الرئيسيةتقاريرنشرة اخباريةالنشرة الإعلامية ليوم الثلاثاء 26- 4-2022

النشرة الإعلامية ليوم الثلاثاء 26- 4-2022

رئاسة
السيد الرئيس يهنئ رئيسة تنزانيا بذكرى يوم الاتحاد

هنأ سيادة الرئيس محمود عباس، اليوم الثلاثاء، رئيسة جمهورية تنزانيا الاتحادية سامية حسن صلوحو، لمناسبة احتفال بلادها بذكرى يوم الاتحاد.
وأعرب سيادته في برقيته عن تمنياته بالصحة والسعادة والتوفيق لرئيسة تنزانيا، ولبلادها وشعبها الخير والازدهار، وللعلاقات الثنائية القائمة على التضامن والتقدير المتبادل بالتطور والارتقاء.

فلسطينيات
د. اشتية يدين جريمة أريحا: الاحتلال يواصل ارتكاب جرائمه ضد أبناء شعبنا ونحذر من تبعاتها

أدان رئيس الوزراء د. محمد اشتية الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم عقبة جبر جنوب أريحا، وأسفرت عن استشهاد الشاب أحمد إبراهيم عويدات (20 عاماً)، متأثرًا بجروح أصيب بها فجر اليوم الثلاثاء.
وحذر رئيس الوزراء من تبعات الجرائم الإسرائيلية المتواصلة ضد أبناء شعبنا في المدن والقرى والبلدات والمخيمات، وقدم واجب العزاء لعائلته وسكان مخيمه ومدينته.

مواقف “م.ت.ف”
المجلس الوطني يؤكد رفضه لتصريحات المفوض العام للأونروا ويدعو لسحبها والالتزام بمقتضيات التفويض

اعتبر المجلس الوطني الفلسطيني أن المواقف التي أطلقها المفوض العام لوكالة الغوث بشأن إحالة خدمات “الأونروا” إلى منظمات دولية أخرى هي مواقف مرفوضة من شعبنا لتجاوزها صلاحيات المفوض العام وتناقضها مع التفويض الذي منحته الجمعية العامة للأمم المتحدة للوكالة، وتجاوزها أيضًا للقرار 302 الذي أنشأ وكالة الغوث كوكالة مؤقتة لحين تطبيق القرار 194.
ودعا المجلس الوطني، في بيان له، يوم الإثنين، المفوض العام إلى تكثيف الجهود باتجاه الدول المانحة والمجتمع الدولي لتنفيذ التزاماتهم سواء بما يتعلق بتنفيذ قرارات الأمم المتحدة الخاصة بالقضية الفلسطينية أو بتمويل وكالة الغوث وزيادة الخدمات بما يتماشى مع احتياجات اللاجئين المتزايدة.
وشدد المجلس الوطني على ضرورة التعاون بين جميع الأطراف المعنية، خاصة الدول المانحة والمضيفة ومنظمة التحرير الفلسطينية، من أجل حشد التمويل اللازم لموازنة عام 2022 بما يستجيب لاحتياجات اللاجئين وحقوق العاملين، وبذل الجهود الدبلوماسية من أجل ضمان تجديد التفويض للوكالة بنسب تصويت مرتفعة ومريحة تؤكد على أهمية وجود وكالة الغوث وضرورة توفير الخدمات اللائقة للاجئين.
وجدد المجلس الوطني تمسكه بوكالة الغوث وخدماتها باعتبارها الشاهد على مأساة اللجوء الفلسطيني وعلى المسؤولية السياسية والأخلاقية للمجتمع الدولي لجهة تأمين الحياة الكريمة للاجئين الفلسطينيين حتى أوان العودة إلى فلسطين وفقًا للقرار الدولي رقم 194، مبديًا استعداده التام للمساهمة في الجهد الجماعي لحماية وكالة الغوث وإبعادها عن دائرة الابتزاز السياسي والمالي والتواصل مع الدول الصديقة والحليفة لشعبنا من أجل ضمان إبعاد الوكالة عن تأثيرات الأزمات الدولية.

عربي دولي
الجامعة العربية تحذر من محاولات ومخططات تصفية “الأونروا”

حذرت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية من المحاولات والمخططات والمشاريع الإسرائيلية المتواصلة لتصفية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، التي تشكل إلى جانب الالتزام الدولي اتجاه قضية اللاجئين الفلسطينيين عامل أمن واستقرار في المنطقة.
وعبر الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية سعيد أبو علي، عن رفض الأمانة العامة المطلق لأي اقتراحات أو محاولات للمساس بمسؤولية “الأونروا”، واختصاصاتها الكاملة السياسية والانسانية تجاه مجتمع اللاجئين الفلسطينيين أيًا كان تأويلها أو تبريرها تأسيسا على التفويض الأصلي المناط بالوكالة، حتى إيجاد الحل العادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين وفق قرارات الشرعية الدولية، وهو الأمر التي تحرص عليه الدول العربية جميعها خاصة الدول المستضيفة حفاظًا على دور الأونروا وهو تمكينها بالقيام بواجباتها ووظائفها دون أي انتقاص بمناطق عملياتها الخمس.
وحذر الأمين العام المساعد، من تداعيات هذا الاستهداف على قضية وحقوق اللاجئين الفلسطينيين وبالتالي على القضية الفلسطينية كما على الأمن والاستقرار والتنمية في المنطقة.

إسرائيليات
الاحتلال يفرج عن شاب مقدسي شرط الحبس المنزلي والإبعاد عن الأقصى

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن الشاب المقدسي محمد حمدي دياب، شرط الحبس المنزلي والإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك لمدة أربعة أشهر.

أخبار فلسطين في لبنان
حركة “فتح” -منطقة صور تنظم إفطارًا رمضانيًّا لمعلمي وموظفي الأونروا في مخيم الرشيدية

برعاية أمين سر فصائل “م.ت.ف”، القائد العسكري والتنظيمي لحركة “فتح” في منطقة صور اللواء توفيق عبدالله، نظمت حركة “فتح” في منطقة صور حفلًا افطاريًا رمضانيًا لمعلمي وموظفي وكالة الأونروا في منطقة صور، وذلك بحضور عضو المجلس الثوري لحركة “فتح” الحاج رفعت شناعة، وأمين سر الإقليم الحاج حسين فياض، وقيادة وكوادر الحركة العسكرية والتنظيمية، وممثلي فصائل “م.ت.ف”، ومسؤول القسم الصحي في وكالة الأونروا في لبنان، ومدير الأونروا في منطقة صور، والمكتب الحركي للمعلمين، وعدد من الشخصيات الاعتبارية والاجتماعية، وممثلي اللجان الشعبية والعمالية، والمكاتب الحركية، وحشد كبير من المعلمين والموظفين، وذلك في معسكر الشهيد ياسر عرفات بمخيم الرشيدية جنوبي لبنان.
البداية كانت مع عريف المناسبة الأستاذ محمد خضر حيث قال: “باسم اللواء توفيق عبدالله وقيادة وكوادر الحركة في منطقة صور وباسم المكتب الحركي للمعلمين، وباسم فصائل “م.ت.ف”، نرحب بالحضور الكريم كل باسمه وصفته ولقبه، كما ونرحب بالزملاء والزميلات الموظفين الكرام.
وتابع: “لأكثر من عشرين عامًا ولائحة منظمة التحرير الفلسطينية “لائحة العودة والكرامة” والمكتب الحركي للمعلمين والموظفين يناضلون بكل طاقاتهم من أجل تحقيق المطالب المحقة للمعلمين والموظفين في الأونروا، وقد ناضلوا بأصعب الظروف وفرضوا في مواقع كثيرة شروطهم على إدارة الأونروا، واليوم نحن جميعًا أمام أزمات كبيرة يتعرض لها المعلمين والموظفين الفلسطينيين، خاصة مع ما طرحته الولايات المتحدة عن ولاية الأونروا، والتي يجري التداول بها داخل منظومة الأمم المتحدة في إيجاد من يكون بديل عن الأونروا بتقديم الخدمات نيابة عنها، والذي يتعارض مع الولاية التي تلقتها الأونروا من الجمعية العامة للأمم المتحدة، لذلك سنخوض معًا نضالاً ضد هذه المؤامرة التي تستهدف الأونروا وبالتالي حق عودة اللاجئين الفلسطينيين”.
وشكر خضر، باسم القائد العسكري والتنظيمي لحركة “فتح” اللواء توفيق عبدالله كافة المعلمين والموظفين على تلبيتهم هذه دعوة الإفطار الرمضاني، متمنيًا أن نقيم هذه المناسبة بدولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
كلمة رئيس لائحة العودة والكرامة د. عبد شناعة، قال فيها: حضرة راعي هذه المناسبة الرمضانية اللواء توفيق عبدالله، الأخوة ممثلي الفصائل الفلسطينية واللجان والاتحادات والمكاتب الحركية كل باسمه وصفته وما يمثل، الأخوة والأخوات الزملاء والزميلات، كل عام وأنتم بخير بمناسبة شهر رمضان المبارك، كنت آمل أن أتيكم بأخبار طيبة ولكن للأسف منذ فترة طويلة في هذه المؤسسة الدولية الأونروا التي يجب أن تعنى بشؤون اللاجئين الفلسطينيين والتي أسست لإغاثتهم وتشغيلهم، تصدر كل يوم بقرارات جديدة، فمنذ 6 إلى 7 سنوات أوقفت إدارة الأونروا عملية التوظيف ومن ثم إيقاف  موظفي المياومة وإعلان حالة التقشف لعدم توفر الموازنة عدا عن التقليصات الجديدة والمستمرة في كافة خدماتها، إن كانت بالنسبة للاجئين أو للموظفين فيها وهذا له مخاطر عديدة أهمها أنه لن يكون هنالك موظفين ثابتين لمدة 10 سنوات على الأقل وبالتالي من السهل جداً إلغاء هذه المؤسسة.
وأضاف د. شناعة: “إن إدارة الأونروا بدأت بتأخير صرف رواتب الموظفين وتم إلغاء (stip) والذي هو مبلغ بسيط زيادة سنوية على راتب الموظفين، هذا يدل على أن هناك مشروع سياسي وضغظ كبير يستهدف مؤسسة الأونروا بالرغم من مبدأ الحيادية الذي تنتهجه الأونروا السيف المسلط على رقاب كافة الموظفين”.
وتابع: “إن دولاً كثيرة تقوم بتقليص تمويل الأونروا ماليًا ودولاً أخرى تقوم بتأخير تمويلها بضغط سياسي معروف التوجه والأهداف، إلى ما قبل يومين حين خرج المفوض العام ببيان وخطاب جديد قال فيه اذا لم يوجد تمويل كافي سوف نستقطب بعض المؤسسات الدولية لكي تقوم ببعض المهام التي تقوم بها الأونروا، هذا الأمر مرفوض جملةً وتفصيلاً لأن الأونروا هي الشاهد الأممي الوحيد على معاناة شعبنا وبالتالي حق العودة، هذا يعني تقليص دورها وعدم القيام بواجباتها التي انشئت من أجلها عبر الولاية التي أعطيت لها من قبل الأمم المتحدة، وهذا كله يحدث في ظل تشتت ومناكفات عديدة ضمن هذا الإتحاد الموجود الآن”.
وقال: ” نحن في لائحة العودة والكرامة لم نفرط يوماً من الأيام بأي حق من حقوق الموظفين، وبالتالي كافة الانجازات التي تحققت  كانت عندما كان الإتحاد تقوده لائحة العودة والكرامة والشواهد كثيرة، ومن أهم هذه الانجازات تحويل صرف الرواتب من الليرة اللبنانية إلى الدولار الأميركي وهذا إنجاز هام نفتخر أننا حققناه، ولكننا نتفاجئ من الطريقة التي تعاملت بها معنا اللوائح الأخرى رغم أننا تعاملنا مع زملاءنا وخصومنا في العمل النقابي بطريقة محترمة وشفافة، رغم تلقينا الكيل الهائل من الشتائم والتخوين، لذلك ومن أجل أن نستطيع المحافظة على قوة وكالة الأونروا وعلى الانجازات الكبيرة التي حققتها لائحة العودة والكرامة ندعوكم جميعًا في الانتخابات المقبلة إلى التصويت للائحة العودة والكرامة وعدم الالتفات للضغوط إن كانت من للقربى الصداقة أو للأطراف السياسية، لأن صوتكم في هذه المرحلة يحدث فرق كبير ولا تستهين ولو بصوت، فالصوت الواحد يحدد مصير الاتحاد  ويجلب للجميع الانجازات، ثقتنا كبيرة بكافة الزملاء والزميلات لذلك كل صوت من أصواتكم مهم جداً والتصويت لكافة أعضاء اللائحة أهم لكي نتفرغ لمقارعة هذه الإدارة التي تسعى لتقويض هذه المؤسسة من الداخل لتفريغها من مضمونها ومن أجل تحقيق مكاسب وانجازات للموظفين”.

آراء
صلاح التعمري.. “أنا قد سقطت فأكملوا وتحملوا”/ بقلم: موفق مطر

لم أستطع إخفاء انفعالي ودموعي لحظة اللقاء الأول في زعترة بمحافظة بيت لحم من أرض الوطن فلسطين، لكني حرصت على ألا يراني، لاعتقادي أنه سيتأثر أكثر، إذا أدرك أن حزني في تلك اللحظة كان نتيجة الفارق في ذاكرتي بين صورتين: صورة صلاح التعمري الفدائي، بهامته وقامته، وصلاح التعمري المضطر لاستخدام عكاز لضبط خطواته الثقيلة، فالتعمري ما كان يحب الشعور بعطف من أحد، كيف وهو نبعه وجدوله الدافق، وأعتقد أن كل مناضل وفدائي أو لاجئ فلسطيني في المخيمات في لبنان أو مواطن لبناني أو أجنبي كان قد قابل صلاح التعمري قد تمنى لو سمح له القدر والزمن بنصب خيمة إلى جانب هذا النبع الإنساني العظيم، لينعم على قلبه وعقله من أعذب الأفكار والأعمال، والطموحات والرؤى والتجارب الغنية بالخلاصات العلمية… لكن الحلقة من برنامج (حكاية صورة) التي أردت تسجيلها معه كانت لتوثيق فصل من قاموس المناضل  الفدائي القائد الفلسطيني، الذي خاض معركة الكرامة عام 1968، ومعارك الحملة الإسرائيلية على لبنان صيف العام 1982، وقاد قصة صمود آلاف الأسرى الفلسطينيين واللبنانيين وبطولاتهم في معسكر أنصار، وصولا إلى مقاومة الاستيطان على أرض وطنه فلسطين، وصورة خيمته التي دق أوتادها على جبل أبو غنيم وصموده وصبره، وتمسكه بالبقاء على رأس الجبل رغم هبوط الآخرين، وليحكي لنا عن المناضل الفدائي الذي اقتضت البرتوكولات أن يرتدي البدلة الرسمية عندما كان محافظا وحاميا لتوأم القدس في القداسة (بيت لحم) وعن صورة المناضل الفدائي ذاته الذي تنبعث من محياه آيات عنفوان  وكبرياء وفخر وعزيمة وإرادة صلبة وآمال، صورة طوى الزمن بين لحظتها ولحظتنا حوالي خمسين عاما، حيث دقائق قبل التسجيل، يشير لنا ويحدثنا عن مشروع تخضير المنطقة بأشجار تتحمل الجفاف ومتغيرات الطقس، لإبقاء مظاهر الحياة على كل بقعة من أرض الوطن، وكأنه بذلك كان يلخص فلسفته كفدائي في ميادين النضال الذي ابتدأه من أجل الانتصار لحياة وكرامة وحرية الشعب الذي ينتمي إليه، وتحرير أرض وطنه الذي يعتقد أن الانتماء والالتزام  والإخلاص والصدق في العمل الدؤوب بروح وعقلية المناضل الحكيم والفدائي الشجاع سيبقيه أخضر رغم حرائق الغزاة الصهاينة، وتجفيفهم مصادر حياة الشعب الفلسطيني، ففلسطين عند صلاح واحة للسلام كانت وستبقى وستكون أجمل بالحرية والاستقلال!.
صلاح التعمري الذي ولد قبل ثمانين عاما بين أحضان عرب التعامرة في بيت لحم، كان يحمل صفات العربي الكريم، الأصيل، الخلوق، الوفي، الشجاع، المثقف، ذا اللسان الناطق بالحكمة والمنطق، حتى بات محترفا في إقناع الآخرين، فكان بمثابة رسول فلسطين الدائم للناطقين بغير لغة الضاد.

كان لي شرف المبيت ليلة واحدة كضيف في بيت صلاح التعمري (المناضل) وزوجه – رحمهما الله – (الملكة دينا بنت عبد الحميد الزوجة الأولى للملك الحسين بن طلال وابنة عمه ووالدة الأميرة عالية بنت الحسين) في ضواحي مدينة صيدا في لبنان في الثمانينيات، فدونت في ذاكرتي الجواب على سؤال كيف يصير المناضل ملكا، وكيف تصبح الملكة مناضلة، يومها خرجت بخلاصة ثابتة في الحقيقة وهي أن الحب في قلب صلاح التعمري الذي اتسع لفلسطين وشعبها، والأشقاء حولها، ولأصدقاء فلسطين الأحرار من كل الأعراق قد دفع ملكة لأن تحيا في جنته ولو في بيت صغير قديم على مدخل مخيم في عمان كان يسكنه المناضل الفدائي التعمري: أسعد سليمان حسن عبد القادر سليمان الخطيب، اسمه السداسي الحقيقي الذي في كل سدس منه خصلة طيبة وسمة من شخصية صلاح التعمري.
ما زلت أذكر إصراره على إيجاد صورة لمسجد قرية الكرامة الذي دمرته قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي الغازية في 21 آذار من عام 1968 في معركة الكرامة الشهيرة، لتضمينها في كتيب، رغم وجود صور أخرى عن نتائج المعركة كالدبابات الإسرائيلية المدمرة، لكني كثفت بحثي حينها حتى وجدت الصورة في ارشيف صحيفة النهار اللبنانية، فأدركت حينها أن القائد صلاح معني بكشف همجية العدو، وضربه لكل الأعراف والمواثيق والقوانين والقيم الإنسانية في العالم، بالتوازي مع إظهار تكريس شجاعة الفدائي وإيمانه بالمبادئ والأهداف وتضحياته من أجل تحقيقها.. فالحرية والتحرر الاستقلال غاية المناضلين الأسمى، لذا لا عجب أن تكون آخر كلماته قبل وفاته: “يا أخوتي انا قد سقطت فأكملوا وتحملوا وتحملوا”.

المصدر: الحياة الجديدة

تنشر بالتعاون مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح” – إقليم لبنان/ مكتب الإعلام والتعبئة الفكرية

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا