الرئيسيةفيديوهاتسياسيملف اليوم - الإنتخابات النيابية القادمة وآخر التطورات السياسية

ملف اليوم – الإنتخابات النيابية القادمة وآخر التطورات السياسية

قال حسين الشيخ عضو اللجنة المركزية لحركة فتح خلال برنامج ملف اليوم، حول الإنتخابات التشريعية:

  • لا يمكن للسيد الرئيس أو لغيره أن يسمح لوجود فراغ في المؤسسات التشريعية في البلد، وغياب المؤسسة التشريعية على مدار ال 12 عام أضرنا كثيرا.
  • إن المرحلة تتطلب تشكيل حكومة فصائلية من أحزاب منظمة التحرير، وتضم شخصيات وطنية، حتى نخلق حالة جيدة قبل اجراء الانتخابات علينا تشكيل حكومة فصائلية، وأنا لا أدعو لحكومة وحدة وطنية مع حماس لأن ذلك يكرس الانقسام، ويعيدنا إلى انقسام آخر، لأن حماس لا تؤمن بالشراكة.
  • إن الحوار مع حركة حماس وصل إلى طريق مسدود، بسبب ممارسات حماس، في قطاع غزة، وآخر تلك الممارسات، والإستدعاءات والإعتقالات، ومنع إقامة الإحتفالات في ذكرى الثورة الفلسطينية، الأمر الذي أدى إلى أن نقوم بسحب موظفينا على معبر رفح الذين كان وجودهم شكلا بالأصل.
  • الأخ الرئيس محمود عباس، طلب من حنا ناصر رئيس لجنة الانتخابات المركزية التوجه، لقطاع غزة، وفتح حوار مع حماس، كي تقبل بالذهاب لخيار الديمقراطية.
  • السيد الرئيس قال لحنا ناصر، إنه على استعداد لخوض الانتخابات بقائمة واحدة موحدة مع كل الفصائل الفلسطينية، وأولهم حركة حماس، وطلب منه ان يوصل هذا الكلام لقيادة حماس بغزة.
  • أتحدى حماس أن تقبل باجراء الانتخابات، ولتفوز وسنقبل بالنتائج، نحن قبلنا بنتائج انتخابات 2006، لذا فنحن نقول إن من سيعارض الانتخابات، بحسن أو بسوء نية، فهو ينزلق نحو صفقة القرن، وتصفية القضية الفلسطينية.
  • السيد الرئيس وحركة فتح، سيدافعون عن حق الشعب الفلسطيني بالذهاب لصناديق الاقتراع، والمطلوب الآن الذهاب الى الخيار الديمقراطي بإجراء الانتخابات ومن يفوز يقود البلاد.
  • منذ أشهر لم يلتق أي مسؤول فلسطيني، بأي مسؤول أمريكي، وأبو مازن، أشجع من دول عظمى لأنه وقف بوجه ترامب، ولن يجرؤ أي أحد أن يقف في وجه أمريكا ليقول لها لا كما قال السيد الرئيس.
  • لا أمريكا ولا ستين مثل أمريكا، تستطيع أن تأخذ منا أي قرار، فلسطين أكبر من أمريكا، والقدس أكبر من الدولارات وفلسطين أكبر من الأموال في العالم.
  • حماس مقابل ال 15 مليون عملت هدوء مع إسرائيل وصفقات بالباطل وبعثت القوائم للشاباك.
  • السيد الرئيس دافع عن حركة حماس أمام العالم لأنها جزء من الشعب الفلسطيني ولن يقبل بأن توصف حركة حماس بالإرهاب.
  • بإسم السيد الرئيس وبإسم حركة فتح وبإسم شعبنا أتوجه بالتحية إلى كل أسرانا الأبطال الذين يتعرضون لهجمة شرسة وقمع شديد من إدارة مصلحة السجون التابعة للإحتلال، وهذا الموضوع سنقف عنده بكل مسؤولية ونحن نحمل إسرائيل المسؤولية جراء إصابة العشرات من الأسرى ونحملهم المسؤولية أيضا عن حياة أسرانا وسيكون لنا موقف تجاه هذا القمع وهذا السلوك اللاأخلافي واللاإنساني.
  • المرحلة بدأت تتطلب الآن بتشكيل حكومة سياسية فصائلية لإنجاح المسار الوطني والمهمات القادمة التي تواجه الشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها موضوع الانتخابات البرلمانية، ونحن مقبلون على مواجهة سياسية من الطراز الأول مع إسرائيل.
  • نريد أن نعطي نموذجا حضاريا في رئاسة فلسطين لمجموعة ال 77 والصين.
  • لا يمكن أن تكون هناك إنتخابات دون أن تشمل كل الجغرافيا الفلسطينية والقدس أولا، ومن منع الإنتخابات البلدية في غزة هي حماس ومن منع إنتخابات الغرف التجارية هي حماس وأي مظهر إنتخابي منذ ال 12 عام غائب في قطاع غزة للأسف الشديد.
  • الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين ورئيس حركة فتح سيدافع عن هذا الحق “الإنتخابات” بأي ثمن، ولن نسمح بغياب التعددية وحرية الرأي وسنحترم النتائج مهما كانت واحترمنا ذلك عام 2006، ولن نسمح تحت أي ظرف أن يحكم البلد تيار ظلامي لا يقبل التعددية وحرية الرأي.
  • نتمنى أن يكون هناك موافقة من حركة حماس للانتخابات، لأن هذا تحدي لها إذا كانت تؤمن بالديمقراطية وحكم الشعب وصندوق الاقتراع، وهناك ضمانة من الرئيس وفتح أن تقبل بنتائج الانتخابات مهما كانت النتائج ومن فاز سيحكم البلد.
  • حسب القانون تحتاج لجنة الانتخابات المركزية من 90-100 للتحضير لإجراء انتخابات، وبعدها سيصدر الرئيس المرسوم الرئاسي فور ابلاغ لجنة الانتخابات المركزية بإنهاء التحضيرات بالتوجه لصندوق الاقتراع.
  • حكومة الوفاق الوطني التي شكلت عام 2014 فقط تدفع الأموال، وتدفع 100 مليون دولار شهريا لقطاع غزة ولا تمارس أي مهام أخرى.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا