هناك من يحول سحب الأطفال إلى تجارة بعواطف الناس.
ما يجري حاليا هو استغلال رخيص لمشاعر الآباء والأمهات على صفحات معينة وعلى يد رجال دين ونشطاء يعتقدون أنهم يساعدوا ويساهموا في حل مشكلة سحب الأطفال، لكن هؤلاء بالعكس يضرون العائلة ويضرون المجتمع لأنهم يقدمون القصص فقط من جانب واحد ويعملون على فرض وترسيخ افكار ومفاهيم مسبقة عن السويد والمجتمع السويدي، مما يزيد من الشرخ بين المهاجر وبين بقية المجتمع. كيف إذاً نتصرف وكيف نعالج تكرار سحب الأطفال من عوائلهم؟ وأين هي الحقيقة؟
استغلال سحب الأطفال من عوائلهم
أخبار ذات علاقة