الرئيسيةفيديوهاتسياسيملف اليوم - قرارات القيادة الداعمة للقدس والمؤازرة للمقدسيين

ملف اليوم – قرارات القيادة الداعمة للقدس والمؤازرة للمقدسيين

استضاف برنامج “ملف اليوم ” كلا من عضو المجلس الثوري لحركة فتح عبد الاله الاتيرة ، إضافة إلى القيادي في الجهاد الاسلامي خالد البطش وعنوان الملف (قرارات القيادة الداعمة للقدس والمؤازرة للمقدسيين)

أبرز ما قاله عبد الاله الاتيرة عضو المجلس الثوري لحركة فتح
• أحيي ابو مازن الذي لمس نبض الشارع ولبى احتياجات القدس.
• علينا التعلم من اهل القدس ونتوحد ونتعلم الدروس في المقاومة السلمية التي مارسها اهل القدس بالتواجد في الشوارع وينامون في الطرقات ويتقاسمون الطعام ويصلون في الازقة، وعلى الاخوة في التنظيمات الاخذ بهذا التوجه.
• لكل منطقة سماتها ولكل تجمع مهمة نضالية تختلف عن الاخرى حسب الموقع فمثلا في جنين المقاومة ليست كالتي بالقدس او في غزة.
• اسرائيل لا تريد لنا دولة وانما تريد لنا تحسين اوضاع، ونحن نريد دولة فلسطينية وعاصمتها القدس.
• نرجو من الاخوة في حماس حل اللجنة الادارية ولتذهب الحكومة من اليوم التالي ويبدأ الحل.

أبرز ما قاله خالد البطش القيادي في الجهاد الاسلامي
• اليهود ارادوا من حائط البراق مدخل لتهويد القدس.
• ما قاله الرئيس اليوم هو مهم وخطوة في الاتجاه الصحيح، ولا يقبل ابو مازن أي حل على نفس ان تسيطر اسرائيل على القدس، وكلنا نقف خلف اهلنا في القدس والمرجعيات الدينية.
• البوابات اجراءات مخطط لها مسبقا للحد من عدد المصلين تهيئ لتقسيم الاقصى زمانيا ومكانيا وكله بقرار صهيوني ليصبح الاقصى مصلى للصهاينة.
• العمل الذي اتخذه السيد الرئيس هو قرار صائب، ونحن في الجهاد الاسلامي رحبنا بهذه القرارات ورحبنا بوقف التنسيق الامني، وعندما نسمع هذا الكلام من السيد الرئيس يشتد عزم الشعب ونحن نعتز بهذا الخطاب ولغة الرئيس.
• كلمة السر بيد الرئيس ابو مازن ان يدعو امناء الفصائل الى اجتماع عاجل كما جمع القيادة في رام الله لانه هو الوحيد الذي يستطيع دعوة الجميع، لانهاء الانقسام والرئيس قادر والظروف تساعده.
• اهل القدس يوجهون رسالة للجميع ولاهلنا في الامة العربية ان تتوحدوا حول القدس واقفوا المعارك الهامشية، ويحاول البعض اخراج اسرائيل من العداء المباشر لخلق عدو جديد للأمة.

https://youtu.be/CUDjuBReqjQ

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا