صدرَ العدد 327 من مجلة القدس لشهر حزيران من العام 2016، وجاءت الافتتاحية تحت عنوان “اللعبة الإسرائيلية تكرّر نفسها والقضية الفلسطينية عصية على الانكسار”.
وفي ملف المقابلات وردت مقابلة مع عضو اللجنة المركزية لحركة “فتح” رئيس كتلتها البرلمانية عزام الأحمد.
فيما برزت ثمانية عناوين في ملف التحقيقات هي: “الاحتلال يضيّق الخناقَ على القدس ويُمعن التنكيل بالتّجار والأهالي والمصلّين”، و”تسع سنوات على الانقلاب..المصالحة بعيدة والانقسام يطول”، و”عندما تصبح العنصرية والتطرُّف تيّاراً يهدّد الوجود الفلسطيني”، و”إطلاق النار العشوائي طلقةٌ على الأمن وطلقةٌ على المواطن”، و”شهر رمضان ما بين فرحةٍ وغصةٍ في عاصمة الشتات عين الحلوة”، و”الحراك الاحتجاجي ضدّ الأونروا نتائج ملموسةٌ.. ومدعاة لاستنهاض مهام ودَور اللجان الشعبية”، و”فريق جمعية الجليل لكرة القدم للفتيات يتحدى القيود المجتمعية ويعزّز الثقة والطموح لديهن”، و”(عصافير وليس قنابل) الخطابُ الذي أدّى لاستبعادِ الطفلةِ الفلسطينيةِ ليان محمد مِن أكبر مسابقاتِ الخَطابَة لليافعين”.
أمَّا الملف السياسي فجاء فيه: “الأرض في خطر والشعب باقٍ”، و”الزلزال الكبير”، و”لمحات ساطعة في فلسطين تاريخيًا وثقافيًا”، و”قضية اللاجئين الفلسطينيين… هل تمزق أفقها غرابيب معادية سوداء”، و”إدارة شؤون الموت الفلسطيني بين ميلاد الوطنية الفلسطينية وموت النكبة”، و”أين قطاع غزة بعد سنوات الانقلاب الحمساوي؟؟”.
كما وردت تقارير إخبارية حول الإفطارات الرمضانية التي نظّمتها حركة “فتح”، واختتام رياض الأطفال لعامها الدراسي، والمباريات الرياضية التي نظّمتها حركة”فتح” غحياءً للمناسبات الوطنيةوتكريماً لعدد من الشهداء.
وتضمّن الملف الثقافي عدداً من المقالات والنصوص الأدبية والشعرية المتنوعة.
