الرئيسيةفيديوهاتسياسيحال السياسة - السيد بسام الصالحي - 25-8-2015

حال السياسة – السيد بسام الصالحي – 25-8-2015

استضاف برنامج حال السياسة أمين عام حزب الشعب الفلسطيني بسام الصالحي للحديث حول انعقاد المجلس المركزي :

قال بسام الصالحي أمين عام حزب الشعب الفلسطيني:

• نحن ننتظر المعالجة من قبل المجلس الوطني للوضع الحالي لمنظمة التحرير الفلسطينية. و هناك رغبة لدى الجميع لعقد جلسه للمجلس الوطني ولا يوجد معارضة من قبل السياسيين لذلك.
• اعادة تشكيل منظمة التحرير الفلسطينية وتطبيق اتفاق المصالحة افضل بكثير من اجراء انتخابات للمجلس الوطني في ظل هذه الظروف والتي لا نستطيع فيها اجراء هذه الانتخابات في كل من سوريا ولبنان والاردن والضفة.
• الاجتهاد القانوني يجب ان يكون له مضمون سياسي وهذا المضمون لابد ان يوصلنا الى توحيد المجهود لكي نصل الى الوحدة الوطنية.
• خطوة تجديد مؤسسات منظمة التحرير غير كافية ولكن يجب وضع خطة استراتيجية موحدة للكل الفلسطيني.
• اذا كان المضمون السياسي والمصلحة في تعزيز منظمة التحرير يمكن التوصل الى صيغ مشتركة من الجميع.
• ليس عندنا مشكلة اذا كانت غالبية اللجنة التنفيذية ورئيسها يريد الاستقاله هذا بشكل تلقائي، الموضوع ليس موضوع استقالة والموضوع هو ما بعدها.
• منظمة التحرير ليست بحاله جيدة والذي يتحمل مسؤولية ذلك هي الفصائل الفلسطينية.
• حركة حماس وضعت نفسها بأن تكون بديل عن منظمة التحرير الفلسطينية، فحماس لن تقدم افضل مما قدمته منظمة التحرير للشعب الفلسطيني وهذا ما يدركه المواطنين.
• تصريحات محمود الزهار تقول ان المنظمة التحرير انتهت وحماس هي البديل وانا لا ادري لماذا على الشعب الفلسطيني ان يستبدل المنظمة بحركة حماس وهي لن تقدم افضل مما قدمته منظمة التحرير فهذا الكلام فيه تضليل للشعب.
• اذا كان هناك استعداد لتشكيل حكومة وطنية وتنفيذ كل ما اتفق عليه بالشاطئ، فعلينا ان نستبدل البند الاول في اتفاق الشاطئ وهو تبديل حكومة التوافق بحكومة وحدة لتأخذ كل صلاحياتها المنصوص عليها في القانون الاساسي ونمضي في تطبيق كل البنود الاخرى.
• الفرق بين حكومة التوافق وحكومة الوحدة ان حكومة الوحدة الوطنية هي اقوى سياسيا وميدانيا ، فحكومة التوافق لم ترغم عليها حماس.
• منظمة التحرير تتأكل وضعيفة وامامها تحديات كبيرة بالاضافة الى ان المنطقة يرسم لها خريطة جديدة لذا يجب علينا ان نحرص بأن تكون الدولة الفلسطينية وقضية الشعب الفلسطيني على هذه الخارطة، علماً أن اسرائيل تحاول بأن لا تكون القضية الفلسطينية في هذه الخارطة.
• في السابق جميع القوى السياسية كانت تطرح دائما في كل جلساتها ضرورة تفعيل منظمة التحرير وهذا مالم يقتنع به الرئيس ابو مازن، والان هو اقتنع في هذه الطرح.
• السلطة الفلسطينية الان انتهى دورها واصبحت اشبه ببلدية كبيرة وهذا يتطلب تفعيل منظمة التحرير.
• يجب ان يكون هناك حوار مع حماس وان يستمر هذا الحوار فيما يتم التعامل في اطار تفعيل منظمة التحرير، سواء كانت حماس مستعدة ام لا فهي تريد اليه مختلفه وهذا من حقها.
• حماس ليست جزء من منظمة التحرير وهي تريد اعادة النظر في موضوع المنظمة وفق رؤية اتفق عليها في القاهرة.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا