الرئيسيةفيديوهاتسياسيملف اليوم - د. محمد شتية - 25-8-2015

ملف اليوم – د. محمد شتية – 25-8-2015

استضاف برنامج ملف اليوم عضو اللجنة المركزية لحركة فتح د.محمد اشتيه :

قال محمد اشتيه عضو اللجنة المركزية لحركة فتح :

• ليس غريب ما قاله رئيس اسرائيل لانه اولاً هو من حزب الليكود، هو يتبى سياسة الليكود الكاملة وترعرع في اروقة العمل السياسي في الليكود. وحكومة اسرائيل ورئيسها وكل مفاصلها اليوم هي حكومة مستوطنين.والمستوطنون يتلقون الدعم كله من الدولة ومن الجيش ومن كل مفاصل اسرائيل.
• جميع حكومات اسرائيل متورطة في موضوع الاستيطان وجميع رؤساء اسرائيل هم كانوا ينادون بالاستيطان في الضفة الغربية.
• اسرائيل اليوم زرعت في الاراضي الفلسطينية عام 1967 حوالي 651 ألف مستوطنة.
• التصريحات الاسرائيلية تبرهن بشكل قاطع على ان الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود 1967، وحق العودة للفلسطينيين ليس في عقل اي مستوطن. ومع هذه الحكومة لن يكون هناك اي مسار تفاوضي. وان الجانب الاسرائيلي لا يريد اي مسار سياسي.
• عنف المستوطنين وارهاب المستوطنين سواء كان في دوما او بورين او في سلفيت او الخليل او بيت لحم، ان دل على شيء انما يدل على ان المستوطنين يريدو ان يقيموا دولة يهودا في الضفة الغربية.
• نحن نعرف من التاريخ بان هناك دولة ام وفي دولة بنت ودائماً تتصارع الام مع البنت من اجل الاستقلال.
• سيكون في شهر 9 باعتقادي الحراك السياسي الفرنسي والعربي، وحراك الرئيس ابو مازن في هذا الموضوع سيضع اسرائيل في زاوية العمل السياسي.
• المجتمع الدولي موقفه واضح في ما يتعلق في الاستيطان اوروبا موقفها واضح امريكا موقفها واضح لكن للاسف الشديد لم ترقى الافعال الى مستوى الاقوال.
• نحن ذاهبون الى حراك سياسي وهذا الحراك يتمثل في مشروع القرار الفرنسي الذي ما زال على الطاولة حتى هذه اللحظة.
• باعتقادي ان القيادة الفلسطينية مجتمعة، اخذت قرار واضح في ما يتعلق في العلاقة في اسرائيل لكن حتى هذه اللحظة لم ينفذ هذا القرار، لا يمكن لهذا الحال بان يستمر.
• كل التوصيات التي اتخذت اصبحت جاهزة لتنفيذ، واعتقد اننا على مفترق طرق حقيقي وقبل نهاية العام لا يمكن ان يستمر هذا الحال سواء كانت الحالة الامنية او الاقتصادية او السياسية.
• نأمل ان يكون هناك ثلاث متغيرات ولكن للاسف الشديد المتغير الثالث قامت بتغيبه حركة حماس ، الاول : هناك اعادة صياغة لمنظمة التحرير، ثانياً : مؤتمر حركة فتح الذي سيعقد في 29/11، وثالثاً : الذي كنا نأمل به وهي الوحدة الوطنية الفلسطينية من اجل توحيد الجغرافيا الفلسطينية في جبهة عريضة وهي جبهة التحرير الفلسطينية.
• العالم يحترم الانجاز السياسي الذي انجزناه، وهناك اعترفات دولية، والعالم يقول ان المتسبب الرئيس لجمود المسار السياسي هي اسرائيل.
• نحن مددنا ايدينا لحركة حماس في حكومة وحدة وطنية وقلنا اننا نحن جاهزون لحكومة وحدة وطنية يكون لحماس وزراء فيها .
• بقي علينا ان لا نبقى رهائن لفيتو حماس، حماس امامها تحدي كبير سينعقد المجلس الوطني الفلسطيني، حماس لها 72 عضو في المجلس الوطني الفلسطيني لان المجلس التشريعي جزء لا يتجزء من المجلس الوطني الفلسطيني وحماس لديها 72 عضو بالتالي ليتفضلوا ويشاركوا في المجلس الوطني الفلسطيني.
• لا بد من اعادة صياغة المؤسسة لنحافظ على الشرعية من جهة، ليس فقط من اجل الحفاظ على منظمة التحرير، ولكن الحفاظ على المنظمة من اجل الحفاظ على حق العودة للشعب الفلسطيني.
• بالنسبة لمؤتمر فتح القرار في اللجنة المركزية سيكون المؤتمر في 29—11 و هناك برنامج سياسي جديد وهناك برنامج بناء وطني جديد وهناك منظور جديد في ما يتعلق بدور المؤسسة كرافعة لانهاء الاحتلال، نحن لا نريد ان نعمل مؤسسة تعيش تحت الاحتلال ولا نريد ان نعمل سلطة تعيش تحت الاحتلال.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا