الرئيسيةتقاريرملف/دراسةترجمات ليوم الأربعاء 2-3-2016

ترجمات ليوم الأربعاء 2-3-2016

ترجمات ليوم الأربعاء 2-3-2016
تصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام
قراءة في أبرز ما أوردته الصحف الأجنبية
فلسطينيا، إسرائيليا، عربيا، دوليا

في هذا الملف: ثلاث ترجمات في الشأن الفلسطيني، وأربع ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وثلاث ترجمات في الشأن العربي، وترجمة واحدة في الشأن الدولي.

فلسطينياً

نشرت مجلة تايمز أوف إسرائيل الناطقة بالإنجليزية استطلاعا للرأي يبيّن بأن “ثلثا الأمريكيين يفضلون الإسرائيليين على الفلسطينيين” بقلم سو ساركيز. يفيد الاستطلاع الذي أجراه معهد غالوب والذي نشر يوم الاثنين إن الأمريكيين لا زالوا يفضلون الإسرائيليين على الفلسطينيين، تماما كما هو الحال منذ سبع سنوات تقريبا. فقط 15 بالمئة من الأمريكيين يتعاطفون مع الفلسطينيين. الخبراء في مجال استطلاعات الرأي لا يزالون يوجهون ذات السؤال منذ عام 2001: بخصوص الشرق الأوسط هل تتعاطفون مع الفلسطينيين أم مع الإسرائيليين؟ الغالبية الساحقة تفضل الإسرائيليين على الفلسطينيين؛ فإن ما نسبته 72% من الأمريكيين البروتيستانت و 58% من الكاثوليك يفضلون الإسرائيليين. ومع ذلك فإن 44% من الأمريكيين يفضلون إقامة دولة فلسطينية خاصة بالشعب الفلسطيني وهذه نسبة أقل من الماضي حيث وصلت نسبة تأييد إقامة الدولة الفلسطينية إلى 58% في عام 2003.

نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان “مؤسسة بحثية إسرائيلية تسعى لإحياء مبادرة السلام العربية لدفع عملية السلام” بقلم ارييل بن سولمون. يشير التقرير إلى أن رئيس ومؤسس “نيتافيم”، المعهد الإسرائيلي لشؤون السياسات الإقليمية الخارجية، نمرود غورين، صرح لجيروزاليم بوست يوم الثلاثاء بأن المؤسسة تسعى لإحياء مبادرة السلام العربية في أذهان الجمهور وصناع القرار للمساعدة في تعزيز إحياء عملية السلام. قال غورين “إننا نسعى إلى إحياء المبادرة في الخطاب العام وبين المسؤولين الحكوميين بما أن إسرائيل لم ترد رسميا على العرض وليست مهتمة بدفع الثمن”. يشير التقرير إلى أن مشروع تعزيز مبادرة السلام العربية يحصل على دعم من المنظمات المحلية غير الحكومية المحلية (مثل المركز العربي اليهودي من أجل المساواة والتمكين والتعاون – معهد النقب لاستراتيجيات السلام والتنمية) والمنظمات الألمانية غير الحكومية، ومؤسسة فريدريش إيبرت. يشير التقرير إلى أن الخطة، التي قدمتها المملكة العربية السعودية في القمة العربية في بيروت عام 2002، تعرض الاعتراف الكامل بإسرائيل، ولكن فقط إذا تخلت عن الاراضي التي احتلتها في حرب عام 1967 ووافقت على “حل عادل” لقضية اللاجئين الفلسطينيين. وترتكز المبادرة دعوتها لإيجاد حل لقضية اللاجئين استنادا إلى قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194، الذي ينص على أن اللاجئ يجب أن يكون قادرا على اختيار ما إذا كان يريد العودة إلى إسرائيل أو الحصول على تعويض. وردا على سؤال لماذا تدعمون هذه الخطة في هذا الوقت، عندما أدت الانتفاضات في الشرق الأوسط إلى تفكك بعض الدول وانتشار الفوضى في المنطقة، أجاب غورين أن الخطة أكثر أهمية الآن لأن المحادثات حول التعاون الإقليمي ضد التطرف والتقارير المقدمة حول المزيد من الاتصالات بين إسرائيل والدول العربية أصبحت تتكرر بشكل أكبر. ويقول إن الجامعة العربية أبدت مرونة في السنوات الماضية بشأن القضايا المتصلة بتبادل الأراضي بين إسرائيل والفلسطينيين، وعلى الضرورة متفق عليها لحل لقضية اللاجئين. وأضاف بأن “مبادرة السلام العربية فرصة تاريخية، لكنها لم تحقق بعد الأثر المنشود على عملية السلام الإسرائيلية-الفلسطينية”. وقد أشار إلى أن معهده، جنبا إلى جنب مع شركائه الآخرين، سيطلقون قريبا حملة دعائية لزيادة وعي الجمهور الإسرائيلي بهذه الخطة.

نشرت صحيفة هآرتس الصادرة بالإنجليزية مقالا بعنوان “الاستعداد لاحتلال الضفة الغربية من جديد” بقلم تسفي بارئيل. يقول الكاتب بأنه إذا كان تنبؤ وزير استيعاب المهاجرين زئيف الكين دقيق وأن السلطة الفلسطينية ستنهار في غضون عام أو اثنين، وإذا كان تحذيره بأن اسرائيل ليست مستعدة لمواجهة هذا الاحتمال الحاسم، فإنه محق بأن إسرائيل سوف تضطر إلى إدارة الضفة الغربية بأكملها. ليس فقط أنها سوف تكون قلقة بشأن الجوانب الأمنية، وهو ما يحدث تقريبا بالكامل حاليا، بل ستكون قلقة بشأن إدارة التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية والخدمات البلدية وسائر مقومات الحياة اليومية. وبعبارة أخرى، فإن إسرائيل سوف تضطر إلى إعادة احتلال الأراضي، وتعيين حكام عسكريين وإنشاء نظام لجمع الضرائب، لأنه لا يوجد دولة عربية أو غربية ستمول الاحتلال الإسرائيلي المباشر. ستضطر إسرائيل إلى فرض رقابة على الكتب المدرسية والصحف، ومحو الشعارات المعادية لإسرائيل، وربما حتى إحياء روابط القرى المنحلة. والأسوأ من ذلك، أن هذا الاحتلال المباشر ربما سيدفع الدول الغربية لإرسال تدخل أو قوة دفاعية إلى الأراضي المحتلة وإيقاع إسرائيل في مواجهة مباشرة مع الناس الذين ما زالوا يصفون أنفسهم بأنهم أصدقائها. يقول الكاتب بأن ليس هناك سيناريو آخر لان ألكين قد قرر أنه لا يمكن لأي من القادة الفلسطينيين المنتخبين أن يحل محل القيادات الحالية، والزعيم الوحيد الممكن، مروان البرغوثي، هو في السجن. يقول الكاتبة بأنه من المتوقع أن تكون النهاية صعبة للغاية- ليس فقط للسلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني، ولكن بشكل أساسي لإسرائيل. في الواقع، فإن الفلسطينيين، إذا لم يلاحظ الكين، هم بالفعل تحت الاحتلال، والسلطة الفلسطينية، على الرغم من أن الرئيس محمود عباس يصفها بأنها إنجاز وطني فلسطيني، ليست أكثر من مجرد ذراع إداري للاحتلال. وبالتالي فإن الافتراض العملي المألوف هو أنه اختفت هذه الهيئة الإدارية، السلطة الفلسطينية، فسوف تبدأ حربا دامية حول الخلافة في الأراضي المحتلة وستمتد إلى داخل إسرائيل. يقول الكاتب بأن ألكين، أحد أكثر أعضاء مجلس الوزراء حكمة، قد تعثر في الواقع بتحذيراته، فبعد هذا التنبؤ ما الحل الذي تقترحه- التفاوض مع الفلسطينيين؟ ما هي الفائدة؟ حتى لو بمعجزة وافق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على احتضان عباس كشريك، عباس على وشك أن يختفي، كما قال الكين، فهل يقترح تدريب الكوادر من البيروقراطيين الإسرائيليين ووضع ميزانية مناسبة لإدارة المناطق؟ فهل يقترح الانسحاب من جانب واحد قبل لحظة انهيار السلطة الفلسطينية والسماح للفلسطينيين بقتل بعضهم بعضا؟ أو ربما كان يقترح التفاوض مع حماس، التي بالنسبة لالكين لديها فرص أفضل للفوز في الانتخابات أو صراع على السلطة. يشير الكاتب إلى أن وزير الاستيعاب لا يوجد لديه نهج محدد في هذا الشأن. لا يمكن أن يكون هناك نهجا كهذا لأن أي مخطط منطقي لاستخراج إسرائيل من انهيار السلطة الفلسطينية سيتطلب اتفاقا على الأقل حول ترسيم الحدود، والكين وزملاؤه ائتلافه لا يحلمون بذلك ولا يجرؤون على طرح ذلك على الحكومة الإسرائيلية.

إسرائيلياً

نشرت صحيفة تلغراف البريطانية تقريرا بعنوان “رئيس الكنيست الإسرائيلي سيزور لندن هذا الأسبوع” بقلم راف سانشيز. يشير الكاتب إلى أن رئيس الكنيست الإسرائيلي يولي ادلشتاين سيزور هذا الأسبوع البرلمان البريطاني بدعوة من جون بيركو، رئيس مجلس العموم البريطاني، وسيتحدث في جلسة مشتركة من الزملاء والنواب في زيارة رسمية هي الأولى من نوعها لرئيس الكنيست الإسرائيلي. ولكن كما هو الحال مع كل شيء تقريبا له صلة بإسرائيل، أصبحت زيارة بسرعة مثيرة للجدل. فالسيد ادلشتاين هو واحد من حوالي 350.000 مستوطن إسرائيلي يعيشون في الضفة الغربية المحتلة في المستوطنات التي تعتبرها بريطانيا ومعظم المجتمع الدولي غير قانونية. وكونه عضوا في حزب نتنياهو الليكود اليميني، فقد دعا في الماضي إسرائيل إلى ضم مساحات واسعة من الضفة الغربية. وقد وصفت السلطة الفلسطينية زيارته إلى لندن بأنها “صفعة على الوجه”، كما وقد عبر النقاد في المملكة المتحدة أيضا عن اعتراضاتهم على هذه الزيارة. يشير الكاتب إلى أن ادلشتاين لديه القليل من الأمل وليس لديه نية لتغيير وجهات نظر الحكومة البريطانية بشأن الصراع، والتي تختلف بشكل صارخ عن آرائه. فالسيد ادلشتان يجادل بأن الضفة الغربية- التي يشير لها اليهود بيودا والسامرة- ليست أراضي محتلة لأن الأرض لم تكن ملكا لدولة ذات سيادة في الماضي قبل أن تستولي عليها إسرائيل عام 1967. ومن بين أولئك الذين يختلفون معه هو ديفيد كاميرون، الذي تسبب الأسبوع الماضي بضجة في إسرائيل عندما أشار إلى النصف الشرقي العربي من القدس بـ”المحتلة”، وقال إنه “من مروع حقا” رؤية نمو المستوطنات اليهودية المحيطة به. ويضيف الكاتب بأن أهداف ادلشتان من رحلته إلى لندن هي تعميق العلاقات بين البرلمان البريطاني والكنيست الإسرائيلي. فهو يقول بأن “الحكومات تأتي وتذهب ولكن البرلمانات تبقى دائما. إذا كنت ذكيا بما فيه الكفاية فإنك ستنشأ العلاقة بين الحزبين ثم لا يهم من هو في السلطة”. وقد أعرب عن أمله بأن تكون بريطانيا قادرة على مساعدته على اتخاذ مبادرات للبرلمانيين في الدول العربية التي من غير المحتمل أن تستجيب لطلب مباشر من اسرائيل. إن لقاء السيد ادلشتاين مع نظرائه البرلمانيين في بريطانيا ليس لتغيير عقولهم بشأن الصراع ولكن للتخلي عن فكرة أنهم “يعرفون كيفية تحقيق السلام في خمس دقائق” في واحدة من أكثر المناطق تعقيدا في العالم. وقال بأن “أولئك الذين يقولون لنا: ما دام هناك مستوطنات لا يمكن أن يكون هناك سلام أبدا، وأنا أقول شكرا جزيلا لكم، فأنتم تكرهوننا والعرب بنفس الطريقة لأنكم تقولون في الواقع بأننا وإياهم كالقطط والكلاب الذين لا يمكن أبدا العيش معا”. وأضاف، “في بعض الأحيان في هذا العالم الحل هو جزء من المشكلة، والمشكلة هي جزء من هذا الحل. فإن الحل يأتي من هذه المنطقة لأننا نحن الذين نعيش جنبا إلى جنب مع الفلسطينيين”.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي تقريراً بعنوان “كتاب لخطط حكومة إسرائيل لعام 2016”. قدمت الحكومة الإسرائيلية يوم الأحد الماضي 28 شباط كتاب مفصل لخطط عام 2016، حيث نشرت الأهداف التفصيلية التي تنوي تحقيقها كل وزارة ووكالة في حلول نهاية العام الحالي، ويحتوي الكتاب على 726 صفحة. ويشير التقرير إلى أن الكتاب لا يشمل خطط وزارة الدفاع والمخابرات والتخطيط الاستخباري ويرجع ذلك إلى السرية التامة.

نشرت صحيفة (يني شفق) التركية تقريرا بعنوان “إسرائيل تنشئ نظاما صاروخيا”. جاء في التقرير بأن إسرائيل بدأت في إنشاء نظام دفاع صاروخي جديد متوسط المدى باسم “مقلاع ديفيد”. حيث أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية في بيان لها بأن النظام الصاروخي سيكون أكثر فاعلية في حماية المدنيين من الخطر الحالي والمستقبلي، وأن هذا النظام سيستغرق بعض الأسابيع لكي يكون جاهزا. تقوم شركة رافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة الإسرائيلية وشركة رايثيون الأمريكية على تطوير هذا النظام الصاروخي، ويهدف هذا النظام إلى منع الصواريخ التي تتراوح مداها من 10 إلى 300 كيلو متر، وستبقى نظام القبة الحديدية تعمل على منع الصواريخ قصيرة المدى. ويضيف التقرير بأن نظام الدفاع الصاروخي قصيرة المدى سيعمل على منع الصواريخ القادمة من قطاع غزة، ونظام الدفاع الصاروخي متوسط المدى سيعمل على منع الصواريخ القادمة من حزب الله، ونظام الدفاع الصاروخي طويل المدى سيعمل على منع تهديد الصواريخ القادمة من إيران.

نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان “الإعلام الإسرائيلي: تركيا الضعيفة والوحيدة تبحث عن الحلول في إسرائيل”. جاء في التقرير بأنه في ظل استمرار المباحثات بين تركيا وإسرائيل من أجل إعادة تحسين العلاقات بين البلدين؛ تقوم وسائل الإعلام الإسرائيلية بزيادة البحث عن هذا الموضوع. حيث أشارت صحيفة جيروزاليم بوست إلى أن تركيا المتخاصمة مع مصر وجدت نفسها في وسط حرب مع روسيا وإيران، بالإضافة إلى خسارة موقعها في صفوف حلف الناتو والولايات المتحدة الأمريكية. ويضيف التقرير بأنه وبالرغم من عودة العلاقات بين البلدين بعد توقف دام ستة سنوات لن تكون كما كانت سابقا، ولن تعود العلاقات في مجال الأمن والاستخبارات كما كانت قبل 10 سنوات. كانت إسرائيل بالنسبة لتركيا سوقا مهما في مجال بيع الطائرات من دون طيار وأنظمة الاستخبارات والدبابات والطائرات، وكان هنالك تعاون مشترك جاد بين الموساد والمخابرات التركية، وكانوا يعقدون اجتماعات مشتركة من أجل تقييم حالة البلدين وتسويق المعلومات فيما بينهما. لذا تسعى أنقرة الآن إلى إعادة العلاقات مع إسرائيل بعد فشلها في تحقيق أهدافها في المنطقة، وبقائها وحدها وسط الحرب بين إيران وروسيا ومخاصمتها لمصر.

عــربياً

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “يعلون: الجيش السوري يستخدم الأسلحة الكيميائية “. قال وزير الدفاع الإسرائيلي موشي يعلون إن الجيش السوري استخدم الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين منذ بداية وقف إطلاق النار. ويضيف التقرير أن وقف إطلاق النار هو تمهيد الطريق لوقف الحرب المدنية في سوريا التي تستمر لأكثر من خمسة سنوات. وقال يعلون: “السوريون استخدموا الأسلحة الكيميائية وفي الآونة الأخيرة استخدموا مواد تحتوي على الكلور ضد المدنيين في بداية أيام وقف إطلاق النار”. ويشير وزير الدفاع الإسرائيلي إلى أن الجيش السوري ألقى براميل الكلور على السكان المدنيين.

نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان “الولايات المتحدة الأمريكية العظمى تعتمد على تنظيم إرهابي صغير”. جاء في التقرير بأن نائب رئيس الوزراء التركي يالتشين أكدوان أشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية العظمى تعتمد على تنظيم إرهابي صغير، أملا في الحصول على مساعدة من ذلك التنظيم، من أجل إعادة فهرسة توحيد الأراضي السورية. ومن بين هذه التنظيمات التي تعتمد عليها الولايات المتحدة الأمريكية هي حزب العمال الكردستاني بالإضافة إلى حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي. ويضيف أكدوان بأن تركيا تريد اتخاذ خطوات أكثر شمولية ليس فقط في مسألة داعش، وإنما نظام الأسد وجميع الجهات الفاعلة في سوريا من أجل الخروج بنتائج أكثر جدية، لأن تركيا لن تكون طرفا وحيدا في أي تطور يجري داخل الأراضي السورية، ولأن تركيا ليست مؤهلة لخوض مغامرة وحدها في الوحل السوري، ولكن في نفس الوقت تركيا مستعدة للعمل من أجل حماية أمنها القومي، وأمنها القومي لا يبدأ من معبرها الحدودي فقط.

نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان “إيران تدين قرار مجلس التعاون الخليجي لاعترافه بمنظمة حزب الله منظمة إرهابية “. قال نائب وزير الخارجية الإيراني مرتضى سرمدي إن إيران تدين قرار مجلس التعاون الخليجي بشأن إدراج حزب الله على قائمة المنظمات الإرهابية. ويضيف التقرير أن مجلس التعاون الخليجي وضع حزب الله على قائمة المنظمات الإرهابية، وبرر أمين المجلس هذا القرار بالأعمال العدائية للميلشيات التي تجند الشباب من دول الخليج الفارسي من أجل تنفيذ هجمات إرهابية. وقال سرمدي: “نحن ندين تصريحات مجلس التعاون الخليجي بشأن قرار اعتبار حزب الله منظمة إرهابية”. ويشير الدبلوماسي إلى أن المنظمات الإرهابية في المنطقة معروفة، وحزب الله يعتبر حزب يواجه إسرائيل، واعتبار الحزب حركة إرهابية يعتبر جزءا من مؤامرة ضد مقاومة إسرائيل ويخدم مصالح إسرائيل.

دوليـاً

نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان “الهند وقعت على عقود لشراع أسلحة بقيمة 5.8 مليار دولار خلال عامين 2015-2016”. قالت وزارة الدفاع الهندية إن الهند وقعت على عقود لشراع أسلحة بقيمة 5.8 مليار دولار خلال عامي 2015-2016 ، وأن عقود امتلاك تقنية عسكرية تتضمن الطائرات والرادارات والصواريخ وقد صل عدد العقود إلى 44 عقد. ونشرت وزارة الدفاع مؤخراً معلومات تفيد بأن الزعيم في عدد العقود مع شركات الدفاع الأجنبية خلال الثلاث السنوات الماضية بقيت روسيا. ويشير التقرير إلى أن الهند أبرمت من عام 2012 وحتى 2015 162 عقد بقيمة 19 مليار دولار، منها 67 عقد مع شركات أجنبية. ووفقاً لبيانات الوزارة فإنه تم إبرام 18 عقد مع روسيا ومع الولايات المتحدة 17 عقد ومع إسرائيل 13 عقد ومع فرنسا 6 عقود.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا