الرئيسيةأخباراسرائيلية"وفا" ترصد التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية

“وفا” ترصد التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية

رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية “وفا”، التحريض والعنصرية في وســائل الإعلام الإسرائيلية في الفترة ما بين 6/2/2021 حتى 13/2/2021.

وتقدم “وفا” في تقريرها الـ(190) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الاعلام العبري المرئي، والمكتوب، والمسموع، وكذلك على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيليّ.

يعرض التقرير جملة من المقالات الإخبارية التي تحمل تحريضا وعنصرية جليّة ضد الفلسطينيين، كما يستعرض مقابلات تلفزيونية وتقارير مصوّرة، ضمن النشرة الاخباريّة، ومقابلات على الراديو الإسرائيلي ضمن البرامج الأكثر شعبية في الشارع الإسرائيلي.

يحتوي التقرير على قسمين مختلفين: يتطرّق القسم الأول إلى رصد التحريض والعنصرية في الاعلام الإسرائيلي المكتوب من صحف اخبارية مختلفة. الصحف التي تمّ رصدها وهي: “يديعوت أحرونوت/ يتيد نئمان/ هموديع/ معاريف/ هآرتس/ يسرائيل هيوم”. أما القسم الثاني، يستعرض رصد العنصرية والتحريض في الصحافة المصوّرة لنشرات الاخبار اليومية لعدة قنوات إسرائيليّة مختلفة؛ قناة “كان”، والقناة الثانية، والقناة العاشرة، والقناة 7 والقناة 20. بالإضافة إلى هذا، تمّ تعقّب أكثر البرامج شعبية في الشارع الإسرائيلي للإذاعة الرئيسيّة “جالي تساهل” و”ريشيت بيت”.

نستعرض في هذا الملخّص مقالات تحمل تحريضا على السلطة الفلسطينية عقب قرار محكمة الجنايات الدولية في لاهاي بفتح ملف تحقيق ضد إسرائيل بتهمة ارتكاب جرائم حرب.

جاء على صحيفة “معاريف” مقالا يتطرّق إلى قرار محكمة الجنايات الدولية في لاهاي، مدعيا “قررت محكمة الجنايات الدولية في لاهاي ان فلسطين هي دولة، وبالتالي يمكن للمحكمة مناقشة الشكاوى التي تقدمها السلطة الفلسطينية ضد إسرائيل بتهمة اقتراف جرائم حرب. تعلمنا أيضا ان مجموعة من منظمات اليسار المتطرفة، الذين ملأوا المجتمع الدولي منذ سنوات بقصص كاذبة ضد إسرائيل، كما منحوا “أبحاثا” للمؤسسات الدولية المعروفة بكرهها لإسرائيل، ويهنئون المحكمة الدولية وينتظرون بفارغ الصبر تهمة إسرائيل بجرائم الحرب، واستدراج قيادات الجيش إلى مقاعد الاتهام.

تعمل المنظمات اليسارية المتطرفة منذ سنوات طويلة ضد دولة إسرائيل وكما يمثلون درعا واقيا لعصابات الإرهاب. يستخدمون تمويل الأوروبي السخي الآخذ بالازدياد وفقا لتكاثر القصص الكاذبة ضد إسرائيل، لكي يُجلسوا الدولة على مقاعد الاتهام في محكمة الجنايات الدولية في لاهاي. هم ناكرو الإرهاب. أعمال القتل التي يُنفذها العرب بحق اليهود خلال القرن الأخير لا يتم اعتبارها كـ”إرهاب” انما كمقاومة شرعية ضد الاحتلال.

هم يتهمون إسرائيل باقتراف جرائم حرب.

رصد الصحف

يسرائيل هيوم

07.02.2021

عكيفا بيجمان

“منح مالية لـ”بتسيليم” للتشهير في إسرائيل”

نشرت صحيفة “يسرائيل هيوم” قبل عام تقريبا تقريرا يوضّح العلاقة العميقة لمنظمات يسارية متطرفة في إسرائيل بتحضير الأساس للشكوى في لاهاي. يهدف نشاط تلك المنظمات، وفقا للتقرير، تعزيز الادعاء ان الجهاز القضائي لإسرائيل لا يتعامل بشكل جدي مع قضايا حقوق الإنسان، واستنادا على ذلك يمكن التحقيق مع إسرائيل في محكمة الجنايات الدولية في لاهاي وفقا لمبدأ التكامل.

تم جمع تلك المعلومات من قبل منظمة NGO MONITOR، وتكشف النقاب عن البند في اتفاقيات التمويل بين منظمات حقوق انسان –منظمة “بتسيليم” هي الأبرز في إسرائيل- ودول أوروبية، ان التمويل يُعد لهذا النشاط فقط.

على سبيل المثال، في اتفاقية التمويل بين “بتسيليم” وحكومة هولندا على مبلع 250 ألف يورو، ادرج البند الذي يتطرق إلى “المحكمة العليا ونزع ملكية المجتمعات”، والذي يصف النشاط المُفترض للنصف الثاني من عام 2018” ومن خلاله على “بتسيليم” كتابة تقرير يتطرق بعمل المحكمة العليا ونزع الملكية عن الفلسطينيين”. وفقا لما جاء في التقرير، “تتعامل “بتسيليم” مع المحكمة العليا على انها المحرّك الأساسي لاستمرار الاحتلال والمس بحقوق الإنسان”.

يديعوت أحرونوت

07/02/2021

شمريت مئير

الصبر الفلسطيني

الفلسطينيون، الذين بدأوا الخطوة ضد اسرائيل في كانون الثاني 2015، وضعوا الوعاء على النار، تأزروا بصبرهم الذي لا ينتهي –وهم يسمون هذا صمودا قضائيا– وانتظروا. كان واضحا لهم بأن القانون الدولي يعمل بشكل بطيء مع خريطة قوى العلاقات الدولية. وبالفعل، بعد اسبوعين من دخول بايدن البيت الابيض، عندما باتت الظروف السياسية مناسبة أكثر، كانت الطبخة جاهزة.

لا ينبغي التأثر بشجاعة القضاة الذين انتظروا الى أن تعلن الولايات المتحدة بانها “تعيد فحص” خطوة ادارة ترمب لفرض عقوبات شخصية ضدهم –بسبب التحقيق مع جنود اميركيين في افغانستان– كي ينشروا قرارهم. هذا لا يعني أنه كان لدى أحد ما شك ولكن الصلة بالجدول الزمني السياسي لا يمكن لها ان تكون أكثر بروزا.

حتى لو كان الطريق القضائي طويلا، فإن قرار المحكمة في لاهاي، يعيد الى الخطاب الدولي والاسرائيلي الموضوع الفلسطيني بعد سنوات من دحره الى الهوامش. ففي غضون اقل من سنة انتقلنا من وضع تطبيع اميركي غير مسبوق للمستوطنات (أتتذكرون نبيذ “بومبيو” في مخمر بساغوت؟) وشبه الضم، الى امكانية التحقيق مع المشاركين في مشروع الاستيطان كمجرمي حرب. في ضوء البندول الذي يتحرك بسرعة وبشكل متطرف على الاسرائيليين ان يجدوا مركزهم.

منذ الجرف الصامد وفشل كيري في الوصول الى مفاوضات جدية بين اسرائيل والفلسطينيين، نعيش في مجال الكبت والغموض، اللذين كانا أمر الساعة: الفلسطينيون أنفسهم منقسمون، بعضهم يوجد تحت حكم حماس والسياسة الاسرائيلية تسير يمينا أكثر فأكثر انعكاسا لتخوف العديد من الاسرائيليين لتغيير راديكالي في الوضع الراهن. لم تكن سياسة الغموض واضحة على نحو خاص. فقد تضمنت الكثير من الخدع الاسرائيلية وعليه فقد كان من الصعب الحديث عنها. ولكنها كانت الخيار الاقل سوءا في تلك الظروف. عشرات المرات في السنوات الاخيرة كنا على شفا جرف صامد 2، و3، و4، وعشرات المرات توقف هذا الخيار في صالح تسوية مهزوزة مع حماس ولكنها افضل بكثير من الحرب. أما الضم الذي لا شك أنه كان سيجعل شروطنا الاولية في اليوم التالي لترامب اسوأ بكثير –فقد توقف والأزمة الاقتصادية مع السلطة الفلسطينية حول مسألة الدفعات للمخربين– حلت كيفما اتفق، رغم أنها لا تزال تدفع للمخربين.

لقد صمدت هذه الملصقات التجميلية طالما كان الفلسطينيون ضعفاء، منقسمين، ودحرت عن جدول الاعمال العربي والعالمي، ولكن من اللحظة التي تغير فيها هذا الوضع، فإنها لن تكون كافية كي توقف النزيف. حكومة اسرائيل القادمة، إذا ما كان شيء كهذا في أي مرة ستكون ملزمة في ان تحدد لنفسها الخطوط الهيكلية لعلاقاتها المستقبلية مع الفلسطينيين، وان تصر عليها. إذا كانت نهاية اللعبة تتضمن دولة فلسطينية، فينبغي لهذا ان يقال علنا وان تفصل الشروط لوجودها بشكل لا يحولها في غضون بضع سنوات الى حماستين او اسوأ من ذلك، الى سوريا الفلسطينية. والا –ينبغي الوقوف من خلف هذا وقول ما هو النعم– الى اين يسير الحكم الذاتي الفلسطيني وما هي طبيعة العلاقات مع غزة. سيكون من الخطأ التصدي للاهاي على المستوى القضائي فقط. فالفلسطينيون، بعد أربع سنوات من مسلسل التعليم لدى ترامب، وسنة من ادارة الظهر المهينة من اخوانهم العرب، يفهمون بأن اتجاه الريح تغير وانهم ملزمون بأن يصحوا وان يستغلوا اللحظة مثلما استغلت اسرائيل السنوات الأربع الأخيرة. ليس فقط بسبب التعب. مع اسرائيل هم يديرون حوارا في المستوى التفصيلي، فقط فيما هو ضروري لإدارة وصيانة الحياة. أما الحوار على مستقبل النزاع فقد انتقلوا لإدارته مع العالم.

تحليل الأخبار:

تتطرّق المقالات أعلاه إلى موضوع الساعة في الإعلام الإسرائيلي خلال هذا الأسبوع، وهو قرار محكمة الجنايات الدولية في لاهاي الذي يعترف بدولة فلسطين، وبالتالي قبول الشكوى ضد إسرائيل باقتراف جرائم حرب في الضفة الغربية وقطاع غزة. أثار هذا القرار غضب عارم في وسط المجتمع الإسرائيلي على كافة اطيافه السياسية (من اليسار الصهيوني إلى اليمين) بدعوى ان محكمة الجنايات الدولية غير مخوّلة للاعتراف بدولة فلسطين، وبالتالي ليس لها اي صلاحية للاطلاع على اي شكوى من قبل السلطة الفلسطينية. إضافة إلى هذا الصوت القامع للحق الفلسطيني، هنالك أصوات أكثر تطرفا حين الحديث عن قرار المحكمة الدولية، حيث تلعب تلك الأصوات دور الضحية التي تقوم المؤسسات الدولية “بقمعها” مرة تلو الأخرى دون “انصاف”. يبرز هذا الخطاب في المقالين للطبيب أرييه إلداد والصحفي نداف شرجاي المتطرفين، حيث يستندون في ادعاءاتهم على احصائيات تُظهر مدى “عدوانية” الفلسطينيين تجاه اليهود ومدى “إرهابهم” دون رادع او منصف. هذا الخطاب الذي يصوّر إسرائيل بدور الضحية مقابل الفلسطيني هو ما يميّز اليمين المتطرف حيث يرى بالفلسطيني هو الجانب القامع والقاتل والمُحتل (الفاعل) للأرض بينما الإسرائيليين، خصوصا المستوطنين، هم ضحايا هذا “الإرهاب” وفقا لهم.

رصد السوشيال ميديا

فيسبوك

11.02.2021

نير بركات – عضو برلمان عن الليكود

الاستهزاء والدمار المريب الذي اقترفته السلطة الفلسطينية في جبل عيبال لن يمر بهدوء. المواقع التوراتية في جميع أنحاء أرض إسرائيل هي الاثبات لحقنا على الأرض وهي أيضا مواقع للسياحة من جميع انحاء العالم.

علينا ان ندافع عن تاريخنا!

فيسبوك

06.02.2021

نير بركات – عضو برلمان عن الليكود

قرار محكمة الجنايات الدولية في لاهاي ضد إسرائيل لا أساس له. إسرائيل هي الدولة الديمقراطية والمتنورة الوحيدة في المنطقة. ستستمر في الدفاع عن ذاتها في شتى الطرق ولن تسمح للمخربين او للإرهاب القضائي ان ينتصر.

فيسبوك

10.02.2021

تساحي هنجبي – وزير الاستيطان

قمنا اليوم بزرع شجرة في منطقة “نوكديم”، وذلك في إطار النشاط الاحتجاجي ضد البناء غير القانوني للفلسطينيين على أراضي الدولة في منطقة ج.

أوضحت للمشتركين في المظاهرة ان جهود السلطة الفلسطينية لجعلنا نواجه محكمة الجنايات الدولية في لاهاي لن تنتصر: سنغرس جذورنا عميقا في انحاء الوطن وسنستمر في تعزيز المستوطنين في يهودا والسامرة!

فيسبوك

11.02.2021

ميكي زوهر – عضو برلمان عن الليكود

تكثيف الاشراف بشكل فوري على المواقع الأثرية في يهودا والسامرة!

توجهت قبل وقت قصير إلى وزير الأمن غنتس طالبا تكثيف الإشراف على المواقع الأثرية في يهودا والسامرة بعد الضرر التي الحقته السلطة الفلسطينية. لدينا مسؤولية على التاريخ اليهودي إذ باسمه نحن نعمل. المواقع الأثرية هي الدليل الأبدي لوجودنا هنا، وعلينا الحفاظ عليها.

تويتر

12.02.2021

ارئيل كلنر – عضو برلمان عن الليكود

هدم المذبح في جبل عيبال ينضم إلى الظاهرة الآخذة بالازدياد من هدم آثار يهودية في أنحاء يهودا والسامرة.

فيسبوك

10.02.2021

ارئيل كلنر – عضو برلمان عن الليكود

الحرب على أرض إسرائيل ما زالت مستمرة بكل قوة في الدبلوماسية، القضاء وفي الميدان أيضا. كان من المهم بالنسبة لي ان أحضر اليوم إلى “نوكديم” مع أعضاء برلمان آخرين، عشرات النشطاء وعائلات ضد السيطرة العدائية على مناطق “ج”.

من المثير ان تتواجد برفقة جمهور يحب ويدافع عن أرض إسرائيل. حقنا على هذه الأرض هو مطلق. من غير المعقول ان تمول دول غربية بناء وسيطرة عدائية على أرضنا (…).

تويتر

11.02.2021

حركة ام ترتسو

اخبار سارة! دائرة أراضي إسرائيل ستعود لتحقق هدفها التاريخي!

في الأيام التي تقوم السلطة الفلسطينية بالمس في المواقع الأثرية اليهودية وتسير في الاحتلال الهادئ لأراضي الدولة، من الجيد ان تستمر دائرة أراضي إسرائيل بالعمل والحفاظ على وتوسيع أراضي الدولة. من الجيد ان نبني لأجل أرضننا!

تويتر

11.02.2021

حركة ام ترتسو

طلاب عرب من جامعة تل أبيب يتظاهرون ضد العنف في الوسط العربي: شعارات لتقويض إسرائيل، كره اليهود ورفع أعلام منظمة التحرير…

لأنه لا يوجد مثل اتهام اليهود بالأمراض الشخصية للوسط…

تويتر

10.02.2021

يشاي فريدمان – صحافي

في هذا الحدث تقوم هبه يزبك بالإخبار عن المهرجان لاستقبال الأسيرة الأمنية المحررة، لينا الجربوني. تلقت الجربوني خلال المهرجان دروع تقدير من رؤساء الأحزاب العربية. الجربوني، من سكان عرابة في السمال، ساعدت الجهاد الإسلامي لتنفيذ عمليات انتحارية في إسرائيل.

تويتر

10.02.2021

حركة ريجافيم

قدمت عضو البرلمان ميخال شير قبل شهر ونصف مستند استفسارات حول جهود السلطة الفلسطينية للسيطرة على أراضي والمس بالمواقع الأثرية في المذبح على جبل عيبال. أجاب الوزير ميخائيل بيطون ان “البنى التحتية للكهرباء معروفة وتمت المصادقة عليها من قبل لواء المركز”.

من سيتحمل المسؤولية عن التغاضي المتعمّد عن المس في الموقع الأثري المركزي والمهم؟

رصد القنوات

المصدر: (مكان) هيئة الإذاعة والتلفزيون الإسرائيلي

التاريخ: 10.02.2021

برنامج من الجانب الآخر مع غاي زوهر

المقدمة:

يظهر هذا التقرير، التناقض في آراء اليمين الإسرائيلي، والأحزاب الإسرائيلية بمعظمها، حول موقفهم من القائمة المشتركة وتأثيرها في إقامة الحكومة الإسرائيلية وتشكيلها، حيث اتضح لاحقًا أن للقائمة المشتركة “قوة أو تأثير” على تشكيل الحكومة، الأمر الذي دفع الأحزاب الإسرائيلية في الحملة الانتخابية للتوجه إلى الصوت العربي حتى من خلال حملتهم الانتخابية الموجهة باللغة العربية أيضًا!

المصدر: ماكو- القناة 12

التاريخ: 11.02.2020

الفيلم الوثائقي: دوما، الملف المفتوح

الجزء الخامس من الترجمة (41:45- حتى النهاية)

المقدمة:

يظهر في نهاية الفيلم الوثائقي “دوما، الملف المفتوح”، تساؤلات عدة حول القضية، أبرزها، فك شيفرة، إذا قام منفذ العملية المجرم عميرام بن أوليئيل، بتنفيذها لوحده، أم كان معه آخر، كما روى شاهد العيان الذين قدم المساعدة لأفراد العائلة، رغم أن الشاباك حقق مع قاصر، الذي لم تتم ادانته.

كما يظهر الفيديو، تساهل الشاباك مع المشتبهين من شبيبة التلال أو المستوطنين خلال التحقيق معهم، والاستعانة بموافقة من كبار موظفي الدولة والحكومة حتى يحصلوا على موافقة التحقيق تحت الضغط أو ” التعذيب “، في الوقت الذي لا توجد أدنى الحقوق للمعتقل الفلسطيني في السجون الإسرائيلية.

المصدر: القناة 13

التاريخ: 07.02.2021

النشرة الإخبارية المسائية

تقرير: أور هلر

المقدمة:

يلقي الضوء هذا التقرير عن حادثة عنصرية وقعت في مدرسة لضباط الجيش أو ما يسمى بالعبرية “باهد 1″، حين تفاجأ جندي من أصل درزي بورقة وصفته ” بالعربي النتن “! هذا الوصف يمس جميع العرب وكأنهم جميعًا “نتنين”، دون التفرقة والتمييز، لخلفيته الدينية والطائفية، أو سواء خدم “بالجيش الإسرائيلي” أم رافضًا للخدمة!

المصدر: (مكان) هيئة الإذاعة والتلفزيون الإسرائيلي

التاريخ: 10.02.2021

برنامج من الجانب الآخر مع غاي زوهر

المقدمة:

يظهر هذا التقرير، التناقض في آراء اليمين الإسرائيلي، والأحزاب الإسرائيلية بمعظمها، حول موقفهم من القائمة المشتركة وتأثيرها في إقامة الحكومة الإسرائيلية وتشكيلها، حيث اتضح لاحقًا أن للقائمة المشتركة “قوة أو تأثيرا” على تشكيل الحكومة، الأمر الذي دفع الأحزاب الإسرائيلية في الحملة الانتخابية للتوجه إلى الصوت العربي حتى من خلال حملتهم الانتخابية الموجهة باللغة العربية أيضًا!

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا