الرئيسيةتقاريرانتهاكات واستيطانانتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلي في الأرض الفلسطينيــة المحتلــة (تحديث أسبوعي: 27 إبريل...

انتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلي في الأرض الفلسطينيــة المحتلــة (تحديث أسبوعي: 27 إبريل – 3 مايو 2023)

انتهاكات الحق في الحياة والسلامة البدنية

قتل 4 مواطنين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، ثلاثة منهم في الضفة الغربية، بينهم طفلان، في حين قتل الرابع في قطاع غزة جراء إصابته خلال قصف جوي إسرائيلي، فيما توفي معتقل فلسطيني مضرب عن الطعام في السجون الإسرائيلية. كما أصيب 23 آخرون، بينهم 5 أطفال و3 نساء ومصور صحفي، فضلاً عن إصابة العشرات بحالات اختناق ورضوض، في اعتداءات لقوات الاحتلال في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وكذلك قطاع غزة. فيما يلي التفاصيل:

في 27/4/2023، قتل المواطن أحمد يعقوب طه، 39 عاما، جراء إصابته بعدة أعيرة نارية أطلقتها تجاهه قوات الاحتلال بشكل مباشر بعد ترجله من مركبته قرب مفترق دوار قرية حارس في سلفيت. وأفاد شاهد عيان لباحثة المركز، أن المركبة التي كان يقودها المواطن المذكور اصطدمت بالحماية الإسمنتية قرب المفترق الذي توجد به نقطة عسكرية لقوات الاحتلال، وإثر ذلك تقدم نحوه مجموعة من جنود الاحتلال وطلبوا منه الترجل من المركبة، ورفع يديه، وفجأة أطلقوا النار تجاهه ما أدى إلى إصابته بعدة أعيرة نارية أدت لمقتله في عملية ترقى لإعدام ميداني دون أي مبرر. وادعت تلك القوات أنه كان يحمل سكينًا، ولكن لم يتم التأكد من حمله أي سكين.

في 28/4/2023، قتل الطفل مصطفى عامر صباح، 16 عاما، جراء إصابته بعيار ناري في صدره، أطلقته تجاهه قوات الاحتلال خلال مواجهات في بلدة تقوع في بيت لحم. ووفق ما وثقته مقاطع الفيديو وشهود العيان، فإن قوات الاحتلال أطلقت النار تجاه الطفل من مسافة 200 متر خلال المواجهات، وفور سقوطه أرضاً اقترب منه الجنود وعاينوا إصابته، ثم تركوه وابتعدوا عنه مئات الأمتار، حينها تمكن المتظاهرون من حمله ونقله إلى المركز الصحي في البلدة، وهناك أعلن عن وفاته فور وصوله.

في 1/5/2023، قتل الطفل محمد سعيد كمال، 17 عامًا، وأصيب ثلاثة مواطنين بجروح، بينهم امرأة، جراء إصابتهم بأعيرة نارية وشظايا أطلقتها تجاههم قوات الاحتلال بعد اقتحامها مخيم عقبة جبر في أريحا. ووفق تحقيقات المركز، فقد أصيب الطفل بعيار ناري في رأسه بعدما اقترب مسافة 50 مترًا من بناية سكنية داهمتها قوة إسرائيلية خاصة وتمركز داخلها قناصة الاحتلال، بالتزامن مع اندلاع مواجهات وعمليات رشق حجارة في تلك المنطقة. ولدى محاولة ثلاثة شبان الوصول إليه لإسعافه أطلق الجنود النار تجاههم وأصابوا اثنين منهم بجروح. وبقي الطفل كمال حوالي 10 دقائق على الأرض ينزف حتى نقله بسيارة إسعاف إلى مستشفى أريحا الحكومي وهناك أعلن عن وفاته. أما المرأة فقد أصيبت بشظايا في قدمها، جراء تفجير قوات الاحتلال باب منزلها قبل اقتحامه وتحويله إلى ثكنة لتمركز القناصة خلال اقتحام المنطقة.

في 2/5/2023، توفي المعتقل خضر عدنان، الذي كان يخوض إضراباً عن الطعام منذ 87 يوماً، احتجاجاً على اعتقاله من قوات الاحتلال. وقد وجد عدنان في زنزانته مغشى عليه، فجر ذلك اليوم، قبل أن يعلن وفاته لاحقاً، بعد نقله للمستشفى. (التفاصيل في هذا البيان).

في 2/5/2023، قتل المواطن هاشل مبارك مبارك، 58 عاما، بعد إصابته بحجر كبير في صدره جراء تطاير الركام بعدما قصفت طائرات الاحتلال موقعًا للمقاومة جنوب غرب جباليا، شمال قطاع غزة. وقد أصيب المواكن المذكور داخل منزله المسقوف بالصفيح والذي يبعد حوالي 100 متر عن الموقع المستهدف. وتسببت عملية القصف بإحداث أضرار جزئية في عدد من المنازل ومدرسة في المنطقة.

كما أصيب 5 مواطنين، هم 3 أطفال وامرأتان، جراء إصابتهم بشظايا صاروخ سقط في شارع المصريين ببلدة بيت حانون، شمال قطاع غزة.

وفي ساعات مساء اليوم نفسه، وفجر اليوم التالي، شنت طائرات الاحتلال عدة غارات استهدف غالبيتها مواقع للمقاومة وأراضٍ زراعية، في أرجاء متفرقة من القطاع، دون تسجيل إصابات بعد إطلاق الفصائل الفلسطينية صواريخ تجاه التجمعات الإسرائيلية على خلفية وفاة المعتقل خضر عدنان.

أما الجرحى فقد أصيبوا جراء استخدام مفرط للقوة وإطلاق نار خلال عمليات اقتحام المدن والبلدات، أو قمع تظاهرات سلمية نظمها مدنيون فلسطينيون على النحو الآتي:

في 28/4/2023، أصيب 3 مواطنين، أحدهم طفل، بأعيرة نارية، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال بعد اقتحامها مخيم جنين. وقبل انسحابها اعتقلت تلك القوات مواطنًا بعد مداهمة منزله، وخربت محتويات مقهى وبلياردو لشقيقه في المنطقة. وتضررت مركبة إسعاف خلال المواجهات.

في اليوم نفسه، أصيب 5 مواطنين، أحدهم مصور صحفي، بأعيرة معدنية خلال قمع قوات الاحتلال مسيرة كفر قدوم الأسبوعية السلمية، شمال قلقيلية.

في 30/4/2023، أصيب طفل بعيار ناري في قدمه اليمنى، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال على مدخل مخيم العروب في الخليل، حيث تقيم تلك القوات نقطة مراقبة عسكرية.

في 1\5\2023، أصيب مواطن بعيارين ناريين في يده وظهره، ووصفت حالته بالخطيرة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال بعد اقتحامها بلدة بيت جالا، في بيت لحم. واقتحمت تلك القوات ساحة مستشفى بيت جالا الحكومي وسط إطلاق الأعيرة النارية وقنابل الغاز داخلها بدعوى ملاحقة متظاهرين، ما أدى إلى إصابة عدد من المرضى ومرافقيهم بالاختناق. وقبل انسحابها اعتقلت تلك القوات مواطنًا مسنًا.

في 2/5/2023، أصيب مواطن بعيار ناري في ركبته اليمنى خلال مواجهات مع قوات الاحتلال على مدخل مخيم العروب في الخليل.

في 3\5\2023، أصيب مواطن بجروح خطيرة بعد إصابته بـ 6 أعيرة نارية في الحوض والجزء السفلي من جسده، أطلقتها تجاهه قوات الاحتلال أثناء مروره عبر حاجز عسكري مؤقت أقامته عند مفرق عقبة حسنة، المؤدي إلى ريف بيت لحم الغربي، بحجة محاولة مهاجمة أحد الجنود خلال عملية تفتيشه. ونقل المصاب إلى مستشفى الجمعية العربية في مدينة بيت جالا، لتلقي العلاج.

وفي قطاع غزة، أصيب صيادان بأعيرة معدنية، جراء إطلاق قوات الاحتلال الأعيرة تجاه عدة قوارب قبالة شمال قطاع غزة في 1/5/2023. وأطلقت قوات الاحتلال النار 8 مرات على الأقل تجاه الأراضي الزراعية، و7 مرات تجاه قوارب الصيادين، شرق القطاع وغربه.

ومنذ بداية العام، أسفرت اعتداءات قوات الاحتلال عن مقتل 103 مواطنين، منهم 55 مدنياً، بينهم 18 طفلاً وامرأة، والبقية من أفراد المقاومة، منهم طفلان، و7 قتلهم مستوطنون. وتوفي مواطنان في سجون الاحتلال، فيما أصيب 479 مواطنًا، من بينهم 65 طفلا و6 نساء و12 صحفيًّا.

الهدم والتجريف والمصادرة والاستيطان

هدمت قوات الاحتلال بناية سكنية من 6 طوابق تضم 16 شقة سكنية، وأغلقت منجرة وصادرت كرفان وصهريج مياه، في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية. فيما يلي التفاصيل:

في 27/4/2023، داهمت قوات الاحتلال مشغل نجارة، في البلدة القديمة من الخليل، وأبلغت مالكها شفويًّا بإغلاقها. علمًا أن المنجرة تقع في الطابق الثاني من مبنى قديم في ساحة البلدة القديمة وهي تطل على المنطقة المغلقة في شارع الشهداء، والبؤرة الاستيطانية بيت هداسا.

في 28/4/2023، صادرت قوات الاحتلال صهريج مياه، في قرية حمصة الفوقا في الأغوار الشمالية شرقي طوباس.

في 30/4/2023، صادرت قوات الاحتلال كرفان مساحته 60 م2، في منطقة قصر هشام، في أريحا.

في 3\5\2023، هدمت قوات الاحتلال بناية سكنية مؤلفة من 6 طوابق تضم 16 شقة سكنية بينها شقتان مأهولتان في منطقة ضاحية السلام ببلدة عناتا، في القدس الشرقية، بحجة البناء دون ترخيص، ما أدى الى تشريد 11 مواطناً، بينهم 4 أطفال. واعتدت تلك القوات بالضرب على عدد من السكان خلال عملية الهدم.

ومنذ بداية العام، شردت قوات الاحتلال 67 عائلة، قوامها 430 أفراد، بينهم 84 امرأة و187 طفلاً، جراء تدمير 70 منزلاً، منها 16 أجبر مالكوها على هدمها ذاتيًّا، و8 دمرت على خلفية العقاب الجماعي. كما دمرت 64 منشأة مدنية أخرى، وجرفت ممتلكات أخرى، وسلمت العديد من الإخطارات بالهدم ووقف البناء في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.

الهدم على خلفية العقاب الجماعي

في 3/5/2023، هدمت قوات الاحتلال منزلين في قرية حارس شمال سلفيت، وقرية حجة، شرق قلقيلية، في إطار سياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها تلك القوات ضد عائلات مواطنين فلسطينيين، تتهمهم بتنفيذ أعمال مقاومة ضدها، أو ضد المستوطنين.

ففي قرية حارس، دمرت قوات الاحتلال منزلاً لذوي مواطن قتل في 15/11/2022، بعد تنفيذ عملية طعن ودهس أدت لمقتل 3 مستوطنين. ونفذت عملية الهدم عبر تفجير المنزل المكون من 3 طوابق، ومساحته 100 م2، بعد إخلاء سكانه منه وهم عائلة من 8 أفراد. وتسبب تفجيره بإلحاق أضرار محدودة في عدد من المنازل المجاورة.

وفي قرية حجة، هدمت قوات الاحتلال منزل ذوي معتقل تتهمه تلك القوات بتنفيذ عملية طعن لمستوطن في 15/10/2022. ونفذت عملية الهدم بالجرافات وأدت لتدمير كلي للمنزل المكون من طابقين وملحق، ومساحته 250 م2، ما أدى إلى تشريد عائلة من 5 أفراد.

اعتداءات المستوطنين وأعمالهم الانتقامية

نفذ مستوطنون 10 اعتداءات على المواطنين وممتلكاتهم، تسببت في إصابة العديد من المواطنين واقتلاع مئات الأشجار في الضفة الغربية. فيما يلي التفاصيل:

في 27\4\2023، اقتلع مستوطنون عشرات أشتال العنب والزيتون، وأتلفوا محاصيل زراعية، ودمروا شبكة ري في أراضي المواطنين الزراعية في قرية حوسان، في بيت لحم.

في اليوم نفسه، اعتدى مستوطنون على أرض زراعية شرقي بلدة قريوت في نابلس، وقطعوا 42 شجرة زيتون معمرة.

في 28/4/2023، اعتدى مستوطنون على ثلاثة مواطنين أشقاء بالضرب المبرح في قرية دير جرير شرق رام الله، واعتدوا بالحجارة على سيارة الإسعاف التي وصلت لمساعدتهم وكسروا زجاجها.

في 29/4/2023، أقدم مستوطنون يقطنون في البؤرة الاستيطانية، التي أقيمت على أراضي قرية الزويدين، جنوب الخليل، على إدخال مواشيهم في أراضي المواطنين المزروعة بالحبوب الشتوية. وعند وصول المواطنين إلى المنطقة من أجل إجبار المستوطنين على إخراج مواشيهم، وصلت قوات كبيرة من جيش الاحتلال وتصدت للمواطنين واعتقلت 4 منهم.

في 30/4/2023، هاجم مستوطنون أراضي المواطنين في غرب بلدة دير شرف في نابلس، وكسروا 261 شجرة زيتون ولوز وتين وخروب وصنوبر وكينيا، ودمروا السياج الذي يبغ طوله 125 متر بارتفاع متر ونصف حول الأرض التي تبلغ 47 دونما.

في اليوم نفسه، أصيب مواطنان جراء تعرضهما للضرب بالعصي من مجموعة مستوطنين في قرية برقة في نابلس. ومساءً، هاجم مستوطنون أراضي المواطنين شرق بلدة عقربا في نابلس، واعتدوا على مزارع بالضرب، وسلبوا 14 رأس غنم قبل أن يلوذا بالفرار تجاه مستوطنة “جتيت” القريبة.

في 30/4/2023، اقتحم مستوطنون أرضًا زراعية شرق قرية دير جرير، شرق رام الله، وأطلقوا النار تجاه المواطنين، واعتدوا بالضرب على مواطنين وأصابوهما برضوض واستولوا على مركبتهما خلال عملهما في الأرض.

في 1/5/2023، هاجم مستوطنون أراضي الموطنين شرقي بلدة قريوت في نابلس، وقطعوا 12 شجرة زيتون معمرة.

في اليوم نفسه، أصيب مواطن بعيار ناري في كتفه الأيسر، جراء تعرضه لإطلاق نار من مستوطنين بعدما اعتدوا عليه أثناء عمله في حراسة مبنى في جبل قبيبات جنوب جنين.

في 3/5/2023، اقتلع مستوطنون 820 شجرة مشمش وجرنك ودمروا شبكة المياه وهدموا خيمة في أراضٍ زراعية في قرية برقة وبلدة سبسطية في نابلس.

ومنذ بداية العام، نفذ المستوطنون 190 اعتداءً بحق مواطنين فلسطينيين وممتلكاتهم. أسفرت هذه الاعتداءات عن مقتل سبعة مواطنين، وإصابة عشرات آخرين غالبيتهم نتيجة الضرب والرشق بالحجارة، فضلا عن إحراق عشرات المنازل والمركبات والمنشآت المدنية.

التوغل والاعتقالات

نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي (207) عمليات توغل في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، داهمت خلالها منازل سكنية ومنشآت وفتشتها، وأقامت حواجز. أسفرت تلك الأعمال عن اعتقال (96) مواطنا، بينهم 10 أطفال. وفي قطاع غزة، اعتقلت تلك القوات 7 مواطنين، بينهم 5 خلال محاولات تسلل عبر السياج الفاصل، منهم 4 شرقي خانيونس في 1و2/5/2023، والخامس شرق بيت حانون في 27/4/2023، وصيادان قبالة شمال القطاع. كما نفذت عملية توغل محدودة شرق خانيونس في 1/5/2023.

ومنذ بداية العام، نفذت قوات الاحتلال 3499 عملية اقتحام، في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، اعتقلت خلالها 2107 مواطناً، بينهم 25 امرأة، و252 طفلاً. وفي قطاع غزة، اعتقلت 34 مواطنًا، منهم 12 صيادا، و19 خلال محاولة تسلل، و3 مسافرين عبر على الحاجز، ونفذت 11 عمليات توغل.

الحصار والقيود على الحركة والعقاب الجماعي

تواصل قوات الاحتلال حصارها غير الإنساني وغير القانوني، المفروض على قطاع غزة منذ أكثر من 16 عاماً. المزيد من التفاصيل عن حالة المعابر في غزة خلال شهر مارس 2023 في هذا التقرير.

وواصلت قوات الاحتلال فرض قيود على حرية الحركة في الضفة الغربية، ففضلاً عن (110) حواجز ثابتة نصبت خلال هذا الأسبوعين (125) حاجزاً فجائيا في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، واعتقلت 21 مواطنًا خلال مرورهم عبرها.

وتواصل قوات الاحتلال منذ 22/4/2023، فرض حصار شامل على مدينة أريحا، عبر إغلاق مدخليها الشمالي والجنوبي والمداخل الرئيسية المؤدية إليها وإلى مخيماتها. ونصبت تلك القوات عدة حواجز عسكرية ووضعت المكعبات الإسمنتية والسواتر الترابية على الطرق ويتمركز عليها الجنود، ويجرون عمليات تفتيش مستمرة. وفي 1/5/2023، نصبت قوات ثلاث بوابات حديدية عسكرية على مداخل المدينة الرئيسية، الشمالي والجنوبي والشرقي. وحتى اللحظة تواصل قوات الاحتلال نصب هذه الحواجز العسكرية والمفاجئة عند مداخل ومخارج المدينة الرئيسية. كما تغلق قوات الاحتلال الطرق الرئيسية والفرعية باتجاه الأغوار الوسطى، ونصبت بوابات ووضعت مكعبات إسمنتية على جميع مفارق الاغوار.

وخلال الأسبوع كررت قوات الاحتلال عدة مرات إغلاق الحواجز في القدس الشرقية وبيت لحم ما تسبب بإعاقة حركة المرور.

ومنذ بداية العام، نصبت قوات الاحتلال 2083 حاجزا فجائيا على الأقل، اعتقلت عليها 109 مواطنين.

المركز الفلسطيني لحقوق الانسان

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا