوان “ضابط سابق في الاستخبارات العسكرية: القادة الفلسطينيون لا يدفعون ثمن تشجيع “الإرهاب”، كتبه ياكوف لابين، يشير الكاتب إلى أن البريغادير الجنرال الاحتياط يوسي كوبرفاسر، الرئيس السابق لقسم الأبحاث في شعبة الاستخبارات العسكرية، صرح أن قرار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في العام الماضي الحديث عن “المخاطر” التي يتعرض لها المسجد الأقصى في القدس في خطبه كان وسيلة للإشارة إلى الفلسطينيين بأنه يريد “المقاومة الشعبية”، التي تحولت بعد ذلك إلى موجة من خمسة أشهر طويلة من هجمات السكاكين، البنادق، والسيارات ضد الإسرائيليين. كوبرفاسر هو الآن مدير مشروع التطورات الإقليمية في الشرق الأوسط في مركز القدس للشؤون العامة، حيث نشرت مؤخرا بيانا يحدد موقفه. وقد طلب منه التعليق على تقديرات الاستخبارات العسكرية الحالية التي تعزو العنف في المقام الأول إلى التحريض الموجود في وسائل الاعلام الاجتماعية، والدعوة إلى فرص اقتصادية أكبر وإدخال أفق سياسي كخطوة لتهدئة المنطقة. وقال كوبرفاسر بأن “هذه لها دور. ولكن أولا وقبل كل شيء، كان القرار الذي اتخذه القادة الفلسطينيين في تشرين الأول، وهو أنهم كانوا بحاجة إلى شيء أكثر أهمية لجلب انتباه العالم إلى القضية الفلسطينية. لقد رأت القيادة بأن العالم كان متعبا من القضية الفلسطينية، ولا يتعامل معها. لقد ألقى عباس خطابين، واحد منها كان حول ضرورة “القيام بشيء حيال الاقصى”. وأضاف كوبرفاسر بأنه لم يكن هناك أي أمر صريح لارتكاب أعمال إرهابية، ولكن السيد عباس “تصرف بطريقة سمحت للجميع بفهم ما يريد. وتحدث عن الحاجة إلى منع تسلل المستوطنين إلى المسجد الأقصى”. وأوضح كوبرفاسر في بيانه التي حملت عنوان “حملة السكاكين الفلسطينية “هجمات السكاكين الفلسطينية”: هي سياسة ذات مسؤولية محدودة”، بأن السيد عباس لم يتوقف عن الحديث حول أهمية “المقاومة الشعبية”. وبالتالي “ليس من المستغرب إذن أنه حتى هذه اللحظة الفلسطينيين راضين تماما مع نتائج الحملة، والمناقشات التي جرت من قبل اللجنة المركزية لحركة فتح وغيرها من القيادات، وقد اتخذ القرار بمواصلة دعم وتشجيع هذا الجهد بلا هوادة. افتراض القيادة هو أن الحملة “الإرهابية” ستستمر طالما ليس هناك قرار لوقفها. ويستند هذا التقييم إلى أن التلقين النفسي المغروس في الشباب الفلسطيني يضمن في أي وقت من الأوقات بأنه سيكون هناك شبان فلسطينيين سيقررون الخروج وطعن اليهود. الشباب الفلسطيني على استعداد للانفجار عشوائيا عندما تأتيهم رسالة غير مباشرة من قيادتهم”. وقال كوبرفاسر بأن السيد عباس يخشى من حماس، ولا تريدها أن تفعل “أشياء سيئة”. ويحاول السيطرة على مستوى العنف، ويخشى من فقدان السيطرة”. وأضاف كوبرفاسر بأن إسرائيل، من جانبها، يجب عليها “زيادة الضغط على القيادة الفلسطينية، وعدم الاكتفاء فقط بالرد مباشرة على الإرهابيين”. فإسرائيل “لينة جدا فيما يتعلق بتعاملها مع قادة السلطة الفلسطينية وفتح الذين يروجون للتحريض على الإرهاب”.

نشرت صحيفة (يني أكت) التركية تقريرا بعنوان “نائب عربي: المخابرات الإسرائيلية هي من قتلت عرفات”. جاء في التقرير بأن النائب العربي في البرلمان الإسرائيلي أيمن عودة اتهم جهاز الاستخبارات الداخلي الاسرائيلية (الشاباك) بقتل الرئيس السابق ياسر عرفات عام 2004، وجاء ذلك خلال المقابلة التي أجراها مع القناة الإسرائيلية الثانية، وأضاف بأن الحكومة الإسرائيلية قامت بإرسال عملاء إلى فرنسا من أجل قتل ياسر عرفات. ويضيف التقرير بأن الرئيس ياسر عرفات قد تم قتله عن طريق تسميمه بمادة مشعة تحتوي على البولونيوم، وذلك من خلال الفحوصات التي أجراها خبراء سويسريين على المقتنيات الخاصة التابعة لياسر عرفات.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “انهيار السلطة الفلسطينية حلم إلكين ونتنياهو وحماس”. جاء فيه أن السلطة الفلسطينية تنظر إلى توقعات زئيف إلكين بشأن انهيار السلطة بالشك والريبة، حيث اتهم الناطق باسم أجهزة الأمن الفلسطيني، عدنان الضميري، خلال مقابلة له مع صحيفة معاريف، إسرائيل بمحاولة خلق مواجهة فلسطينية داخلية، قائلاً: “تأمل إسرائيل وحماس في غرق السلطة الفلسطينية في الفوضى. وهدف إسرائيل هو هدف حماس، وإلكين يتحدث عن رغباته وطموحاته وليس عن الواقع، ونسي إلكين أن الاحتلال يعتبر مصدرا لجميع المشاكل في المنطقة”. وأَضاف: “نحن نسمع نفس الشيء من قادة حماس، وإلكين وممثلو الاحتلال برئاسة نتنياهو يناقشون الآمال والرغبة في خلق حالة من الفوضى، وهم في انسجام مع حماس، وهدفهم واضح وهو إنشاء صراع فلسطيني داخلي في الضفة الغربية”. ويشير الضميري إلى أن مواجهة السلطة الإسرائيلية لحملة المقاطعة الدولية جاءت بعد ما تحقق من نجاح كبير للفلسطينيين.

نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان “المستوطنون يستولون على 600 دونم من أراضي الفلسطينيين في الضفة الغربية خلال عام 2015”. جاء في التقرير بأن المستوطنين قاموا خلال عام 2015 بالاستيلاء على 600 دونم من أراضي الفلسطينيين في الضفة الغربية، حيث تعتبر هذه الأراضي من أكثر الأراضي الزراعية خصوبة، وهي تقع في منطقة غور الأردن، ومصدر هام من مصادر الدخل بالنسبة للفلسطينيين. ويضيف التقرير بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي تقوم أيضا باستخدام هذه الأراضي كقواعد لها من أجل إجراء تدريبات عسكرية عليها، حيث يقوم جيش الاحتلال بالاستيلاء على القطعة تلو القطعة بحجة إجراء تدريبات عسكرية في تلك المناطق، ومن ثم يتم إنشاء مستوطنات عليها من أجل إيواء وتسكين المستوطنين فيها، وبالرغم من وجود اثباتات ملكية لدى الفلسطينيين إلا أنهم يمنعون أصحابها من دخولها بحجة قرارات عسكرية من جيش الاحتلال.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي تقريراً بعنوان “الفلسطينيون يحققون بمقتل الإرهابي في السفارة في العاصمة البلغارية”. وصلت لجنة فلسطينية برئاسة نائب وزير الداخلية الفلسطينية تيسير فرحات إلى العاصمة البلغارية من أجل التحقيق بملابسات مقتل الإرهابي العربي عمر نايف حسن زايد. ويضيف التقرير أن أقاربه الذين انتقلوا معه إلى بلغاريا قالوا للتلفزيون البلغاري إنه تلقى تهديدات بالموت. وقالت زوجة عمر زايد للتلفزيون البلغاري: “لم يكن هادئ، لأنه طوال الوقت يقولون له: إسرائيل ستأتي إليك وإذا لم يتم سجنك فسيتم قتلك هنا في السفارة”. ويؤكد شقيقه كاشف زايد أنه توجه إلى العاصمة البلغارية في اليوم التالي بعد موت شقيقه وقال إنه تحدث إليه قبل ساعات من قتله”. وأضاف شقيقه: “زوجة عمر وعائلته لديهم جنسية بلغارية ولهذا السبب بالتحديد نريد أن نعرف حقيقة موته. إسرائيل لم تعلق حتى الآن بشأن مقتله عمر زايد النايف.

نشر موقع نيوز رو الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “القبض على طالب من غزة يدرس هندسة الصواريخ على الحدود الأوكرانية البولندية”. نشر الموقع الإسرائيلي إسرائيل كوم نقلاً عن مصادر في الحكومة الأوكرانية أن طالب من قطاع غزة، ذهب إلى خاركوف الأوكرانية لدراسة هندسة الصواريخ، وتم القبض عليه على يد حرس الحدود بسبب محاولته الدخول بشكل غير قانوني لحدود الدولة. ويشير التقرير إلى أن الحادث وقع في 28 فبراير. وكتبت الصحيفة أن المواطن من قطاع غزة ذهب إلى أوكرانيا في اغسطس عام 2015 والتحق بالمرحلة التحضيرية لجامعة خاركوف للقوات الجوية. لدى الطالب إقامة مؤقتة في أوكرانيا وتم طرده من البلاد لمخالفته القانون، ووفقاً لقرار المحكمة فسوف يدفع غرامة لصالح الدولة وسيتم نقله إلى خاركوف الأوكرانية. ويشير الموقع الإسرائيلي إلى أن الفلسطيني حاول دخول أحد الدول الأوروبية من الأراضي الاوكرانية للحصول على صفة لاجئ.

إسرائيلياً

نشرت صحيفة هآرتس بالإنجليزية مقالا بعنوان “إسرائيل تقترب إلى وجود كنيست خالي من العرب بفضل “قانون الإقصاء” الجديد”، كتبه جاك خوري، يقول الكاتب بأن ما يسمى مشروع “قانون الإقصاء” الذي تمت الموافقة عليه يوم الاثنين في القراءة الأولى من قبل لجنة العدل والدستور والقانون في الكنيست يرسل رسالة واضحة للمواطنين العرب في إسرائيل وممثليهم في الكنيست: إن دولة إسرائيل هي دولة ديمقراطية لليهود فقط، ولمن يفكر بطريقة مختلفة أو برواية مختلفة هو عرضة للاستبعاد من قبل السلطة التشريعية في إسرائيل. ويضيف الكاتب بأنه إذا كان هذا مجرد مشروع قانون شعبوي يهدف إلى تسجيل نقاط سياسية لليمين الإسرائيلي، أو ما إذا كان سيصبح في الواقع قانون، فإن الحكومة والكنيست توضح بذلك للجمهور العربي أن الساحة السياسية يتم رسمها من قبل اليمين المتطرف، الذي يمسك بزمام الأمور. يقول مؤيدو القانون بأنه تم التعجيل في إعداد هذا القانون بسبب الاجتماع الذي حدث الشهر الماضي بين ثلاثة من أعضاء تجمع بلد العرب في الكنيست مع عائلات الشهداء الفلسطينيين في القدس. يشير الكاتب إلى أن آليات الدبلوماسية العامة باعت القصة للجمهور الإسرائيلي كما لو انهم قدموا الدعم لعائلات “الإرهابيين” الفلسطينيين، مما يجعل كل شيء جائز، بما في ذلك الطرد والمحاكمة. يشير الكاتب أيضا إلى أن هذا جاء في أعقاب مشروع “الطيار” الذي دعمته الحكومة: قرار لجعل الجناح الشمالي للحركة الإسلامية غير قانوني. الذي مر بهدوء نسبيا من وجهة نظر المؤسسة الإسرائيلية، والذي يقيس ردود الفعل العربية وحدها وفقا لمؤشر الشغب والطرق المسدودة- ليس وفقا للغضب وخيبة الأمل والاغتراب الذي يشعر به المواطنين الذين من المفترض أن يكونوا على قدم المساواة في البلاد التي تطلق على نفسها اسم ديمقراطية. يقول الكاتب بأن الرسالة التي نقلها مشروع القانون الجديد مرتبط مباشرة بتصريحات رئيس الوزراء التي ادلى بها خلال اليوم الاخير للانتخابات الإسرائيلية: “العرب يتدفقون على مراكز الاقتراع بأعداد كبيرة”، ويرتبط بحظر الفرع الشمالي للحركة الإسلامية وباقتلاع سكان القرية البدوية أم الحيران لبناء مجتمع يهودي آخر هناك. ودعونا لا ننسى الجمود الدبلوماسي والاحتلال الذي يترسخ أكثر وأكثر كل يوم. هذا الوضع، وبعد أقل من عام على انتخابات للكنيست الماضية، يعزز شعور المواطنين العرب بالعزلة وعدم الثقة في النظام السياسي، ويمكن أن يؤدي بهم إلى استنتاج بأنه لا يشكلون شيئا في البرلمان. يضيف الكاتب بأنه يجب على صناع القرار الإسرائيليين والجمهور الإسرائيلي بأن يفهموا أن الجمهور العربي يريد الدمج والتمثيل في النظام السياسي للبلاد، كما هو واضح من جميع الدراسات واستطلاعات الرأي العام. ولكن إذا استمرت الاتجاهات الحالية، فسوف يأتي اليوم الذي يكون فيه الكنيست خالي من العرب.

نشرت صحيفة هآرتس بالإنجليزية تقريرا بعنوان “رابطة مكافحة التشهير تنضم للقتال ضد مقاطعة إسرائيل”، يشير التقرير إلى أن رابطة مكافحة التشهير أعلنت عن جهودها الخاصة الجديدة لمعارضة مقاطعة البضائع الإسرائيلية، والانضمام إلى مجموعة كبيرة من الجماعات اليهودية التي أطلقت جهود مماثلة في الشهور الاخيرة. وصف رابطة مكافحة التشهير الدعوات لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها بأن “هجوم ضد إسرائيل والشعب اليهودي”، وصرت الرابطة بأنها ستتعاون مع معهد رويت، وهو مؤسسة بحثية إسرائيلية، لإنتاج دراسة حول حركة المقاطعة BDS. في الماضي، دعا معهد رويت لاستخدام تكتيكات ضد النشطاء المؤيدين للفلسطينيين. في تقرير عام 2010، دعت المجموعة لمعاقبة لمن ينتقد إسرائيل ودعت وكالات التجسس الإسرائيلية لجمع المعلومات عن المجموعات التي تعمل على نزع الشرعية عن إسرائيل. يشير التقرير إلى أن مبادرة رابطة مكافحة التشهير هي الاحدث في سلسلة من الجهود الجديدة التي تقدر بملايين الدولارات ضد حركة BDS. وهناك قائمة طويلة من الجماعات اليهودية، بما في ذلك الاتحادات اليهودية في أميركا الشمالية، والصندوق القومي اليهودي، وفرقة العمل المكابي المدعومة أديلسون-شيلدون وستاند وذ أس، جنبا إلى جنب مع الحكومة الإسرائيلية نفسها، قد أعلنوا عن برامجهم لمكافحة حركة BDS في الأشهر الأخيرة الماضية. قال جوناثان غرينبلات، المدير الوطني لرابطة مكافحة التشهير، في بيان حول الجهد الجديد، “هناك الكثير من الجهود الممتازة الرامية إلى مكافحة BDS وغيرها ممن يحاول نزع الشرعية. ونأمل أن عملنا سيكمل وسيعزز هذه المبادرات القائمة”.
نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان “قلقين من قوة إيران في سوريا”. جاء في التقرير بأن وزير الدفاع الإسرائيلي موشي يعالون أعلن عن قلق إسرائيل الكامل حيال زيادة إيران لقوتها في سوريا، وجاءت هذه التصريحات عقب لقائه بوزير الدفاع الإيطالي روبيرتا بينوتي، حيث أضاف بأن القلق ينبع من خلال التطورات الجارية في سوريا من حرب طائفية، وأن هدنة وقف إطلاق النار لن تؤدي إلى إنهاء الحرب تماما في سوريا، لذا تعمل إيران على زيادة قوتها من أجل حماية المحور الشيعي الذي يهدد إسرائيل، وتعمل إيران على تشجيع فتح جبهة إرهابية ضد إسرائيل في الجولان، وسوف تؤدي مسألة رفع العقوبات عن إيران إلى نشر الإرهاب في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية أيضا، وتعمل إيران إلى الآن على نقل الأسلحة إلى قطاع غزة، ونحن شهود على هذه الجهود التي تبذلها إيران.

نشر موقع والاه الإخباري العبري تقريرا بعنوان “التحقيق مع جندي حرس حدود ووالده الشرطي للاشتباه بهم بالتجارة في السلاح والمخدرات”، أعده يوسي إيلي، جاء فيه أن أربعة أشخاص، منهم اثنان من الشرطة، مشتبه بهم بالاتجار بالسلاح وبالمخدرات، تم التحقيق معهم يوم أمس في قسم التحقيق مع الشرطة، الأربعة هم من سكان ريشون لتسيون، ومن بينهم شرطي حرس حدود عمره 19 عاما، وكذلك والده الشرطي في شرطة السير، وسيمثلون صباح اليوم أمام محكمة الصلح في القدس من أجل تمديد اعتقالهم. ووفقا للشبهات، قام جندي حرس الحدود بسرقة سلاح من المعسكر الذي يخدم فيه، وباعه لطرف ثالث، وفي قسم التحقيقات في الشرطة لم يعرفوا حتى الآن من اشترى السلاح. اعتقل المشتبه بهم الأربعة ومن ضمنهم الشرطيين، في شهر تموز الماضي للاشتباه بهم في إخفاء أدلة وتشويش في إجراءات المحاكمة في قضية الاتجار بالمخدرات، ويشتبه أنه في أعقاب التشويش الذي قاموا به، على ما يبدو خلال تحقيق الشرطة مع مشتبه به بتجارة المخدرات، بعد ان قدمت ضده لائحة اتهام، قررت النيابة العامة في منطقة الجنوب شطب جزء من لائحة الاتهام المتعلق بجزء من المخدرات التي ضبطت بسيارته.

نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان “انتفاضة القدس أدت إلى خلق حالة من التصدع داخل نظام الاحتلال”. جاء في التقرير بأنه ومنذ بدء انتفاضة القدس في شهر أكتوبر الماضي إلى الآن لا تزال التصدعات والانقسامات داخل نظام الاحتلال مستمرة حول مسألة استخدام القوة من أجل قمع الانتفاضة، فقد تم هذه المرة استهداف رئيس الوزراء نتنياهو، حيث وجهت له العديد من الاتهامات والانتقادات حول سياسته حيال تحسين العلاقات مع تركيا وحفر الأنفاق من قبل حماس وحزب الله، فقام أعضاء المجلس الإسرائيلي يائير لبيد وأفيغدور ليبرمان خلال مشاركتهم في إحدى المؤتمرات مساء الاثنين بتوجيه انتقادات حادة إلى السياسة التي ينتهجها رئيس الوزراء نتنياهو حيال هذه المواضيع، حيث وصفوا سياسة نتنياهو الخارجية بأنها الأسوأ في التاريخ، من خلال تلقي إسرائيل الصفعة تلو الصفعة على الساحة الدولية، وهذه دلائل على أن هذا الوضع ينعكس على الأمن القومي.

نشر موقع “آخر دقيقة” التركي تقريرا بعنوان “الاتفاقية بين إسرائيل وتركيا اقتربت من النهاية”. جاء في التقرير بأن نتائج المفاوضات بين تركيا وإسرائيل من أجل إعادة تحسين العلاقات بين البلدين قد اقتربت، وسيتم الإعلان عنها في بيان مشترك خلال الأيام القليلة القادمة. جاء ذلك خلال اجتماع مجلس الوزراء الذي ترأسه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والذي استمر إلى ما يقارب التسع ساعات، وتم خلال الاجتماع طرح جميع السياسات الخارجية التركية المطروحة على جدول الأعمال. ويضيف التقرير بأن مسألة المحادثات بين تركيا وإسرائيل تم طرحها على الطاولة، فقد أعلن وزير الخارجية التركي مولود تشافوش أوغلو بأن نتائج المحادثات بين الطرفين قد اقتربت من النهاية، وسيتم الإعلان عنها في وقت قريب.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي تقريراً بعنوان “إيران: إسرائيل ليست دولة ونحن لا نخافها”. رفض رئيس منظمة الطاقة النووية الإيرانية علي أكبر صالحي تصريحات تفيد بأن إسرائيل قد تشكل تهديداً لإيران، ووصف تصريحات السياسيين الإسرائيليين بشأن إمكانية شن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية بالتهديدات الفارغة. ورداً على سؤال خلال مقابلة صحفية مع “العربي الجديد” بشأن تقيمه لاحتمالية حرب إسرائيلية إيرانية بسبب البرنامج النووي الإيراني قال: “نحن لا ننظر أبداً على أن إسرائيل دولة والتي يأتي من حقيقة أنه لا يمكن أن تشكل تهديداً لإيران”.

نشر موقع نيوز رو الإسرائيلي الناطق بالروسية استطلاعاً بعنوان “قادة الجاليات اليهودية في أوروبا يعتقدون أن معاداة السامية الخطر الرئيسي”. نشرت لجنة التوزيع المشتركة للأموال الأمريكية لإغاثة اليهود استطلاعا أجري بين قادة الجاليات اليهودية في أوروبا ويشير الاستطلاع إلى أن 40% من المستطلعين يعتقدون أن معاداة السامية تعتبر الخطر الرئيسي لوجود اليهود على القارة الأوروبية. ويضيف التقرير إلى أن هذا الاستطلاع يعتبر الثالث من نوعه وهو الأكثر تصنيفاً، خلال الاستطلاع الأول الذي اجري عام 2008 فقط 10% من القادة اليهود وصفوا أن معاداة السامية تعتبر التهديد الاول وفي عام 2011 النتيجة كانت 26%. في عام 2011 و2015 كان الخطر الرئيسي هو عزلة اليهود من حياة المجتمع اليهودي. ويبين التقرير السنوي لوزارة الخارجية الأمريكية بشأن الحرية الدينية في العالم على أنه في عام 2014 اتجهت معاداة السامية صوب الإسرائيليين في أوروبا واجتازت الحدود وتحولت إلى معاداة سامية مفتوحة. ويضيف التقرير أن عدد حوادث معاداة السامية في فرنسا وصلت عام 2014 إلى 101% بما في ذلك العديد من أعمال العنف الجسدي ضد أعضاء الجالية اليهودية والهجوم على الناس وحرق المعابد اليهودية، وفي هذا العام وصلت أرقام الهجرة اليهودية إلى 7231 أي ضعفي السابق 3293.

عــربياً

نشرت صحيفة (تايم تورك) التركية تقريرا بعنوان “السعودية تعلن استعدادها لشن ضربات جوية ضد داعش عن طريق قاعدة إنجرليك”. جاء في التقرير بأن السعودية أعلنت استعدادها لشن ضربات جوية ضد تنظيم داعش عن طريق استخدام قاعدة إنجرليك العسكرية التركية، وجاءت هذه التصريحات على لسان العميد أحمد عسيري الذي أشار إلى أن أعضاء التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية اجتمعوا قبل أسبوعين في العاصمة بروكسيل، وناقشوا خلال الاجتماع مسألة إمكانية شن هجوم عسكري بري في سوريا، ولكن لم يتم اتخاذ أي قرار بخصوص هذا الموضوع، مؤكدا على استعداد بلاده للمشاركة في هذه العملية في حال تم تنفيذها، بالإضافة إلى وجود أربع طائرات حربية سعودية في قاعدة إنجرليك التركية، ولكن إلى الآن لم تشارك الطائرات السعودية في أي غارة جوية على تنظيم داعش في سوريا.

نشر موقع نيوز رو الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “بطل الاتحاد السوفيتي يتهم روسيا بقتل السوريين”. نشرت صحيفة الغارديان البريطانية مقالاً عن الجنرال السابق في سلاح الجو السوري محمد فارس الذي أصبح في عام 1987 الممثل الوحيد والأول لبلاده، والذي هاجر من سوريا إلى إسطنبول، وهو يعتبر أحد قادة المعارضة المعتدلة. حتى عام 2011 فارس الذي شارك في حملة المحطة الفضائية “العالم” كان أول بطل قومي لسوريا، وكانت تسمى المدارس والشوارع وحتى المطارات باسمه. فارس يتحدث كيف أصبح من المرشحين الأربعة لرحلات الفضاء حيث تم اختياره من بين 60 طيار سوري. نظام حافظ الأسد أرسل وفداً إلى موسكو من أجل ضمان اختيار العلويين، ولكن اللجنة السوفييتية اختارت اسمه على الرغم من أنه سني. وخلال أحداث الربيع العربي انضم فارس إلى المتظاهرين في محاولة استخدام شهرته من أجل التأثير على النظام، ويلاحظ أن عدة أشهر من الاحتجاجات حملت الطابع السلمي ولكن المعارضة اصطدمت مع سلطات القمع. وبعد أن اصطدام الجنرال وأقاربه بالتهديدات قررت عائلته الانتقال إلى تركيا. ووفقاً له فإن الأصدقاء الروس اقترحوا تقديم المساعدة له، ولكنه رفض ذلك. وقال: “بوتين ليس الاتحاد السوفييتي. الروس: مجرمين وقتلة، قصفهم قتل على الأقل 2000 مدني سوري”.

دوليـاً

نشرت صحيفة (تايم تورك) التركية تقريرا بعنوان “ثلاثة آلاف و250 شرطي شاركوا في حملة أمنية في العاصمة أنقرة”. جاء في التقرير بأن ثلاثة آلاف و250 شرطيا تركيا شاركوا أمس في حملة أمنية في العاصمة التركية أنقرة، وتأتي هذه العملية الأمنية في نطاق تطبيق النظام، حيث قام رجال الأمن بمساعدة المروحيات باقتحام 91 موقعا في 18 بلدة في أنقرة، وأجروا عمليات بحث وتدقيق في هويات المتواجدين، حيث أعلن مدير الأمن في شرطة أنقرة، أحمد أريكان، بأن هذه العمليات تأتي عقب الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها تركيا، وذلك من أجل منع أي عمل إرهابي محتمل في العاصمة التركية أنقرة.

نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان “مؤتمر صحفي بشأن العلاقات الروسية الإسرائيلية والاقتصاد”. سيعقد في قاعة وكالة الأنباء الروسية روسيا سيفودنيا مؤتمراً صحفياً بشأن العلاقات الروسية الإسرائيلية في 10 مارس الساعة 11 بتوقيت موسكو. ويشير التقرير إلى أن الرئيس الإسرائيلي روفين ريفلين سيزور روسيا في عام 2016 لعقد محادثات مع القيادة الروسية. ويضيف التقرير أن العلاقات الإسرائيلية الروسية في وضع صعب في المنطقة. وقد زار وفد المجلس الفدرالي الروسي في بداية فبراير إسرائيل وفلسطين وأجرى لقاءات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس وقيادة إسرائيل وأعضاء من الكنيسيت، وناقش الوفد عدة مسائل بما في ذلك مكافحة الإرهاب والتسوية السلمية والأزمات الإقليمية. ويشير التقرير إلى أن تعزيز الشراكة الإسرائيلية الروسية في جميع الاتجاهات، الأمن والاقتصاد والاستثمار والسياسة والتعاون الانساني وكذلك الوضع المالي الروسي الحالي في ظل الأزمة، سيتم تناولها خلال المؤتمر.

نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان “السيناتور الأمريكي تيد كروز يدين المرشح الأمريكي لحياده في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني”. أدان السيناتور الأمريكي تيد كروز المرشح الأمريكي دونالد ترامب لاستعداده الحفاظ على الحياد في الصراع بين إسرائيل وفلسطين. وقال كروز إن دونالد أعلن أنه سيحافظ على الحياد بين إسرائيل وفلسطين، وإذا أصحبت رئيساً فلن أكون محايداً وبلا شك فإن أمريكا سوف تستمر في دعم إسرائيل”.

نشر موقع نيوز رو الإسرائيلي تقريراً بعنوان “عمل السفارة بيلاروسيا في تل أبيب سينتهي في حلول الصيف إذا لم تغير إسرائيل القرار”. قال النائب في الكنيست قنسطنتين رازفوزفو خلال نقاشه مع سفير روسيا البيضاء في إسرائيل فلاديمير سكفورتسيف إن نشاط البعثة الدبلوماسية لجمهورية روسيا البيضاء سينتهي في إسرائيل بشكل كامل بحلول الصيف إذا لم تغير إسرائيل قراران بشأن إغلاق سفراتها في روسيا البيضاء. وكانت هذه المحادثة استمرار لاجتماع عمل مع النائب رازفوزفو ونائب ممثل الجمعية الوطنية لجمهورية روسيا البيضاء فيكتور غومينسكي الذي عقد خلال دورة الجمعية البرلمانية لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا في 26 فبراير في فينا. وأكد النائب الروسي أن إسرائيل ترتكب خطاً وروسيا البيضاء سوف تنظر في اتخاذ تدابير للرد على ذلك من خلال إغلاق الممثلية في إسرائيل.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا